مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | يجعل لنفسه عددا من الاستغفار والتسبيح كل يوم

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | تبرعنا بمبرد ماء فهل يجوز توصيل الكهرباء والماء له من الخطوط العامة؟
- سؤال وجواب | نظرات بنت الجيران .فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | أعاني من ضربات قوية ومفاجئة وقلق وتفكير
- سؤال وجواب | صفات الله تعالى بلغت المنتهى في الكمال
- سؤال وجواب | الشد على الأسنان أثناء النوم وعلاقته بالحالة النفسية للشخص؟
- سؤال وجواب | لا يحل للبنت طاعة والديها في ظلم زوجها والكذب عليه
- سؤال وجواب | اختلاف البلد هل يسوغ للزوج أن يقيم مع إحدى زوجتيه أكثر من الأخرى
- سؤال وجواب | أعاني من ألم شديد أثناء التبرز، هل هي بواسير أم شرخ شرجي؟
- سؤال وجواب | أشعر بحرج شديد من الناس، وأشعر بأني أقل منهم!
- سؤال وجواب | الكدرة تعد من الحيض إذا جاءت وقت العادة أو كانت متصلة بالحيض
- سؤال وجواب | هل حكم نزول الصفرة بعد الجفاف كنزولها بعد القصة البيضاء؟
- سؤال وجواب | أعاني من انتفاخ في جزء من عضلة الساق اليمنى، ما تشخيص ذلك؟
- سؤال وجواب | أعاني من حالة اكتئاب جعلتني أبكي باستمرار، أرجو المساعدة.
- سؤال وجواب | خيالي يقودني إلى أمور تافهة. فكيف أمنعه؟
- سؤال وجواب | أصبحت العادة السرية تبعدني عن الصلاة والطهارة . فكيف الخلاص منها؟
آخر تحديث منذ 1 ساعة
9 مشاهدة

أنا أستغفر الله 900 مرة في اليوم ، بالإضافة إلى التسابيح الأخرى ، حيث سمعت أنّ 1000 من الصحابة والتابعين كانوا يسبحون الله

30000

مرة في اليوم ، ويصلون على النبي صلى الله عليه وسلم

125000

مرة في اليوم ، فهل استغفاري الله 900 مرة في اليوم يعد بدعة ؟ وسؤالي الثاني : هو هل يجب علي الزواج الآن أو في المستقبل ، حيث أعاني من مشكلة القذف المبكر ، وأخشى أن يفشل زواجي بسبب ذلك ، وأنا لا أستطيع التعالج من هذه المشكلة بسبب بعض الصعوبات المالية ؟ وما هي نصيحتكم لي حتى لا أفسد حياتي ؟.

الحمد لله.

أولا : يستحب الإكثار من الاستغفار بالليل والنهار ، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يستغفر الله عز وجل في اليوم مائة مرة ، ونحن إلى الاستغفار أحوج ، وكلما زاد العبد من الاستغفار فهو أفضل.

وهكذا الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، فإن فضلها عظيم ، وثوابها جزيل ، وكلما أكثر منا المسلم فهو أفضل.

وأما تحديد ذلك بعدد معين : فإن كان لمجرد أن ينشط الإنسان ، ويلزم نفسه بهذا الورد كل يوم ، ولا يقصر عنه ، من غير أن يعتقد أن لهذا العدد فضلا خاصا : فهو جائز ولا بأس به.

وعلى ذلك يحمل ما ورد عن بعض السلف ، من التزام أوراد معينة في التسبيح أو الذكر أو الاستغفار ، ونحو ذلك.

أما إن اعتقد أن هذا العدد له فضل خاص ، وأن من قاله حصل له كذا وكذا ، فهذا هو الذي يدخل في البدعة.

