مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | ما مدى تأثير الأدوية النفسية التي أستخدمها على مقدرتي الجنسية؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم تركيب ماسة على السن للزينة
- سؤال وجواب | حكم العمل في تحميض الأفلام السينمائية
- سؤال وجواب | حكم سفر المرأة للعمل مع زميلاتها دون محرم أو توصيل المحرم لها دون بقائه معها
- سؤال وجواب | استعمال المكياج أمام المحارم
- سؤال وجواب | ما سبب حدوث تكلس الكلى؟
- سؤال وجواب | فقدان الشعور بمن حولي وعدم الشوق للأهل
- سؤال وجواب | طلق زوجته عدة مرات متتابعة في حالة غضب وهي حائض
- سؤال وجواب | صبغ المرأة شعرها من أجل التجمل
- سؤال وجواب | ضرب الزوجة على عدم الخدمة. رؤية شرعية أخلاقية
- سؤال وجواب | هل للمرأة أن تحلق شعر رأسها ليخرج قويا بعد إصابتها بالمرض؟
- سؤال وجواب | الفاتحة هي السورة الأولى من القرآن باتفاق القراء
- سؤال وجواب | أحوال الموتى من أمور الغيب التي لا تعلم إلا بالوحي
- سؤال وجواب | هل السفر يؤثر على عملية عظمة الركاب؟
- سؤال وجواب | التفريط في صيام النذر لا يسقطه
- سؤال وجواب | حكم استخدام أقراص فيتامين ( ج ) لنضارة الجسم .
آخر تحديث منذ 1 ساعة
4 مشاهدة

أنا شاب متزوج منذ 9 أشهر، عمري 23 سنة، طالب في الغربة، أعاني من وسواس قهري، واكتئاب مصحوب بنوبات الفزع، توتر، وساوس، رهاب اجتماعي، وأفكار ضالّة، ولكني تعافيت ولله الحمد بأخذ أنافرانيل 25 ملغ مرتين في اليوم، بالإضافة إلى سوليان 50 ملغ مرة واحدة ليلا، خفّت الأعراض لا أقول بنسبة 100% ولكن الحمد لله على كل حال! لكن هناك أعراض تضايقني في فراش الزوجية (اضطراب الانتصاب مع برود جنسي)، ذهبت إلى الطبيب النفسي وقد استبدل أنافرانيل بدواء آخر اسمه إفكسور 75 ملغ مرتين في اليوم، ودائما سوليان 50 ملغ.

رجاء: أود أن أعرف هل فعلا إفكسور لا يؤثر على القدرة الجنسية؟ ولقد قرأت أن هنالك دواء آخر اسمه ريميرون لا يؤثر هو الآخر على الجنس، وإذا أردت أن أغيّر إفكسور بريميرون كم الجرعة التي سوف تناسبني مع هذا الأخير؟ وهل يوجد مشكلة إذا أضفت بوبروبيون على هذه الأدوية السالفة الذكر من أجل تحسين الأداء الجنسي؟ وكم الجرعة المناسبة لي فيما يخص بوبروبيون؟ وفي ما يخص السوليان: هل يمكن أن أستبدله بمضاد ذهان آخر قليل الآثار الجانبية فيما يتعلق بالأداء الجنسي (مع إعطاء الجرعة المناسبة لهذا الدواء البديل لسوليان)؟ باختصار هل يوجد مضاد للاكتئاب والذهان لا يؤثران على القدرة الجنسية كبديل لأنفرانيل وسوليان؟ وقد أفادت معلومات أن روبينيرول (دواء يستعمل لعلاج داء باركينسون) يساعد الأشخاص الذين يأخذون أدوية نفسية على تحسين أدائهم الجنسي، فهل يمكنني أخذ روبينيرول؟ وكم هي الجرعة المناسبة؟ جزاكم الله كل خير، وشكرا...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

علاج الوسواس القهري يجب أن يكون علاجًا معرفيًا من خلال رفضه وتحقيره وعدم الاستجابة له.

أما العلاج الدوائي فهو مهم ومهم جدًّا، وأتفق معك أن هنالك بعض الأدوية النفسية التي ربما تقلل من الرغبة الجنسية قليلاً، وقد تؤدي أيضًا إلى تأخر القذف المنوي، لكن هنالك جوانب نفسية أخرى كثيرة، وهي أن الإنسان بمجرد معرفة أن هذه الأدوية في بعض الأحيان قد تؤثر سلبًا وليس في كل الأحيان، هذا قد يؤثر إيحائيًا على الإنسان ويجعله دائمًا يوسوس حول هذا الأمر ويدخل في دائرة نسميها (الخوف من الفشل يؤدي إلى الفشل).

فيا أخي الكريم: أرجو أن تطمئن، وهذا أولاً، وهذه الأدوية مفيدة، وحتى إن كان لها تأثيرات فهي تأثيرات عرضية، وأعرف أنه في بعض الأحيان هذه الأدوية أيضًا تحسن الأداء الجنسي.

أفضل دواء مضاد للوساوس ولا يؤثر جنسيًا كثيرًا هو عقار فافرين، والذي يعرف علميًا باسم (فلوفكسمين)، الإفيكسر أيضًا جيد، لكن أعتقد أن الفافرين أفضل منه، فشاور طبيبك في هذا الأمر.

وبالنسبة للسوليان: أتفق معك أنه يؤدي إلى رفع هرمون الحليب مما قد يُقلل الرغبة الجنسية، ويمكن استبداله بجرعة صغيرة جدًّا من عقار (إرببرازول) سبعة ونصف مليجرام مثلاً، إذا كان هنالك ضرورة لإضافة أي دواء مضاد للوساوس، يمكن أن يكون الإرببرازول، علمًا بأن الرزبريادون أشارت الدراسات بأنه الأفضل لتدعيم العلاجات المضادة للوساوس، والرزبريادون يمكن تناوله بجرعة واحد مليجرام فقط، هنا لن يؤدي إن شاء الله تعالى إلى ارتفاع هرمون الحليب.

إذن الذي أراه هو أن الفافرين هو الأفضل، تتدرج بالجرعة حتى تصل إلى مائتي مليجرام، يُضاف إليه واحد مليجرام من الرزبريادون، يتم تناوله ليلاً.

أما التوقف من الإفيكسر فهو يكون تدريجيًا.

إضافة عقار (بوبروبيون) بمعدل حبة في الصباح لا بأس به، لكن يجب ألا تزيد الجرعة عن حبة واحدة، وقوة الحبة هي مائة وخمسين مليجرامًا.

الريمارون أيضًا دواء لا يؤثر أبدًا على الأداء الجنسي، لكن يُعاب عليه أنه يفتح الشهية بصورة كبيرة جدًّا، مما يزيد الوزن في بعض الأحيان، كما أنه قد يساعد على زيادة النوم، وهذه خاصية جيدة بالنسبة للذين يعانون من الأرق.

الريمارون ليس له فعالية قوية في علاج الوساوس القهرية، لكن من خلال تحسين المزاج وإزالة القلق يؤدي أيضًا إلى انخفاض في حدة الوساوس القهرية.

والـ (روبينيرول) لا أعتقد أن هنالك حاجة له، ما ذكرته لك بجانب ما ذكره لك طبيبك المعالج أعتقد أنه هو الأفضل، وأسأل الله تعالى أن ينفعك به.

بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أصول العقيدة وفروعها
- سؤال وجواب | لا أستمتع بالجماع. هل توسع المهبل وقرب آخر ولادة هما السبب؟
- سؤال وجواب | عندما أخلد أحياناً للنوم تنتابني انتفاضة مفاجئة للجسم لا إرادية، فما سببها؟
- سؤال وجواب | مذهب الشوكاني فيمن صلى متلبسا بالنجاسة
- سؤال وجواب | عرض الأعمال على الأقارب من الأموات
- سؤال وجواب | حكم التمارض للتخلص من العمل
- سؤال وجواب | أشعر بأن أموري ليست ميسرة، لا عمل ولا زواج، وأحمل هم أمي، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | من مسائل الرضاع
- سؤال وجواب | كفارة التوبة من اليمين الغموس
- سؤال وجواب | ينتابني الخوف، والتوتر عند قياس الضغط.
- سؤال وجواب | الجفاف ليس مطهرا للثوب
- سؤال وجواب | الموسوس ومسألة الشك في نجاسة أو طهارة شيء معين
- سؤال وجواب | أشعر بالتوتر ولا أستطيع التركيز وتكوين علاقات. أرشدوني
- سؤال وجواب | ماذا يحصل لو تناولت فتامين (أ) مع ريتان
- سؤال وجواب | حكم بدل التنقل لمن يقضي مصلحة للعمل بسيارته الخاصة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/28




كلمات بحث جوجل