مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | على قدر ذنب العبد يكون بعده عن ربه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ماتت عن أخ وأختين
- سؤال وجواب | آيات وأحاديث في الصبر على البلاء وحسن الظن بالله تعالى
- سؤال وجواب | الجلوس في المصلى إلى الشروق مستحب
- سؤال وجواب | ضغط الدم عند والدي مرتفع مع أنه يتناول الدواء. فهل عنده انسداد في الشرايين؟
- سؤال وجواب | قرأت القرآن عند عمل الحجامة وأصبت بإغماء، ما دلالة ذلك؟
- سؤال وجواب | لا تجب دية ولا كفارة بمجرد ظن الشخص بأنه سبب الموت
- سؤال وجواب | رائحة الفم الكريهة هل تدخل ضمن العيوب المنفرة؟
- سؤال وجواب | مكمن السعادة الحقيقي
- سؤال وجواب | وسائل الاتصال الحديثة. بين شكرها وكفرها
- سؤال وجواب | تحديد الاستغفار بعدد معين لجلب منفعة
- سؤال وجواب | استحباب الإقبال على الله وقت الشدة
- سؤال وجواب | نصيحة للمرأة المسلمة للالتزام بأحكام الشرع
- سؤال وجواب | لاتدفع السيئة بالسيئة
- سؤال وجواب | آثار الذنوب والمعاصي على العبد
- سؤال وجواب | حكم شراء شقة بالمشاركة المتناقصة المنتهية بالتمليك
آخر تحديث منذ 2 ساعة
1 مشاهدة

هل من الممكن أن يحب الله عبدا ويشعره بحبه ومعيته وبعد ذلك يزول الحب بسبب ذنوب العبد؟ فكلنا نذنب ونستغفر ويمكن أن نعمل ذنوبا من غير قصد وتبعدنا عن الله ، وشكرا لك يا شيخ..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فقد أوضح الله لعباده الطريق التي ينالون بها محبته ويظفرون بمعيته سبحانه، وذلك يكون بفعل الفرائض ثم الاجتهاد في التقرب بالنوافل، ففي الحديث القدسي الذي أخرجه البخاري في صحيحه يقول الله عز وجل: وما تقرب إلي عبدي بمثل أداء ما افترضته عليه، ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، ولئن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه.ولا ريب في أن الذنوب تحول دون وصول العبد إلى هذه المراتب العالية، وبقدر ذنب العبد ومعصيته يكون بعده عن ربه والحجاب الذي بينه وبينه، فإذا علمت هذا وتبين لك طريق نيل محبة الله تعالى، وأنه يكون بفعل الأوامر وترك النواهي والاجتهاد في التقرب بالنوافل، فما عليك إلا أن تسلكي هذا الطريق واثقة بأنه من تقرب إلى الله شبرا تقرب الله إليه ذراعا، ومن تقرب إليه ذراعا تقرب الله إليه باعا، ومن أتاه يمشي أتاه الله سبحانه هرولة، فإن كنت قد فقدت ما كنت تجدينه من معية الله سبحانه وذوق حلاوة محبته والأنس به، فإن التقصير في الطاعة والتمادي في المعصية هو سبب ذلك، فإذا عالجت ذلك السبب بالاستقامة على الشرع عاد لك ما كنت تجدينه.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | من أعذار ترك الجماعة
- سؤال وجواب | لدي وساوس وأفكار ذهانية، هل تنصحوني بتناول الأدوية؟
- سؤال وجواب | كيف أتعالج نهائيا من التهاب الغدة الليمفاوية؟
- سؤال وجواب | توكيل الولي غيره ليتولى عقد النكاح
- سؤال وجواب | ما حكم استعمال الديرمابن أثناء الصوم؟
- سؤال وجواب | التيئيس من التوبة والمغفرة مصيدة الشيطان
- سؤال وجواب | من أهدى ثواب عمله لشخص ثم أراد صرفه لشخص آخر
- سؤال وجواب | معرفة العقيدة من أهم أسباب السلامة من الوقوع في الشرك
- سؤال وجواب | مسائل في الرطوبات التي تخرج من المرأة
- سؤال وجواب | الماء النازل من المرأة بعد لقاء خطيبها
- سؤال وجواب | حكم استثمار المال في البنك الربوي، ووضع المال في الحساب الجاري
- سؤال وجواب | هل الأبليفاي يكفي لعلاج الاكتئاب والقلق والخوف؟
- سؤال وجواب | محبة الله لعبده
- سؤال وجواب | هل من آثار جانبية لترك أدوية الاكتئاب بعد الاستمرار عليها؟
- سؤال وجواب | عند الاستنشاق يدخل الماء في الأنف من فتحة واحدة! هل هو انحراف؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/09




كلمات بحث جوجل