مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | هل من الأذكار المسنونة (آمنت بالله وكفرت بالجبت والطاغوت)؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أحكام من أنفق في إصلاح ملك غيره
- سؤال وجواب | حديث " لاصلاة لجار المسجد إلا في المسجد"
- سؤال وجواب | لا حرج في الامتناع عن أكل المباح الذي تعافه النفس
- سؤال وجواب | حكم أكل لحم الورل
- سؤال وجواب | أعاني من انزلاق فقرات الظهر من الدرجة الثالثة، ما آثار إجراء العملية؟ وأضرار تركها؟
- سؤال وجواب | بماذا تنصحونني في ما يخص آلام الظهر؟
- سؤال وجواب | آلام باطن الفخذين
- سؤال وجواب | لا تعارض فيما أفتينا حول الأطعمة المحتوية على كحول
- سؤال وجواب | الألم أثناء المشي والذي يمتد من الكف وحتى الإبط
- سؤال وجواب | أهمية معرفة أعراض الانزلاق ونوعية نشاط المريض وما يلزم في علاجه
- سؤال وجواب | معنى حديث: "من تحلَّم بحلم لم يره."
- سؤال وجواب | هل تتعين المساجد للجماعة أم لا؟
- سؤال وجواب | نسيان ملامح الناس عند الغياب عنهم! ما تفسيره؟
- سؤال وجواب | حكم تناول أطعمة تحتوي على الجيلاتين
- سؤال وجواب | فضل صلاة أربعين يوما في جماعه وشرط تحققه
آخر تحديث منذ 2 ساعة
1 مشاهدة

هل ورد نص أو حديث عن فضل قول: "آمنت بالله العظيم، وكفرت بالجبت والطاغوت، واستمسكت بالعروة الوثقى لا انفصام لها، والله سميع عليم "؟ حيث إنني دائما أقراها في ورد الصباح والمساء.
.

الحمد لله.

هذا الذكر لا يعرف له إسناد صحيح.

رواه ابن أبي الدنيا في "هواتف الجان" (154): حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ عَرَفَةَ، حَدَّثَنِي أَبِي: عَرَفَةُ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ أَبِي الأسمر الْعَبْدِيِّ، وَلَقِيتُهُ بِالْمَوْصِلِ قَالَ: "خَرَجَ رَجُلٌ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ إِلَى ظَهْرِ الْكُوفَةِ، فَإِذَا هُوَ بِشَيْءٍ كَهَيْئَةِ الْعَرْشِ، وَإِذَا حَوْلَهُ جَمْعٌ قَدْ أَحْدَقُوا بِهِ، قَالَ: فَكَمَنَ الرَّجُلُ يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ، إِذْ جَاءَ شَيْءٌ حَتَّى جَلَسَ عَلَى ذَلِكَ الْعَرْشِ، ثُمَّ قَالَ وَالرَّجُلُ يَسْمَعُ: كَيْفَ لِي بِعُرْوَةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ؟ فَقَامَ شَخْصٌ مِنْ ذَلِكَ الْجَمْعِ، فَقَالَ: أَنَا لَكُ بِهِ، فَقَالَ: عَلَيَّ بِهِ السَّاعَةَ، قَالَ: فَتَوَجَّهَ نَحْوَ الْمَدِينَةِ فَمَكَثَ مَلِيًّا ثُمَّ جَاءَ حَتَّى وَقَفَ بَيْنَ يَدَيْهِ فَقَالَ: لَيْسَ لِي بِعُرْوَةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ سَبِيلٌ، فَقَالَ الَّذِي عَلَى الْعَرْشِ: وَلِمَ؟ قَالَ: لِأَنَّهُ يَقُولُ كَلَامًا حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي فَلَيْسَ لِي إِلَيْهِ سَبِيلٌ، قَالَ: فَتَفَرَّقَ ذَلِكَ الْجَمْعُ وَانْصَرَفَ الرَّجُلُ إِلَى مَنْزِلِهِ، فَلَمَّا أَصْبَحَ غَدَا إِلَى الْكُنَاسَةِ فَاشْتَرَى جَمَلًا ثُمَّ مَضَى حَتَّى أَتَى الْمَدِينَةَ وَلَقِيَ عُرْوَةَ بْنَ الْمُغِيرَةِ، فَسَأَلَهُ عَنِ الْكَلَامِ الَّذِي يَقُولُهُ حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي وَقَصَّ عَلَيْهِ الرَّجُلُ الْقِصَّةَ، قَالَ: فَإِنِّي أَقُولُ حِينَ أُصْبِحُ وَحِينَ أُمْسِي: آمَنْتُ بِاللَّهِ وَكَفَرْتُ بِالْجِبِتِ وَالطَّاغُوتِ، وَاسْتَمْسَكْتُ بِالْعُرْوَةِ الْوثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ).

