مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | من آثار الحسنات حصول سرور في النفس

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ألم في فقرات الظهر العلوية والفك والجمجمة، فما السبب؟
- سؤال وجواب | هل تقبل حسنات مرتكب الكبائر
- سؤال وجواب | حكم إلقاء السلام ورده لمن دخل الحمامات العامة
- سؤال وجواب | هل يمكن أن أتشافى من الاكتئاب كليا؟
- سؤال وجواب | التخيلات الجنسية لا تدخل في باب الكفر
- سؤال وجواب | إرسال الألعاب التي تحوي الموسيقى وصور النساء
- سؤال وجواب | مشاهدة الرسوم الكرتونية العارية حرام
- سؤال وجواب | لطائف مستنبطة من سورتي الفلق والناس
- سؤال وجواب | التشهد مشروع بالسنة
- سؤال وجواب | لا تناقض - بحمد الله - بين آيات الكتاب المجيد .
- سؤال وجواب | كل الحوادث مبدأها من النظر
- سؤال وجواب | تقوية الإيمان. وأثر الآيات الكونية في ذلك
- سؤال وجواب | كيفية الإنابة إلى الله لمن ابتعد عن الطريق السوي
- سؤال وجواب | يعاهد ربه على ترك الذنوب ويعاود فعلها. الداء والدواء
- سؤال وجواب | الكبائر والصغائر ومكفراتها
آخر تحديث منذ 1 ساعة
5 مشاهدة

تحية من عند الله طيبة مباركة.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فأداء الصلاة جماعة في المسجد فضلها عظيم خصوصا إذا تعلق الأمر بصلاة الصبح التي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في شأنها: من صلى الصبح فهو في ذمة الله فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء، فإنه من يطلبه من ذمته بشيء يدركه ثم يكبه على وجهه في نار جنهم.

رواه الإمام مسلم في صحيحه، وللمزيد عن هذا الموضوع راجع الفتوى رقم:

63098�

� والفتوى رقم:

23962�

� فلا غرابة إذا أحسست براحة واطمئنان بعد أداء صلاة الصبح في جماعة، فذلك من آثار فعل الحسنات، والحسنات سبب لنور القلب وسرور النفس، كما أن السيئة ظلمة في القلب و ضيق في النفس.قال ابن الحاج في المدخل: فالحسنة لها نور في القلب وسرور يجد العبد حلاوة ذلك السرور وضياء ذلك النور ولن يدع الله جل ذكره المطيعين حتى جعل لهم بالطاعة اللذة والنشاط وقرة العين وحلاوة القرب إليه انتهى.

هذا إضافة إلى أن الصلاة عموما تجلب الطمأنينة وراحة القلب لأنها داخلة في عموم ذكر الله وقد قال تعالى: أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ {الرعد: 28} وقد قال صلى الله عليه وسلم في شأنها: يا بلال أقم الصلاة أرحنا بها.

رواه أبو داود وصححه الشيخ الألباني.فجاهد نفسك على الاستقامة على أوامر الله تعالى بما في ذلك المحافظة على جميع الصلوات جماعة في المسجد، ولا تلتفت إلى وسوسة الشيطان ومكايده لكي يثبطك عن هذه الطاعة فيفوتك ثوابها أو يزرع الغرور والكبر في نفسك.

وهذا من أمراض القلوب المهلكات.وللفائدة راجع الفتاوى رقم:

28759�

51827�

51414

.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | نقصت أيام دورتي وتغير لونها إلى البني الغامق، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | لا أستطيع تكوين الصداقات في المدرسة بسبب الخجل، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | المتاجرة في الملابس النسائية هل لها وجه مشروع
- سؤال وجواب | ما هي الطريقة التي تعينني للقيام لصلاة الفجر؟
- سؤال وجواب | لا يحق لشخص المنع من بناء مسجد في أرض لا يملكها
- سؤال وجواب | بالتوبة النصوح تغفر الكبائر والصغائر
- سؤال وجواب | حفظ الأهل والأولاد عن المنكرات لا يساويه المكاسب الدنيوية الزائلة
- سؤال وجواب | من يستحق المغفرة ومن لا يستحقها
- سؤال وجواب | هل تأثم إن غابت فأعد الطعام على غير مراد أخيها فسب الدين
- سؤال وجواب | كيفية التوبة من اتهام الغير كذبا عليه
- سؤال وجواب | عصيان الأب إذا أمر بما يتعارض مع مصلحة ولده الدينية والدنيوية
- سؤال وجواب | لا يجوز للمرأة الاحتفاظ بصورها شبه العارية
- سؤال وجواب | ما سبب هذا الصداع والخمول الذي ينتابني عندما أرغب بالخروج؟
- سؤال وجواب | هل هذا الحديث مخالف لمبدأ المساواة والعدل في الإسلام ؟
- سؤال وجواب | هل أنا مريض بالرهاب الاجتماعي أم أني متوهم؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/09




كلمات بحث جوجل