شبكة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

شبكة نيرمي الإعلامية




سؤال و جواب | الفضيلة ثمرة العلم والعمل به # اخر تحديث اليوم 2023

اقرأ ايضا

-
[ مطاعم السعودية ] مايسترو بيتزا
- [ تعرٌف على ] العلاقات الميانمارية الهندوراسية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالرحمن صالح سلامه السلامه ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ المركبات الامارات ] الميزان الاختصاصي للاطارات ... عجمان
- [ حشرات وكائنات دقيقة ] تقرير عن البكتيريا
- [ متاجر السعودية ] خدمات الطباعه والتصوير والحاسب الالي ... المجاردة ... منطقة عسير
- [ خدماتوخدمات الإنترنت قطر ] مرداس بلو للتجارة
- [ تعرٌف على ] بارنارد
- [ مؤسسات البحرين ] الجهرمي للالمنيوم ... المحرق
- [ تعرٌف على ] مرض الغدة اللعابية بفيروس العوز المناعي البشري
- [ متاجر السعودية ] دار فيينا للعطور ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] صالح بن عوض بن سعيد الهاجري ... خميس مشيط ... منطقة عسير
- [ تعرٌف على ] سيارة كهربائية
- [ تعرٌف على ] حفل توزيع جوائز الأوسكار الثاني والعشرون
- [ متاجر السعودية ] الغيمة الزرقاء للحلويات ... المدينة المنورة ... منطقة المدينة المنورة
آخر تحديث منذ 3 ساعة
8 مشاهدة


السؤال


من قائل هذا الكلام (الفضيلة أهم من العلم)، وتوضيحها قدر المستطاع؟



الإجابــة






الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نقف فيما اطلعنا عليه على قائل هذه العبارة، ولعل المقصود بالفضيلة هنا ثمرة العلم، فقد يأتي العلم ولا تأتي ثمرته وحينئذ يكون حامله يصدق عليه قول الشاعر:
كالعيس في البيداء يقتلها الظما     * والماء فوق ظهورها محمول
فالعلم قد يكون في ناحية والعمل في ناحية، وهو واقع كثير، وبناء عليه فالفضيلة هي ثمرة العلم والعمل به ومشاهدته هو السلوك، وبعضهم يفسر الفضيلة بالوسطية والاعتدال، كالشيرازي في كتابه الفضيلة حيث يقول: الفضيلة هي الحد الوسط بين الزيادة والنقصان وهذان هما الرذيلة، وربما يكون قول نبي الأخلاق صلى الله عليه وسلم: خير الأمور أوسطها. إشارة إلى هذا... وقد يتعلم الإنسان العلم لكن علمه يصبح وبالاً عليه لتجاوزه حدود العقل والعرف... وهذا هلاك للروح والجسد والدنيا والآخرة. انتهى منه بتصرف، وهذا المعنى صحيح أيضاً، فالفضيلة هنا أهم إذا كانت هي الاعتدال والنأي عن الإفراط والتفريط والغلو والتقصير وليس ذلك من لوزام العلم، فقد يغلو المرء أو يقصر وهو عالم، ولكن إذا حصل الفضيلة والاعتدال لم يكن كذلك. قال بعض الحكماء في تعريف الفضيلة: فالفضيلة هي وضع متوسط بين الإفراط والتفريط أي التوسط بين الإفراط في الزيادة، والتفريط الذي هو النقص أي أن يسلك فيها الإنسان بميزان الاعتدال. لا يبالغ حتى يصل إلى التطرف، ولا يتهاون فيصل إلى الإهمال... فالمبالغة مرفوضة سواء كانت سلبا أو إيجاباً... وللفلاسفة وأرباب السلوك مدارس في تفسير الفضيلة وتعريفها يرجع إليها في مظانها.

.






الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نقف فيما اطلعنا عليه على قائل هذه العبارة، ولعل المقصود بالفضيلة هنا ثمرة العلم، فقد يأتي العلم ولا تأتي ثمرته وحينئذ يكون حامله يصدق عليه قول الشاعر:
كالعيس في البيداء يقتلها الظما     * والماء فوق ظهورها محمول
فالعلم قد يكون في ناحية والعمل في ناحية، وهو واقع كثير، وبناء عليه فالفضيلة هي ثمرة العلم والعمل به ومشاهدته هو السلوك، وبعضهم يفسر الفضيلة بالوسطية والاعتدال، كالشيرازي في كتابه الفضيلة حيث يقول: الفضيلة هي الحد الوسط بين الزيادة والنقصان وهذان هما الرذيلة، وربما يكون قول نبي الأخلاق صلى الله عليه وسلم: خير الأمور أوسطها. إشارة إلى هذا... وقد يتعلم الإنسان العلم لكن علمه يصبح وبالاً عليه لتجاوزه حدود العقل والعرف... وهذا هلاك للروح والجسد والدنيا والآخرة. انتهى منه بتصرف، وهذا المعنى صحيح أيضاً، فالفضيلة هنا أهم إذا كانت هي الاعتدال والنأي عن الإفراط والتفريط والغلو والتقصير وليس ذلك من لوزام العلم، فقد يغلو المرء أو يقصر وهو عالم، ولكن إذا حصل الفضيلة والاعتدال لم يكن كذلك. قال بعض الحكماء في تعريف الفضيلة: فالفضيلة هي وضع متوسط بين الإفراط والتفريط أي التوسط بين الإفراط في الزيادة، والتفريط الذي هو النقص أي أن يسلك فيها الإنسان بميزان الاعتدال. لا يبالغ حتى يصل إلى التطرف، ولا يتهاون فيصل إلى الإهمال... فالمبالغة مرفوضة سواء كانت سلبا أو إيجاباً... وللفلاسفة وأرباب السلوك مدارس في تفسير الفضيلة وتعريفها يرجع إليها في مظانها.