وفي سنده عرفة بن يزيد العبدي وهو مجهول الحال.

قال الذهبي رحمه الله تعالى: "عرفة بن يزيد العبدي.

ما حدث عنه سوى ولده الحسن، فذكر خبرا منكرا.
" انتهى من"ميزان الاعتدال" (3 / 63).

وهو منسوب إلى كلام عروة بن المغيرة، ويخبر به عنه رجل مجهول.

وأبو الأسمر الراوي عن هذا المجهول لم نقف له على ترجمة وورد في بعض الطبعات أبو الأشيم، وأبو الأشم.

وعروة بن المغيرة معدود في أهل الكوفة وليس في أهل المدينة، وقد ورد في رواية أخرى أنه عروة بن الزبير، والراوي عن الرجل المجهول وهيب بن الورد.

كما في كتاب "العدة للكرب والشدة" (35) لضياء الدين المقدسي: بإسناده عن عَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ حَيَّانَ، أَنْبَأَنا عَبْدُ اللَّهِ هُوَ ابْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَكَرِيَّا، حدثَنَا سَلَمَةُ، حدثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى، عَنْ بِشْرِ بْنِ مَنْصُورٍ، عَنْ وُهَيْبِ بْنِ الْوَرْدِ، قَالَ: (خَرَجَ رَجُلٌ إِلَى الْجَبَّانَةِ بَعْدَ سَاعَةٍ مِنَ اللَّيْلِ، قَالَ: فَسَمِعْتُ حِسًّا وَأَصْوَاتًا وَلَعَلَّهُ وَصَوْتًا شَدِيدًا، وَجِيءَ بِسَرِيرٍ حَتَّى وُضِعَ، وَجَاءَ شَيْءٌ حَتَّى جَلَسَ عَلَيْهِ، قَالَ: وَاجْتَمَعَتْ إِلَيْهِ جُنُودُهُ، ثُمَّ صَرَخَ، فَقَالَ: مَنْ لِي بِعُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ؟.
).

وقد أورد هذه الرواية المنذري في كتابه "الترغيب والترهيب" ولم يسق إسنادها كاملا، وعزاها إلى كتاب "مكايد الشيطان" لابن أبي الدنيا.

فهذا الخبر لم يثبت لوجود مجهولين في إسناده، كما أن فيه اضطراب.

وعلق عليه الشيخ الألباني بقوله: "ضعيف موقوف".

في كتابه: "ضعيف الترغيب والترهيب" (1 / 203).

وكأن هذا الذكر مأخوذ من سياق قول الله تعالى: فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ البقرة/256.

فإذا قاله المسلم أحيانا فلا حرج في ذلك، وإن جعله من رقاه الخاصة به، وما يتخيره: فلا حرج عليه في ذلك؛ لكن ينبغي ألا يتخذه سنة ثابتة، إلا ما كان ثابتا عن النبي صلى الله عليه وسلم، مأثورا عنه.

واعتقاد استحباب المداومة على ذكر معين مما يحتاج إلى دليل؛ لأن الاستحباب حكم شرعي لا يثبت إلا بدليل.

والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الألم أثناء المشي والذي يمتد من الكف وحتى الإبط
- سؤال وجواب | أهمية معرفة أعراض الانزلاق ونوعية نشاط المريض وما يلزم في علاجه
- سؤال وجواب | معنى حديث: "من تحلَّم بحلم لم يره."
- سؤال وجواب | هل تتعين المساجد للجماعة أم لا؟
- سؤال وجواب | نسيان ملامح الناس عند الغياب عنهم! ما تفسيره؟
- سؤال وجواب | حكم تناول أطعمة تحتوي على الجيلاتين
- سؤال وجواب | فضل صلاة أربعين يوما في جماعه وشرط تحققه
- سؤال وجواب | حديث أم زرع
- سؤال وجواب | أحاديث حول الدف والغناء
- سؤال وجواب | فرح الإنسان بالثناء عليه ليس من الرياء
- سؤال وجواب | حكم ترك الباقي للعامل وشرح حديث (الزائد والمستزيد في النار)
- سؤال وجواب | نجاسة وحرمة لبن الخنزير
- سؤال وجواب | هل الحقن المجهرية تؤدي لضمور الخصيتين؟
- سؤال وجواب | يستجاب الدعاء ما لم يعجل المرء
- سؤال وجواب | هل يوجد دواء أو طعام أو شراب يزيد عدد الحيوانات المنوية؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل