مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | مسائل في تزويج الصغير والصغيرة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | كي عنق الرحم . دواعيه وأضراره
- سؤال وجواب | ماذا أفعل لكي أرزق طفلًا وتعود دورتي لطبيعتها؟
- سؤال وجواب | هل من دليل يثبت وجود شخص النبي صلى الله عليه وسلم في التاريخ
- سؤال وجواب | لفظ "طارق" لا يقع به الطلاق
- سؤال وجواب | درجة حديث: من عير أخاه بذنب لم يمت حتى يعمله.
- سؤال وجواب | وجود حبوب صغيرة بيضاء عند فتحة المهبل. ما تفسيرها
- سؤال وجواب | لا بد من اكتشاف ذواتنا قبل اكتشاف وجوهنا
- سؤال وجواب | العبرة في العقود بمدى موافقتها للشرع لا بأسمائها
- سؤال وجواب | الأخ الأكبر يريد من إخوته الطاعة الدائمة، فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | امرأة يهودية تسأل عن حكم الزيارات والصداقات بينها وبين المسلمات في الإسلام
- سؤال وجواب | أخواتي يحاولن إحباطي وتحطيم معنوياتي. كيف أتعامل معهن؟
- سؤال وجواب | الموقف من الأخ المعتدي بالضرب على إخوته وأخواته
- سؤال وجواب | كيف أقنع والديّ بخطأ احتقار الفتيات وتفضيل الذكور؟
- سؤال وجواب | بسبب المشاكل المستمرة بين أفراد الأسرة أعاني من قلق دائم، فما الحل؟
- سؤال وجواب | حكم من قال: أنت طالق بتحريك اللسان وبدون صوت
آخر تحديث منذ 1 ساعة
2 مشاهدة

بالنسبة لفتوى عند بعض علماء الشيعة حول التفخيذ.

أريد فتاوى من علماء السنة تبيح تفخيذ-الطفلة-أي الصغيرة الرضيعة كذلك وهل هذا عمل لائق بمن هو مسلم لأن الشيعة أجازوا التمتع بالرضيعة من تفخيد وضم وتقبيل و السنة كذلك قالوا بصحة الزواج بالصغيرة، فماذا يكون قدر الاستمتاع بالصغيرة لدى أهل السنة أي كيف يقضي وطره المتزوج بالطفلة التي لا تطيق الوطء، فما الداعي أصلا لتزويجها وهي غير بالغة غير مدركة ولم تر قبلا عورة رجل فإن كانت الراشدة تخاف من الدخلة لما فيها من رؤية عورة الرجل و قد تعلمت كل شيء و عرفت كيف تتصرف وهي كاملة أي مهيأة جسمانيا وعقليا ونفسيا فما بالك بالطفلة الصغيرة التي لم تعرف شيئا و لم تر عورة مغلظة لرجل قط وكيف يطؤها من دون أن تبكي أو تتألم لأنها ما تزال غير قادرة على أن يدخل الرجل ذكره في فرجها الصغير و إن ذلك ليعتبر تعديا و اغتصابا، و لماذا شرع الزواج بالصغيرة أصلا إذا لم تصلح لوطء وما حدود التمتع بها.

ولكم جزيل الشكر.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فقد اتفق الفقهاء على أن عقد الزواج على الصغيرة صحيح ولو كان ذلك قبل بلوغها، لما ثبت أنه صلى الله عليه وسلم عقد على عائشة وهي بنت ست سنين, كما أن في قوله سبحانه وتعالى: وَاللائي يئسْن من المحِيضِ مِنْ نسائِكمْ إِنِ ارتَبتم فَعدتهن ثَلاثَة أَشهر والائي لم يحضن وأولات الأحمَالِ أجلهن أن يَضعن حَملهن {الطلاق:4} إشارة إلى أن الصغيرة التي لم تحض بعد يمكن أن تتزوج وتطلق فتكون عدتها حينئذ ثلاثة أشهر.

جاء في كتاب المبسوط للسرخسي: (قال) وبلغنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنه تزوَّج عائشة رضي الله عنها وهي صغيرة بنت ست سنين، وبنى بها وهي بنت تسع سنين.