وما ذكرته عن الصحابة والتابعين لا نعرف له أصلا ، لكن قد ورد أشياء من ذلك عن بعض السلف ، وإن لم يكن بالتحديد المذكور : قَالَ عِكْرِمَةُ : " كَانَ أَبُو هُرَيْرَةَ يُسَبِّحُ كُلَّ يَوْمٍ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ أَلْفَ تَسْبِيحَةٍ ، وَيَقُولُ: أُسَبِّحُ عَلَى قَدْرِ دِيَتِي " انتهى من " البداية والنهاية " (11/379).

وذُكر أن خالد بن معدان ، وكان من سادة التابعين : " كَانَ يُسَبِّحُ فِي الْيَوْمِ أَرْبَعِينَ أَلْفَ تَسْبِيحَةٍ " انتهى من " تاريخ الإسلام " للذهبي (3/41).

وكان عمير بن هانئ " يُسَبِّحُ كُلَّ يَوْمٍ مائَة أَلْفِ تَسْبِيحَةٍ ".

انتهى من " سير أعلام النبلاء " (13/217).

وقد ذكر بعض العلماء عن المتعبدين أنهم كانوا يكثرون من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم لا سيما يوم الجمعة ، فكانوا يصلون على النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك اليوم ألف مرة.

انظر " إحياء علوم الدين " (1/167).

ثانيا : حيث إنك كنت معتادا هذه العادة السيئة ، وقد وفقك الله للتوبة منها ، فننصحك أن تعجل بالزواج ، فإنه يعنيك على إكمال التوبة والاستمرار عليها ، وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم من استطاع من الشباب تكاليف الزواج أن يتزوج ، فبه تحصل العفة ، وبه ينصرف الإنسان عن فعل الحرام.

وفيه مصالح كثيرة.

ولا ينبغي أن يصدك عن هذا ما تذكره من سرعة القذف ، فإن هذا من الشيطان ليصدك عن الخير ، وأنت إذا توكلت على الله تعالى وأحسنت الظن به ، فسوف يعينك وييسر لك العفاف بزوجك ، إن شاء الله ؛ وقد قال الله تعالى : ( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ) الطلاق/2-3.

وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( ثَلَاثَةٌ حَقٌّ عَلَى اللَّهِ عَوْنُهُمْ : الْمُكَاتَبُ الَّذِي يُرِيدُ الْأَدَاءَ ، وَالنَّاكِحُ الَّذِي يُرِيدُ الْعَفَافَ ، وَالْمُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ).

رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه ، وحسنه الألباني في " مشكاة المصابيح " (3089).

والله أعلم ..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم المشي والصلاة على مكان به رائحة بول
- سؤال وجواب | هل يجوز للرجال لبس الساعات المصنوعة من الذهب ؟
- سؤال وجواب | هل يستطيع الإنسان التحكم في نوع الجنين
- سؤال وجواب | أعاني من ثقل وعدم توازن أثناء المشي، ما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | حكم العمل في شركات " شراء الديون "
- سؤال وجواب | أشتكي من ارتفاع هرمون الحليب وإفرازات الثدي الواضحة ما علاجها؟
- سؤال وجواب | كيفية السؤال في القبر وأحوال الناس فيه
- سؤال وجواب | هل يوجد علاج لآثار الحبوب التي أعاني منها؟
- سؤال وجواب | أين تعتد من توفي زوجها وله أكثر من بيت؟
- سؤال وجواب | زكاة المال المستفاد الذي ليس نماء للأصل
- سؤال وجواب | خطيبتي لا تطيعني في طريقة لبسها. كيف أنصحها؟
- سؤال وجواب | هل الوظيفة رزق ونصيب؟
- سؤال وجواب | لا أريد حرمان ابني من جدته رغم الخلاف الذي بيني وبيت عماته، فهل أنا على صواب؟
- سؤال وجواب | تتمنى الأم ألا تتم خطبة ابنتها ثم تندم. الأسباب. والحل
- سؤال وجواب | هل الميت يعلم بأحزان أهله وسبب الحزن؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/10




كلمات بحث جوجل