التنبيهات
عاجل
مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | هل له أن يذكر الله عند الجماع ليشغل نفسه ويعالج سرعة القذف؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم صلاة من أتى فيها بذكر زائد في غير موضعه
- سؤال وجواب | أعاني من رجفة ظاهرة في يديّ فما سبب حالتي؟ وما هو علاجها؟
- سؤال وجواب | هل الجمعة تقصر وهل يجمع بينها وبين العصر
- سؤال وجواب | أشكو من أعراض نفسية وجسدية رغم سلامة الفحوصات!
- سؤال وجواب | الصفرة والكدرة بين الحيض والطهر
- سؤال وجواب | زواج الفقير بالغنية. نجاح أم فشل
- سؤال وجواب | مصاب بوسواس الموت وأخشى من تناول الدواء النفسي!
- سؤال وجواب | سعة وحجم عصا موسى التي انقلبت لحية
- سؤال وجواب | تقدم لها شاب يعمل عازفا على الطبل
- سؤال وجواب | عدم مشروعية قطع أولاد الأخ عمهم وإن أساء إليهم
- سؤال وجواب | حكم صلاة من نسي السجدة الثانية في الركعة الأخيرة من صلاة العصر
- سؤال وجواب | هل يمكن أن يكرمني الله بتوبة رغم كل هذه الأخطاء؟
- سؤال وجواب | أخرت الشفع والوتر فحاضت فماذا عليها
- سؤال وجواب | سرق جوالا واستعمله في طرق الخير . فهل يثاب أم لا؟
- سؤال وجواب | القدر لا يعني ترك الأسباب
آخر تحديث منذ 1 ساعة
7 مشاهدة

أعاني من مشكله سرعة القذف فهل أستطيع ذكر الله عند الجماع لكي أذكر الله كثيرا وفي نفس الوقت ألهي نفسي ؟.

الحمد لله.

نص جماعة من أهل العلم على كراهة ذكر الله تعالى باللسان عند الجماع.

قال النووي رحمه الله : " اعلم أن الذكر محبوب في جميع الأحوال إلا في أحوال ورد الشرع باستثنائها نذكر منها ههنا طرفا ، إشارة إلى ما سواه مما سيأتي في أبوابه إن شاء الله تعالى ، فمن ذلك : أنه يكره الذكر حالة الجلوس على قضاء الحاجة ، وفي حالة الجماع ، وفي حالة الخطبة لمن يسمع صوت الخطيب ، وفي القيام في الصلاة ، بل يشتغل بالقراءة ، وفي حالة النعاس " انتهى من "الأذكار" ص 12.

قال ابن علان في شرحه : " ( قوله إن الذكر الخ ) المراد الذكر باللسان إذ هو الذي يطلب تركه في المواضع الآتية ، أما بالقلب فيطلب حتى فيما يأتي.

قال أصحابنا : إذا عطس قاضي الحاجة أو المجامع حمد الله بقلبه.

وفي الحرز الثمين : الذكر عند نفس قضاء الحاجة أو الجماع لا يكره بالقلب بالإجماع ، وأما الذكر باللسان حالتئذ فليس مما شرع لنا ولا ندبنا إليه صلى الله عليه وسلم ولا نقل عن أحد من الصحابة ، بل يكفى في هذه الحالة الحياء والمراقبة وذكر نعمة الله تعالى بتسهيل إخراج هذا المؤذي الذي لو لم يخرج لقتل صاحبه وهذا من أعظم الذكر ولو لم يقل باللسان ا هـ " انتهى من "الفتوحات الربانية" (1/ 143).

فعلم من هذا أن لك أن تذكر الله بقلبك ، ويكره أن تتلفظ بالذكر بلسانك.

وينظر : الموسوعة الفقهية (21/ 247).

والله أعلم ..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | المفسر مجاهد بن جبر المكي
- سؤال وجواب | أريد الزواج من فتاة تكبرني بـ10 سنوات ابتغاء الثواب. فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | تفاوت رأس مال الشركاء وكون الربح على ما يتفقون عليه
- سؤال وجواب | بعد عملية ترقيع غشاء المخ لوالدتي صارت ترفض بلع الطعام
- سؤال وجواب | إخراج الكفارة من الأرز والعدس والبطاطس
- سؤال وجواب | لا إلزام بالضمان إلا باليقين
- سؤال وجواب | تصوير الأفراح بين الجواز والحرمة
- سؤال وجواب | الكدرة في زمن الحيض
- سؤال وجواب | تفسير: وَلَقَدْ رَآهُ بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ
- سؤال وجواب | مستند أقوال المفسرين في تحديد بعض الأماكن أو الأشخاص الواردة في القصص القرآني
- سؤال وجواب | الصفرة التي تعتبر من الحيض والتي لا تعتبر
- سؤال وجواب | لم أعد أرغب بعمل شيء بعد سقوطي للسنة الثانية. فما سبب ذلك؟
- سؤال وجواب | الإمام أبو حنيفة من التابعين
- سؤال وجواب | وضعي غير القانوني سبب في ضياع حقي كزوجة، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | عمر موسى عليه السلام
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/28




كلمات بحث جوجل