مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | ذم بضاعة الإنسان ومتاعه هل يعتبر من الغيبة؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أحكام الحديث مع المطلقة
- سؤال وجواب | الزوجة التي كلمت أجنبيا . تأديب أم طلاق
- سؤال وجواب | إمكانية تطور القولون العصبي إلى أمراض أخطر
- سؤال وجواب | هل يفيد تناول دواء الإسبرين في علاج الجلطات أو السكتات القلبية؟
- سؤال وجواب | ضرب الزوجة ليس أول الحلول، وصفة الضرب المأذون به
- سؤال وجواب | فقدت الثقة بنفسي وباتت حياتي جحيما
- سؤال وجواب | خطوات التعامل مع الأخ الفاحش المؤذي
- سؤال وجواب | منع الزوج من استعانة زوجته بأهل زوجها للإصلاح
- سؤال وجواب | لا يُحمد اللجوء للطلاق بمجرد الشعور بالانقباض بعد الزواج
- سؤال وجواب | والدتي تشكو من تورم الغدة الليمفاوية، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | انتفاخ البطن، ما أسبابه وعلاجه؟
- سؤال وجواب | أخذ الموظف عمولة على صفقة لصالح شركته ليست من وظيفته
- سؤال وجواب | والدي يعاني من جرثومة المعدة وارتجاع المريء
- سؤال وجواب | هل يختلف حكم السيجار عن السجائر العادية؟
- سؤال وجواب | تذكير الناس بالصلاة على رسول الله صلى الله عليه سلم
آخر تحديث منذ 2 ساعة
1 مشاهدة

في بعض الأحيان نشتري من بعض المحلات خضراوات.

وغيرها من السلع التي يحتاج إليها الشخص، والعائلات مثلا يقولون إن هذا المحل رائع أو هذا المحل ليس بالكبير وسلعه لا تعجبنا، وتذم هذه البضائع، وإذا سمعها البائع فسيكرهها، فهل هذه غيبة؟ وإذا أتتنا خالتي أو عمتي بشيء من الأكل والشرب أو الطبخ.

فهل إذا لم يعجبنا هذه الشيء وقمنا بذمه وقلنا رأينا فيه تعتبر غيبة؟.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإن التنقص لمتاع الشخص أو لماله أو لطعامه يعتبر من الغيبة المحرمة إذا كان ذلك مما يكرهه الشخص ويستاء منه، قال النووي رحمه الله : فأما الغيبة: فهي ذكرك الإنسان بما فيه مما يكره، سواء كان في بدنه، أو دينه، أو دنياه، أو نفسه، أو خَلقه، أو خُلقه، أو ماله، أو ولده، أو والده، أو زوجه، أو خادمه، أو مملوكه، أو عمامته، أو ثوبه، أو مشيته، وحركته وبشاشته وخلاعته، وعبوسه، وطلاقته، أو غير ذلك مما يتعلق به، سواء ذكرته بلفظك أو كتابك، أو رمزت، أو أشرت إليه بعينك، أو يدك، أو رأسك، أو نحو ذلك.

وأما الثوب: فواسع الكم، طويل الذيل، وسخ الثوب ونحو ذلك، ويقاس الباقي بما ذكرناه، وضابطه: ذكره بما يكره.

انتهى.
وقال العلامة الشيخ ابن باز: الغيبة ذكرك أخاك بما يكره لو بلغه ذلك، سواء ذكرته بنقص في بدنه أو نسبه أو خلقه أو فعله أو قوله أو في دينه أو دنياه، بل وحتى في ثوبه وداره ودابته، فعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أتدرون ما الغيبة؟ قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: ذكرك أخاك بما يكره، قال: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته ـ رواه مسلم.

اهـ.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | خطوات التعامل مع الأخ الفاحش المؤذي
- سؤال وجواب | منع الزوج من استعانة زوجته بأهل زوجها للإصلاح
- سؤال وجواب | لا يُحمد اللجوء للطلاق بمجرد الشعور بالانقباض بعد الزواج
- سؤال وجواب | والدتي تشكو من تورم الغدة الليمفاوية، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | انتفاخ البطن، ما أسبابه وعلاجه؟
- سؤال وجواب | أخذ الموظف عمولة على صفقة لصالح شركته ليست من وظيفته
- سؤال وجواب | والدي يعاني من جرثومة المعدة وارتجاع المريء
- سؤال وجواب | هل يختلف حكم السيجار عن السجائر العادية؟
- سؤال وجواب | تذكير الناس بالصلاة على رسول الله صلى الله عليه سلم
- سؤال وجواب | حكم الدعاء بزوج بجمال يوسف عليه السلام وتقواه
- سؤال وجواب | أعاني من وجود غدد ليمفاوية متورمة ومتضخمة
- سؤال وجواب | المخدرات محرمة دون أدنى شك.
- سؤال وجواب | حقوق المطلقة برغبتها
- سؤال وجواب | إن شرط على امرأته للخروج للعمل أن تعطيه نصف راتبها فهل يلزمها الوفاء
- سؤال وجواب | أشكو من آلام في البطن تزيد مع الحركة وحرارة في البول وإمساك
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل