شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 10:53 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ حكمــــــة ] صب الرشيد على يدي أبي معاوية الضرير بعد الأكل ، وقال له : فعلته إجلالا للعلم .
- [ تعرٌف على ] دوري الدرجة الأولى السويسري 2017–18
- [ رقم هاتف ] الدكتور فيصل جراغ أخصائى عيون بالكويت
- [ حكمــــــة ] قال الربيع بن صبيح رحمه الله : قلنا للحسن: يا أبا سعيد عظنا، فقال: إنما يتوقع الصحيح منكم داء يصيبه، والشاب منكم هرما يفنيه، والشيخ منكم موتا يرديه، أليس العواقب ما تسمعون؟ أليس غدا تفارق الروح الجسد؟ المسلوب غدا أهله وماله، الملفوف غدا في كفنه، المتروك غدا في حفرته، المنسي غدا من قلوب أحبته الذين كان سعيه وحزنه لهم، ابن آدم نزل بك الموت فلا ترى قادما ولا تجيء زائرا ولا تكلم قريبا ولا تعرف حبيبا، تنادى فلا تجيب، وتسمع فلا تعقل، قد خربت الديار وعطلت العشار وأيتمت الأولاد، قد شخص بصرك وعلا نفسك واصطكت أسنانك وضعفت ركبتاك وصار أولادك غرباء عند غيرك .
- [ تعرٌف على ] المعلم ومارغريتا
- [ مقاولات عامة الامارات ] الحجاز لمقاولات التكسية والارضيات
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبير خميس عطيه الغامدي ... الدمام ... المنطقة الشرقية
- [ أحكام الشريعة الإسلامية ] 11 من صور البيوع المحرمة في الشريعة الإسلامية
- [ شقق مفروشة السعودية ] فندق رامادا الدمام
- [ تعرٌف على ] لثام

[ قصص عربية ] 3 دروس قيمة تعلمها لنا قصة عن الصبر

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ قصص عربية ] 3 دروس قيمة تعلمها لنا قصة عن الصبر
[ قصص عربية ] 3 دروس قيمة تعلمها لنا قصة عن الصبر تم النشر اليوم [dadate] | 3 دروس قيمة تعلمها لنا قصة عن الصبر

قصة قصيرة عن الصبر

كان صادق موظفاً بسيطاً يعمل في إحدى الشركات، وأعتاد كل يوم أن يسلك نفس الطريق إلى عمله، لكن أحياناً تخبئ لنا الأقدار ما لم نكن نعمل له حساباً أبداً، وفي يوم كان صادق يمر في نفس الطريق وإذا به يجد مشاجرة عنيفة بين مجموعة من الشباب، لم يكن وقتها يعرف ما سيلقاه، لكنه وبكل بساطة وقف ليتابع الموقف الدائر، كان في داخله يستنكر كل أفعال الشباب المتشاجرون، كان يستنكر السباب واستخدام العنف بينهم، تمنى لو يستطيع أن يوقف كل ذلك، لكن أثناء تمنيه حدث أمر جلل. قام أحد الشباب المتشاجرين بإخراج سلاحه الناري وصوبه على أحد الشباب المشتركين في الشجار، وحين تأكد الجميع من إصابة هذا الشاب فروا جميعاً .. كل ذلك وصادق يتابع الموقف بأسى لكن ما إن رأى الشاب يسقط على الأرض حتى وجد نفسه مسرعاً إليه حتى يحاول إنقاذه، أخذ صادق يحاول أن يربط نزيف الدم، لكن النزيف كان سريعاً جداً، أخذ صادق يصرخ في الناس ويطلب منهم مساعدته في حمل الشاب إلى أقرب مشفى حتى لا يفقد حياته، لكن الرعب كن قد تملك الجميع، كلهم فكروا في تعرضهم للمساءلة القانونية فلم يجدوا أمامهم إلا الركض سريعاً قبل وصول قوات الشرطة، وبينما صادق يحاول إنقاذ الشاب كان الأمل قد ذهب وانتهى الشاب معه ومات. عند وصول قوات الشرطة كان الأمل في نجاة الشاب قد ذهب والأمل في عدم اتهام صادق لأن كل الشهود رحلوا، وألقت قوات الشرطة القبض على صادق ووضع في السجن. مقالات مشابهة 3 من أجمل قصص قصيرة واقعية3 من أجمل قصص قصيرة واقعية 5 من أجمل قصص الأطفال5 من أجمل قصص الأطفال 10 من أجمل القصص القصيرة10 من أجمل القصص القصيرة 4 قصص قصيرة جداً للأطفال4 قصص قصيرة جداً للأطفال ظل صادق في سجنه يدعو الله لإنقاذه كان يعرف أنه سيصبر على كل شيء حتى يتم الله أمره، كان يدعو الله أن ينطق القاضي ببراءته، مع أن كل الأدلة ضده لكنه كان يعلم أن منطوق القاضي لا تراجع فيه. في المحكمة بينما الجميع في انتظار حكم الإعدام نطق القاضي خطئاً ببراءة صابر، فثبت الحكم لأن منطوق القاضي لا تراجع فيه. عرف صادق قيمة الصبر، وعرف أن الصبر وسيلة الإنسان لتحقيق غايته، وتأكد أن الصبر هو الاختبار الذي إذا اجتازه الإنسان فهو دليل على إيمانه، وتعلم أن الله لا يضيع أجر الصابرين أبداً.

مقالات مشابهة

3 من أجمل قصص قصيرة واقعية3 من أجمل قصص قصيرة واقعية 5 من أجمل قصص الأطفال5 من أجمل قصص الأطفال 10 من أجمل القصص القصيرة10 من أجمل القصص القصيرة 4 قصص قصيرة جداً للأطفال4 قصص قصيرة جداً للأطفال

فضيلة الصبر

الصبر صفة من صفات المؤمنين، وهو فضيلة إيمانية كبرى حثّ الله عليها عباده، ووعد عباده الصابرين وبشرهم، وكم من آية قرآنية ذكرت الصبر وفضيلته وذكرت ما أعده الله للصابرين، الذين رضوا بأمر الله ولم يهز ذلك ثقتهم في عدله ورحمته.والصبر صفة من صفات الأنبياء، فما من نبي إلا اختبر الله صبره، فيوسف الصديق صبر على السجن سنيناً ظلماً لكنه كان يعرف أن الله سينجيه، والنبي أيوب صبر على المرض والبلاء واثقاً في قضاء الله، والرسول محمد صلى الله عليه وسلم صبر على إيذاء المشركين له حتى أتم الله كلمته وحكمه.وكم من الناس صابرين على العديد من الابتلاءات التي يتعرضون لها، ومنهم صاحب هذه القصة.

شاركنا رأيك