مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | شعور بفقدان قيمة الحياة بعد انتهاء المناسبات الدينية والعائلية

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | القولون العصبي والعلاج السلوكي لأعراضه
- سؤال وجواب | حكم أخذ العامل بقدر ما خصم منه نتيجة تغير المبيعات
- سؤال وجواب | من انقطع عن العمل واستمر راتبه
- سؤال وجواب | شروط جواز خروج المرأة لطلب العلم
- سؤال وجواب | هل يقال عن الإسلام دين محمد وعن المسلمين المحمديين
- سؤال وجواب | ضميري يؤنبني لأنني أرسلت صورتي لشاب عبر النت، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | هل يجب علي استئصال اللوزتين؟
- سؤال وجواب | معنى دعاء: الله م إني أعوذ بك أن أتخذ العلم صناعة والدين بضاعة
- سؤال وجواب | هل زواج الأقارب يؤثر على نجابة الأبناء؟
- سؤال وجواب | حكم تكرار الطلاق بنية التأكيد
- سؤال وجواب | أشعر بالخوف وعدم القدرة على مزاولة حياتي بشكل طبيعي، أفيدوني.
- سؤال وجواب | آلام مؤخرة الرأس خلف الأذن
- سؤال وجواب | من ثمار الصلاة أنها تنهى صاحبها عن الفحشاء
- سؤال وجواب | إشراك الإخوان وعموم المؤمنين في الدعاء
- سؤال وجواب | الأخلاق الحسنة تكفي لقبول الخاطب
آخر تحديث منذ 1 ساعة
1 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

دائمًا ما ينتابني شعور بعد انتهاء الأعياد الإسلامية، والمناسبات الإسلامية أيضًا أن الحياة قد انتهت، وأن الدنيا لم يعد لها قيمة بعد ذلك، وأنه لا قيمة لي الآن بعد الانتهاء من المناسبات، ويزداد ذلك الشعور خاصةً بعد انتهاء شهر رمضان الكريم والأعياد، وقد بدأ ذلك الأمر معي منذ سنة تقريبًا.

مؤخرًا لاحظت بأن ذلك الشعور قد تغير، وأصبح يظهر بعد انتهاء المناسبات العائلية، مثل: فرح شخص قريب لي! فما سبب ذلك -تغير الشعور من المناسبات الإسلامية إلى الأفراح والمناسبات العائلية فقط-؟.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

نرحب بك -ابني الفاضل- عبر استشارات في موقعنا سؤال وجواب، ونشكر لك تواصلك معنا عبر هذا الموقع.

من الطبيعي بُنيَّ -وأنت في هذا العمر اليافع، حيث إن عُمرك 16 سنة- أن تحصل عندك بعض التقلُّبات المزاجية، ومنها: أن ما كنت تشعر به من الغبطة والسعادة أثناء المناسبات والأعياد الإسلامية، ثم تشعر بشيء من الحزن مع انتهاء هذه المناسبات، كانتهاء شهر رمضان المبارك والأعياد هو أمرٌ طبيعي.

الشيء الهام -بُنيَّ- أن تُدرك أن في هذه المرحلة العمرية تعتدل، وتتبدّل، وتتقلَّب الحالة المزاجية، ليس بسبب المناسبات أو الأعياد فقط، وإنما بسبب الظروف التي تعيش فيها، سواءً الجو الأسري، أو الاجتماعي، أو الدراسي، أو غيرها.

إنَّ ما تمرُّ به -بُنيَّ- هو أمرٌ طبيعي، وغير مقلق، وستجد أيضًا المزيد من تبدُّل هذه المشاعر؛ فما كان يُثيرك في الماضي ستعتاد عليه، ولا يُثيرُك كثيرًا في هذه المرحلة، وستلاحظ أن هذا التغيُّر سيستمر لبعض الوقت حتى تصل إلى مرحلة النضج العاطفي، وبالتالي يكون تفاعلك تفاعلًا طبيعيًّا، وبالشكل الذي ترغب به وترضى عنه.

بارك الله فيك، وأدعو الله تعالى لك بتمام الصحة والعافية.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أشعر بالخوف وعدم القدرة على مزاولة حياتي بشكل طبيعي، أفيدوني.
- سؤال وجواب | آلام مؤخرة الرأس خلف الأذن
- سؤال وجواب | من ثمار الصلاة أنها تنهى صاحبها عن الفحشاء
- سؤال وجواب | إشراك الإخوان وعموم المؤمنين في الدعاء
- سؤال وجواب | الأخلاق الحسنة تكفي لقبول الخاطب
- سؤال وجواب | تزوجت بشخص يكبرها تحت ضغط أهلها وقلبها به حب قديم
- سؤال وجواب | كيفية تصرف المرأة مع زوجها إن كان يهينها ويصرح بكرهه لها ولأهلها
- سؤال وجواب | أحس بألم في جانبي الرأس من الخلف. أفيدوني
- سؤال وجواب | ما دلالة وجود ألم في الخاصرة يمتد إلى الظهر؟
- سؤال وجواب | هل يجوز لمن هجرها زوجها ظلما أن تهجره؟
- سؤال وجواب | أعاني من آلام في الجانب الأيسر من الرأس، مع دوخة وإرهاق عقب التوتر والقلق.
- سؤال وجواب | نصيحة للمرأة التي يعاملها زوجها بغلظة وجفاء
- سؤال وجواب | حكم تصوير الميت بعد تكفينه
- سؤال وجواب | تصوير الأفراح بين الجواز والحرمة
- سؤال وجواب | هل القولون يسبب كل هذه الأعراض؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل