مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | هل التقشير الكيميائي يرجع الجلد إلى لونه الطبيعي؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أعاني من حب الشباب وقشرة الرأس الدهنية فما العلاج المناسب؟
- سؤال وجواب | حديث أبي هريرة في الرايات السود لا يصح
- سؤال وجواب | لماذا أحلم بالشاب الذي تركته، مع أنني لا أفكر فيه؟
- سؤال وجواب | أعاني من نتوءات وأشياء غريبة على القضيب، هل لها علاج؟
- سؤال وجواب | لا أستطيع حمل أي ثقل مع ألم في عضلاتي. ما المشكلة؟
- سؤال وجواب | هل تنصحوني بترك العمل من أجل التقرب من الله ؟
- سؤال وجواب | الموقف من منع الأم ابنتها من الاعتناء بجسمها باعتبار ذلك من صنيع المتزوجات
- سؤال وجواب | حكم الصلوات التي صليت دون تطهر من الإفرازات؟ وهل يجوز صلاة عدة صلوات بوضوء واحد؟
- سؤال وجواب | كيف نوفق بين رغبة الأب وأبنائه في تحديد موعد استعمال الانترنت؟
- سؤال وجواب | الأعداد السالبة والموجبة عند تشخيص النظر
- سؤال وجواب | إرشادات ذهبية لمن أراد أن يُعلِّم أطفاله كتاب ربِّ البريَّة
- سؤال وجواب | أعاني من قلة في النوم والتهاب في الأذن، أفيدوني ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | إذا أقيمت الصلاة والشخص يصلي النافلة هل يقطع صلاته أم يكملها؟
- سؤال وجواب | تظهر في وجهي حبوب وبعدها تتحول لبقع سوداء، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم تأجير الرحم
آخر تحديث منذ 30 دقيقة
9 مشاهدة

السلام عليكم.

أنا قرأت إجابة لكم عن سؤال (هل يعود لون البشرة إلى اللون الطبيعي الذي يكون عند لحظة الولادة) وكانت الإجابة أنه من المحتمل أن لا يعود، فلماذا من المحتمل أن لا يعود؟ وهل التقشير الكيميائي أو الصنفرة تجعل الجلد يعود إلى لونه الأصلي؟ وشكرا لكم...

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الفاضل/ محمود حفظه الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد، لون البشرة لا يعود إلى ما كان عليه يوم الولادة إلا بظروف خاصة جداً قد لا يتحملها أحد، وهي انعزال البشرة عن أي مؤثر خارجي مثل الضوء والأشعة فوق البنفسجية والمواد الكيمياوية والغذاء المؤثر على الصبغة، والدواء المثير للصبغة الجلدية، وتجنب الرضوض، وألا يكون هناك حكة لا بسبب داخلي ولا بسبب خارجي، لأن هذه العوامل تغير من لون البشرة.

ونذكركم بأن الله تعالى قد خلق عند الإنسان والكائنات القدرة على التكيف وزيادة التحمل للظروف المختلفة، وإن من ذلك ما يغير لون الجلد إلى الأسمر عند التعرض للشمس، وهذا ما يقيه من الأذى الضوئي, ومن الحرق, ومن المضاعفات الأخرى؛ ولذلك نرى أن سكان المناطق الاستوائية والحارة وذات الشمس القوية يتمتعون ببشرة سمراء أو حتى سوداء، وبالتالي فهم أقل عرضة للإصابة بسرطانات الجلد.

وعلى الطرف الآخر نرى أن سكان المناطق الباردة وذات الشمس الضعيفة يتمتعون ببشرة أقل اسمرارا أو حتى بيضاء، وبالتالي فهم أكثر عرضة للإصابة بسرطانات الجلد, وذلك حسب الإحصائيات.

كما أن صاحب البشرة السمراء يقل لون بشرته شتاء, أو إذا سكن في مناطق باردة، وبالعكس فإن صاحب البشرة البيضاء أو الفاتحة يزيد لون بشرته صيفا, أو إذا سكن في مناطق حارة.

وهذه التغيرات كلها ليست دائمة، بل تزول بزوال المؤثر ليعود الجلد إلى لونه الأصلي, ويتخلى عن لونه المكتسب، ويحتاج الأمر –وسطيا- ستة أسابيع، ويقلل من حدوث الاسمرار للمستقبل استعمال واقيات الضياء.

هذا وإن التعرض الشديد المفاجئ للشمس قد يؤدي إلى تصبغات دائمة متجانسة أو نقطية أو مبعثرة تشبه الكلف, وبالعكس فقد يؤدي إلى نقص لون نقطي بقطر 1-2 مم يكون أيضا دائما، وذلك بسبب تخرب الخلايا الملونة للجلد، وهو غالبا يرى عند كبار السن.

عمليا هناك من يحصل على لون مكتسب نتيجة التعرض للشمس, ولكنه مهما تجنب الشمس فلونه في هذه المواضع التي اسمرت بسبب كشفها قد لا يعود إلى أصله الطبيعي.

وهناك قول مشهور على صيغة سؤال وهو: هل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟ والجواب بالتأكيد لا؛ لأن هناك تبدلات استحالية تشبه الشيخوخة أو بالأحرى هي جزء من شيخوخة الجلد.

وننسى أن نضيف ترهل البشرة وتبدلات الألياف فيها وقلة الألياف الكولاجينية وغيره الكثير.

وأما التقشير الكيماوي أو عملية الصنفرة فهي تزيل الطبقات السطحية لينمو من تحتها طبقات جديدة، ولكنها مهما كانت جديدة فإنها لا تماثل جلد الطفولة، علما أن التقشير قد يكون له مضاعفات، وقد يؤدي إلى حروق وتشوهات وتصبغات، وأحيانا إلى تندبات وذلك حسب المادة المستعملة وتركيبها، وتركيز التركيب، وخبرة المستخدم، ومدة الاستخدام وقوة الدلك، وعدد مرات الدهن وعدد التكرارات والفواصل، ونوع البشرة المعالجة وتاريخها ولونها، والأمراض التي تعاني منها أو يعاني منها صاحبها سواء أكانت في الجلد أم في الأجهزة الأخرى.

وهناك تفاوت في النتائج فليس كل من قشر حصل على نفس النتيجة.

والبشرة السمراء أقل استجابة للتقشير، أو بالأحرى تكثر مشاكل التقشير مع البشرة الغامقة، بينما تكون النتائج أفضل عند أصحاب البشرة البيضاء، ولا توجد نتيجة مطلقة 100% في أي شيء بل هناك نسب.

والله الموفق..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم من التقط أمتعة وطعاما في مكة
- سؤال وجواب | كالو في أصبع القدم (الجسأة)
- سؤال وجواب | الإمساك بالمعروف أو التفريق بإحسان
- سؤال وجواب | حكم الصلاة خلف من ينطق الضاد ظاء في الفاتحة
- سؤال وجواب | حكم وصف مجموعة من الناس بأوصاف مذمومة
- سؤال وجواب | مذاهب العلماء في نظر الرجل إلى المرأة ونظرها إليه
- سؤال وجواب | دعاء العبد ربه أن يوفقه للفوز بجائزة محرمة
- سؤال وجواب | أشكو من عدة أعراض جسدية رغم سلامة الفحوصات، فهل ما أعاني منه مرض نفسي؟
- سؤال وجواب | نصاب الزكاة وزكاة الدين
- سؤال وجواب | أعاني من أفكار وسواسية أرهقتني، فكيف السبيل للتخلص منها؟
- سؤال وجواب | ما سبب استمرار النزيف بعد عملية التنظيف؟
- سؤال وجواب | لا تعتد المطلقة الرجعية في بيت أهلها إلا لضرورة
- سؤال وجواب | اليأس والظلام أراه في كل مكان حولي، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | ما هو الدواء المناسب لسكر وضغط الحمل؟
- سؤال وجواب | التدرج في منع بيع الخمر أم على الفور؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/13




كلمات بحث جوجل