مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | مشكلة التعرق وكثرة البلغم وعلاجهما

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم تدخل المأموم لإقامة الصلاة قبل الوقت المخصص
- سؤال وجواب | هل تجب طاعة الأب إذا منع ابنه من العودة لبلده الأصلي؟
- سؤال وجواب | عدم القدرة على النوم نتيجة مشاهدة أفلام الرعب.
- سؤال وجواب | أعاني من سعال وضيق في التنفس وأرق، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | أشكو من الدوار وهبوط الضغط ولم أرزق بأطفال حتى الآن!
- سؤال وجواب | هل يحصل الكفر بالخطإ في الأسماء الحسنى
- سؤال وجواب | أشعر بالدوخة والغثيان والإنهاك الجسدي، فما تشخيصكم؟
- سؤال وجواب | هل لزيادة إفراز اللعاب علاقة بالتلعثم؟
- سؤال وجواب | أسباب وعلاج صعوبات النوم وتغير وقته
- سؤال وجواب | نومي بالليل قليل وأريد أن أرجع لطبيعتي. كيف ذلك؟
- سؤال وجواب | لا ينبغي للأب ترك رؤية ابنته التي في حضانة أمها
- سؤال وجواب | الجواب عن شبهة أن القرآن يدل على أن الله لم يؤيد نبيه بمعجزات غير القرآن
- سؤال وجواب | أصدقائي يضربونني والناس تهزأ بي بسبب بخل أهلي، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | ورم داخلي في الثدي الأيسر، مع ألم حاد في الجنب الأيسر.
- سؤال وجواب | الشعور بتقلصات ووخزات في الصدر، هل يدل على وجود مرض خطير؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
6 مشاهدة

أنا أعاني من وجود عرق في كف يدي باستمرار، وخاصة في الصيف، وهذا يؤثر عليّ كثيراً في حياتي، وأيضاً يوجد عرق في أقدامي، وأنا لا ألبس شيئاً مفتوحاً في الصيف، خوفاً من التقاط الغبار بسبب العرق.

هل يوجد حل لهذه المشكلة؟ وهل هذا طبيعي أم مرض؟ وعندما أشرب عصيراً أو ماء أو أقوم بتنظيف أسناني (من المعجون السبب) أقوم بالتنخم كثيراً، وكأنه بوجد شيء في حلقي، ولا أستطيع بلع ريقي، وفي كل لحظة أقوم وكأنه بلغم، ولكن لا يوجد شيء، وهي فترة نصف ساعة وتذهب، ولكن تأتيني باستمرار بعد تناول المذكور أعلاه.

الرجاء إفادتي بالعلاج...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

أولاً التعرق: من الوصف الذي تذكر، فأنت مصاب بفرط التعرق: 1- هناك عوامل تساعد على التعرق، مثل الفصل والحرارة والرطوبة والجهد والحالة النفسية، وفرط نشاط بعض الغدد، وخاصة الغدة الدرقية، وبتخفيف العوامل المساعدة تخف نسبة التعرق المرتبطة بها.

2- وتختلف المواضع التي تكثر فيها هذه الظاهرة من شخص لآخر، ومن موضع تشريحي إلى آخر، حسب ما قدره الله سبحانه وتعالى من قدرة هذه الخلايا على النشاط وإنتاج العرق، أي هناك تفاوت بين الناس بمستوى ودرجة التعرق، وهذا التفاوت بين الخلائق أمر عام يشمل الشكل والطول واللون والإفرازات الدهنية والتعرق ورائحة العرق، وغيره الكثير من المقدر.

3- ومع ذلك علينا ألا ننسى أن التعرق ظاهرة حياتية، وهي مفيدة للإنسان، لأنها تعمل على التوازن الحراري في الجسم، وتحافظ على حرارة الجسم من الارتفاع.

وأما العلاج فهناك إجراءات أخرى قد تنفع، ومنها ما يتلخص فيما يلي: A.

الغسل بالماء والصابون اليومي لتخفيف رائحة العرق وليس لتجفيفه.

B.

استعمال (انتي بريسبيرانت) وليس (ديودورانت) لأن الأول مجفف للعرق من الغدة، والثاني معطر للموضع المتعرق، وكلاهما يستعملان على الراحتين والأخمصين والإبطين.

C.

من المستحضرات الجيدة مادة (المنيوم كلورايد) وتوجد تجارياً باسم (درايكلور) وتستعمل مساء كل يوم لفترة أسبوعين أو أربعة، ثم بعد ذلك مرة كل يومين كعلاج داعم، ثم يخف بالتدريج تواتر الاستعمال حسب الفصل وحسب الحاجة، وقد يكفي مرة أسبوعياً فيما بعد، وينبغي ألا تستعمل بعد الاستحمام.

D.

إن لم نحصل على الفائدة المرجوة، فهناك مواد كيمياوية غالية ومكلفة، ولكنها فعالة جداً، مثل مادة (البوتكس) ولكن تأثيرها مؤقت، إذ قد تحتاج الحقن كل حوالي 6 شهور، ويجب أن تحقن بيد متخصص.

E.

هناك بعض العمليات التي كانت تجرى سابقاً والتي بموجبها يستأصل الجلد بما فيه من غدد عرقية إبطية، وهي ليست العلاج الشائع، وخف اللجوء إليها، ومثلها عملية قطع العصب الودي في الجهة المتعرقة.

F.

هناك جهاز كهربائي يعمل على البطارية، يوضع في الإبط يحدث تيارات كهربائية تؤدي إلى ضمور أو انخفاض في نشاط الغدد العرقية (ولكنه ليس متوفراً في الأسواق حالياً – وهو ليس العلاج المثالي لأن استعماله لم يشيع على الرغم من نزوله للأسواق منذ حوالي 20 عاماً).

ختاماً نؤكد على أهم النقاط، وهي التدرب على مواجهة المواقف والاعتياد على عدم التحرج، سواء من التحدث أمام الناس أو الخجل المفرط، أو الشعور بالدونية، وأما من جهة أخرى فالعلاج بالبوتكس إن لزم الأمر، وثالثاً تحليل هرمون الدرق لنفي نشاط هذه الغدة (Tsh & free t4 ) ثانياً: كثرة البلغم والتنخم: 1.

غالباً هذا يعزى إلى نوع من أنواع التحسس من المواد المأكولة أو المستعملة كالمعجون.

2.

يجب التحري عنها وإقصائها من طعامك واستعمالك.

3.

استعمال البديل، مثلاً الفاكهة بدل العصير، وسائل منظف بدل المعجون، أو استعمال معجون لشركة أخرى، ولكن الانتباه إلى المكونات المؤثرة، وتجنب ما يسبب الحساسية.

4.

قد يفيد تناول مضادات الهيستامين، مثل الكلاريتين أو الزرتيك أو التلفاست، أو غيرها بمعدل مرة يومياً، من باب التجريب والاستمرار، إن تم التحسن ولو مؤقتا؛ لأن التحسس يعني استمرار الأعراض باستمرار الأسباب.

والله الموفق..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الشعور بتقلصات ووخزات في الصدر، هل يدل على وجود مرض خطير؟
- سؤال وجواب | سوء طباع أمي جعلتني لا أعرف كيف أتعامل معها
- سؤال وجواب | ما علاج الأرق الحاد وصعوبة النوم؟
- سؤال وجواب | أعاني من وسواس وأفكار سلبية وأرق.
- سؤال وجواب | ما العلاج المناسب للقلق وكثرة التفكير؟
- سؤال وجواب | أشعر بملل وحيرة في علاقتي بخطيبتي .
- سؤال وجواب | دفاع عن الشيخ أحمد ديدات رحمه الله
- سؤال وجواب | أغضب إذا قام صديقي بالتحدث مع غيري لدرجة قطع العلاقة، فما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | مترددة في قبول خطيبي لظني أنه بخيل . أرجو التوجيه
- سؤال وجواب | لي علاقة بفتاة خلعت حجابها في البحر بدون علمي ماذا أفعل معها؟
- سؤال وجواب | حبوب منع الحمل وآثارها
- سؤال وجواب | سفر الزوجة لحاجتها هل يسقط حقها في القسم؟
- سؤال وجواب | طلقها قبل الدخول ثم عقد عليها فكم يبقى لها من الطلاق
- سؤال وجواب | حالة من الإحباط.وغير قادرة على حمل المسئولية.ما الحل؟
- سؤال وجواب | الشباب ومشكلة الفراغ
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/24




كلمات بحث جوجل