ففي الحديث دليل على جواز نكاح الصغير والصغيرة بتزويج الآباء.

انتهى.

ولكنهم اختلفوا في تسليمها لزوجها قبل البلوغ على ما يلي: فذهب المالكية والشافعية إلى أن من موانع التسليم الصغر، فلا تسلم صغيرة لا تحتمل الوطء إلى زوجها حتى تكبر ويزول المانع، فإذا كانت تحتمل الوطء زال مانع الصغر.

وقال الحنابلة: إذا بلغت الصغيرة تسع سنين دفعت إلى الزوج، وليس لهم أن يحبسوها بعد التسع ولو كانت مهزولة الجسم، وقد نص الإمام أحمد على ذلك، لما ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم بنى بعائشة رضي الله عنها وهي بنت تسع سنين, كما في الصحيحين وغيرهما.

وأما بالنسبة لأمر الاستمتاع فلا يجوز له بأي حال أن يستمتع بها أي استمتاع يؤدي إلى الإضرار بها , فإن فعل فهو آثم ؛ لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا ضرر ولا ضرار.

أخرجه أحمد وغيره وصححه الألباني.
وننبه السائلة الكريمة إلى أن هذا الأمر وهو زواج الرجل الكبير بالصغيرة أمر افتراضي في الغالب لأنه نادر الحدوث, وغالب ما نقل لنا وقوعه قد كان الأمر فيه في نطاق العقد فقط, ولم يتعد ذلك, فلم يدخل رسول الله بالسيدة عائشة إلا وهي بنت تسع سنين وكانت في ذلك الوقت مطيقة لتبعات النكاح جميعها.
وأما بالنسبة للحكمة من إباحة الزواج بالصغيرة, فنقول: قد توجد هناك ظروف تدعو إلى ذلك منها تقييد الكفؤ, فلو وجد الولي كفؤا لابنته الصغيرة وخاف فواته, فما المانع من أن يعقد له عليها فيضمن لها مستقبلا تام الحقوق الزوجية من صداق ومسكن ونفقة وميراث ولا تكون مُلزَمة في الحال بأيِّ حقٍ من الحقوق الزوجية يؤدي إلى إيذائها أو الإضرار بها.

وللفائدة تراجع الفتوى رقم:

195133

.
وما المانع عقلا من أن يعقد الرجل على الصغيرة المرضية عنده حتى لا يسبقه إليها غيره، وأي ضرر عليه هو في ذلك، فمن المعلوم أن النفقة والسكنى لا تجب عليه إلا بعد التمكين فيكون بذلك العقد قد احتفظ لنفسه بهذه الصغيرة واختص بها.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم من قال: أنت طالق بتحريك اللسان وبدون صوت
- سؤال وجواب | الأنيميا لها أسباب متعددة ولكل منها علاج يناسبه.
- سؤال وجواب | نصائح لفتاة تعاني نفور إخوتها منها
- سؤال وجواب | يحتضن ابنة عمه الكافرة بحجة عدم تنفيرها من الإسلام !
- سؤال وجواب | استخدمت الموس على بشرة ساقي حتى اسمَرَّتْ، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم مساعدة الفتيات في اختيار تلك التخصصات العلمية
- سؤال وجواب | كيف نصلح أخي بعد توفيق الله ومساعدتكم؟
- سؤال وجواب | عضل البنات في ميزان الشرع
- سؤال وجواب | برود وجفاف العلاقة بيني وبين والدتي كيف أحله؟
- سؤال وجواب | ما سبب هذه الإفرازات؟ وهل هي طبيعية؟
- سؤال وجواب | كيف أقنع أخي بالزواج؟
- سؤال وجواب | خطيبتي تعاني من نحافة شديدة في فخذ واحد. ما علاجها؟
- سؤال وجواب | لا يكتفى في اللعان بالدلائل والقرائن بل لا بد من الرؤية أو الشهود
- سؤال وجواب | عقد النكاح بهذه الكيفية غير صحيح
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع أخي التوأم المدلل لأرضي أمي؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل