مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | تأديب النفس مالياً لحملها على ترك المخالفة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | علاج ارتفاع هرمون البرولاكتين سبب لي نزفا مستمرا، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | آلام البطن مع وجود غازات سببها القولون
- سؤال وجواب | قصر الصلاة للمسافر بصحبة زوجته
- سؤال وجواب | هل تنصحونني بتناول دواء Histaloc ؟
- سؤال وجواب | خطبت فتاة لا تحب الطبخ، كيف أتعامل معها؟
- سؤال وجواب | القول الراجح في تفسير الكرسي
- سؤال وجواب | ضربات القلب غير المنتظمة.وكيفية التعامل معها
- سؤال وجواب | تربية الأبناء في بلاد الغرب
- سؤال وجواب | متزوجة منذ سنة وشهرين ولم يحدث حمل حتى الآن، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | العمل في مقهى يبيع السجائر والتصدق بالمال على اليتامى
- سؤال وجواب | تأخرت في الحمل وأريد علاجا لمشكلتي!
- سؤال وجواب | متزوجة منذ سنة وشهرين ولم يحدث الحمل حتى الآن
- سؤال وجواب | لدي نفضة في اليد والساق وعند النوم تزداد ضربات قلبي!
- سؤال وجواب | تكيس المبايض وعدم انتظام الدورة كيف يمكنني علاجهما؟
- سؤال وجواب | الفرق بين القتل الخطأ والخطأ الطبي المؤدي للوفاة
آخر تحديث منذ 1 ساعة
3 مشاهدة

أود أن أسأل فضيلتكم حول جواز الصوم كعقوبة للنفس، حيث أني أقوم بصوم يوم إذا فرطت في سنة من السنن الرواتب، أو إذا قمت بالحلف وأنا في حالة غضب (حتى لو وفيت)، وكنت قد سمعت قصة عن أحد التابعين الذي كان يتصدق بدرهم عندما يقوم بالنميمة، حتى تخلص منها، فأعجبتني الفكرة، وقلت أستخدم الصوم للتخلص من تهاوني في السنن، ومن حلفي عند الغضب (بما لا أقوم بالحلف عليه لو كنت غير غضبان)، وقيل لي إن تصرفي هذا قد يكون بدعة، فهل هو كذلك، وأنه غير جائز، وماذا تقترحون علينا لتربية النفس؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فلا مانع من أن يعاقب الإنسان نفسه معاقبة مالية لارتكابه معصية من المعاصي، كما فعل كعب بن مالك رضي الله عنه حين انخلع من ماله صدقة إلى الله ورسوله، كما في الصحيحين ولفظ البخاري: إن من توبتي أن أنخلع من مالي صدقة إلى الله ورسوله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أمسك بعض مالك فهو خير لك.كما أنه لا مانع أن يعاقب نفسه عند ارتكاب الذنب أو ما لا يليق القيام به بالصوم لله تعالى، ومنع نفسه مما تشتهيه من شهوة البطن والفرج فذلك سبيل للتخلص من الوقوع في الحرام والتأديب لها، ولا يكون ذلك بدعة مذمومة.ولا تلتفت إلى شعورك بأنك ما تركت الذنوب إلا خوفاً من الصدقة، فإن تركك للذنوب خير من ارتكابها على كل حال، ثم إن الذي حملك على تأديب نفسك -بما ذكر- هو الخوف من الوقوع في الذنوب، وما حملك على الخوف من الوقوع فيها إلا خوف الله ، فالدافع الحقيقي في الكل هو خوف الله ، فلا تلتفت إلى وساوس الشيطان، ومداخله الخبيثة، وامض فيما أنت فيه.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | زوجتي تعاني من زيادة هرمون الحليب، فما العلاج المناسب؟
- سؤال وجواب | كيف يمكنني معرفة سلامة غشاء البكارة؟ أرشدوني
- سؤال وجواب | لا دية ولا تعويض
- سؤال وجواب | تأخر لدي حدوث الحمل مع وجود حليب في صدري، ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | ضعف الشخصية عند الأبناء كيف أعالجه؟
- سؤال وجواب | توقفت عن حبوب الحمل، فما سبب تأخر الحمل؟
- سؤال وجواب | تَلَفُّظُ الزوج أمام زوجته بالظهار على سبيل الحكاية أو السؤال أو التعليق على النطق به
- سؤال وجواب | أحوال سقوط دية النفس
- سؤال وجواب | الأضرار الصحية لحبوب منع الحمل Microgynon
- سؤال وجواب | حكم قول الزوج لزوجته: مطلقة مطلقة مطلقة
- سؤال وجواب | هل من علاج لصوتي الشبيه بصوت الأطفال؟
- سؤال وجواب | تأثرت لموت زوجها وتنوي البقاء بلا زواج رجاء أن تكون زوجته في الجنة
- سؤال وجواب | إنني مقبلة على الزواج، فهل الأدوية التي أتناولها لها تأثير على الإنجاب؟
- سؤال وجواب | لا دية عليك ما دمت قد نبهته
- سؤال وجواب | زيادة هرمون البرولاكتين.ومدى تأثيره على صحة الزوجة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/27




كلمات بحث جوجل