مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | وجوب التوبة من السمعة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم العبث بالذكر حتى الإنزال
- سؤال وجواب | لا بأس بترجمة الأناشيد الهادفة للغات أخرى
- سؤال وجواب | نصيحة لمن أراد أن يحفظ الأحاديث النبوية
- سؤال وجواب | سؤال صديقة الزوجة عنها بعد الشك فيها
- سؤال وجواب | تعرضت لصدمة عاطفية فأصبت بأعراض غريبة!
- سؤال وجواب | توضيحات حول طريقة الحميدي في كتابه الجمعبين الصحيحين
- سؤال وجواب | معاملة الزوج لزوجته كأنها آلة
- سؤال وجواب | أساء إلى جيرانه وسامحوه إلا الأب لكونه قد مات
- سؤال وجواب | أب يمنع ابنه من قراءة الكتب الدينية
- سؤال وجواب | أشعر بألم في القضيب وألم في الكلية. أرجو الإفادة
- سؤال وجواب | الموازنة بين نوافل العبادات وبين الاشتغال بأمور الدنيا علما وعملا
- سؤال وجواب | مسائل حول مقهى الإنترنت
- سؤال وجواب | كيف يُعالج اضطراب الهرمونات؟
- سؤال وجواب | حكم إعطاء الممرض دواء لإنقاذ مريض لعدم وجود الطبيب فمات
- سؤال وجواب | تعريف أهل النظر والترجيح وحكم استفتاء المواقع مع عدم معرفة المفتين بها
آخر تحديث منذ 12 دقيقة
9 مشاهدة

أعلم أن الرياء آفة كبيرة وتلقي بالمرء بالنار، ولكن عندما أنوي أن أصلي أو أن أعمل الأعمال الصالحة أقول لنفسي إن هذا لله ولا يهمني ما يقوله الناس بأنني رجل صالح وتقي، وبعد فترة من الزمن تصبح نفسي تفتخر بما فعلته أمام الناس بما فعلته من أعمال صالحة، ولكن أرجع وأقول لها بأن هذا العمل لله، ولكن بعد فترة يحدث نفس الشيء وأنهاها عن هذا، فهل أنا مرائي؟ وجزاكم الله خيراً..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فإن الرياء محرم شرعاً وهو نوع من أنواع الشرك الأصغر، كما في حديث المسند، وقد تعبدنا الله تعالى بالإخلاص له في العبادة، فقال: فاعبد الله مخلصاً له الدين، ألا لله الدين الخالص.

وقد جعل النبي صلى الله عليه وسلم الإخلاص شرطا لقبول العمل، كما في الحديث: إن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان له خالصاً وابتغي به وجهه.

رواه النسائي وصححه الألباني.واعلم أن أهل العلم قد فرقوا بين الإتيان بالعمل لغرض الرياء وهو طلب النفع من المخلوق أو المحمدة أو دفع المضرة أو المذمة، قد فرقوا بينه وبين الإخبار بالعمل بعد وقوعه، فالأول يسمى رياء والثاني يسمى سمعة، وقد ثبت الترهيب منهما في قول الرسول صلى الله عليه وسلم: من سمع سمع الله به ومن يراء يراء الله به.

رواه البخاري ومسلم.وقد ذكر أهل العلم أيضاً أن الرياء معصية تجب التوبة منها ولا يقبل العمل الذي عمله صاحبه رياء، وأما السمعة فهي محرمة أيضاً ولكن المسمع إذا تاب يغفر له ولا يحبط عمله الذي سمع به، قال صاحب مطهرة القلوب: والسمعة الاخبار بالطاعات * بعد خلوصها من الآفاتلبعض أغراض الرياء والعمل * تفسده ولكن إن تبت اندملوبناء على هذا فإن إخبارك وافتخارك بالعمل بعد وقوعه ليس رياء ولكن يمكن دخوله في السمعة التي تجب التوبة منها، وإلا حبط العمل، وراجع في ذلك الفتاوى ذات الأرقام التالية:

10992�

30366�

49482�

19043.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | تعريف أهل النظر والترجيح وحكم استفتاء المواقع مع عدم معرفة المفتين بها
- سؤال وجواب | لا أراجع المستشفى وأعاني من ألم العين وأعراض فقر الدم، فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | الصلح الصحيح يلزم التقيد به ولا يصح نقضه
- سؤال وجواب | حكم نشر معلومات دينية قبل التثبت من صحتها
- سؤال وجواب | اختلاف العلماء ليس سببا لترك الاستقامة والعود للمعاصي
- سؤال وجواب | منازل ودرجات الجنة والنار
- سؤال وجواب | هل للوسيط التجاري أن يأخذ الهدية أو التخفيض الممنوح من البائع أو البنك ؟
- سؤال وجواب | زوجي يطلق بصره للنساء فأشعر بإهانة. فما الحل؟
- سؤال وجواب | هاجس تمزق غشاء البكارة عند الفتيات
- سؤال وجواب | أعاني من الرهاب ومن أفكار سلبية، أريد علاجا يخلصني منها
- سؤال وجواب | كيف ندخل الجنة بعد معاصٍ وكبائر كثيرة؟
- سؤال وجواب | هل حقن depo-prover تمنع الحمل؟
- سؤال وجواب | هل يجب الدلك باليد عند الاستنجاء
- سؤال وجواب | ما هو المقصود بالليلة الخاصة الواردة في سورة الدخان
- سؤال وجواب | فضل التبرع بالدم، وهل يكون صدقة؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/10




كلمات بحث جوجل