.





الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نقف فيما اطلعنا عليه على قائل هذه العبارة، ولعل المقصود بالفضيلة هنا ثمرة العلم، فقد يأتي العلم ولا تأتي ثمرته وحينئذ يكون حامله يصدق عليه قول الشاعر:
كالعيس في البيداء يقتلها الظما     * والماء فوق ظهورها محمول
فالعلم قد يكون في ناحية والعمل في ناحية، وهو واقع كثير، وبناء عليه فالفضيلة هي ثمرة العلم والعمل به ومشاهدته هو السلوك، وبعضهم يفسر الفضيلة بالوسطية والاعتدال، كالشيرازي في كتابه الفضيلة حيث يقول: الفضيلة هي الحد الوسط بين الزيادة والنقصان وهذان هما الرذيلة، وربما يكون قول نبي الأخلاق صلى الله عليه وسلم: خير الأمور أوسطها. إشارة إلى هذا... وقد يتعلم الإنسان العلم لكن علمه يصبح وبالاً عليه لتجاوزه حدود العقل والعرف... وهذا هلاك للروح والجسد والدنيا والآخرة. انتهى منه بتصرف، وهذا المعنى صحيح أيضاً، فالفضيلة هنا أهم إذا كانت هي الاعتدال والنأي عن الإفراط والتفريط والغلو والتقصير وليس ذلك من لوزام العلم، فقد يغلو المرء أو يقصر وهو عالم، ولكن إذا حصل الفضيلة والاعتدال لم يكن كذلك. قال بعض الحكماء في تعريف الفضيلة: فالفضيلة هي وضع متوسط بين الإفراط والتفريط أي التوسط بين الإفراط في الزيادة، والتفريط الذي هو النقص أي أن يسلك فيها الإنسان بميزان الاعتدال. لا يبالغ حتى يصل إلى التطرف، ولا يتهاون فيصل إلى الإهمال... فالمبالغة مرفوضة سواء كانت سلبا أو إيجاباً... وللفلاسفة وأرباب السلوك مدارس في تفسير الفضيلة وتعريفها يرجع إليها في مظانها.

.




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نقف فيما اطلعنا عليه على قائل هذه العبارة، ولعل المقصود بالفضيلة هنا ثمرة العلم، فقد يأتي العلم ولا تأتي ثمرته وحينئذ يكون حامله يصدق عليه قول الشاعر:
كالعيس في البيداء يقتلها الظما     * والماء فوق ظهورها محمول
فالعلم قد يكون في ناحية والعمل في ناحية، وهو واقع كثير، وبناء عليه فالفضيلة هي ثمرة العلم والعمل به ومشاهدته هو السلوك، وبعضهم يفسر الفضيلة بالوسطية والاعتدال، كالشيرازي في كتابه الفضيلة حيث يقول: الفضيلة هي الحد الوسط بين الزيادة والنقصان وهذان هما الرذيلة، وربما يكون قول نبي الأخلاق صلى الله عليه وسلم: خير الأمور أوسطها. إشارة إلى هذا... وقد يتعلم الإنسان العلم لكن علمه يصبح وبالاً عليه لتجاوزه حدود العقل والعرف... وهذا هلاك للروح والجسد والدنيا والآخرة. انتهى منه بتصرف، وهذا المعنى صحيح أيضاً، فالفضيلة هنا أهم إذا كانت هي الاعتدال والنأي عن الإفراط والتفريط والغلو والتقصير وليس ذلك من لوزام العلم، فقد يغلو المرء أو يقصر وهو عالم، ولكن إذا حصل الفضيلة والاعتدال لم يكن كذلك. قال بعض الحكماء في تعريف الفضيلة: فالفضيلة هي وضع متوسط بين الإفراط والتفريط أي التوسط بين الإفراط في الزيادة، والتفريط الذي هو النقص أي أن يسلك فيها الإنسان بميزان الاعتدال. لا يبالغ حتى يصل إلى التطرف، ولا يتهاون فيصل إلى الإهمال... فالمبالغة مرفوضة سواء كانت سلبا أو إيجاباً... وللفلاسفة وأرباب السلوك مدارس في تفسير الفضيلة وتعريفها يرجع إليها في مظانها.

.



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نقف فيما اطلعنا عليه على قائل هذه العبارة، ولعل المقصود بالفضيلة هنا ثمرة العلم، فقد يأتي العلم ولا تأتي ثمرته وحينئذ يكون حامله يصدق عليه قول الشاعر:
كالعيس في البيداء يقتلها الظما     * والماء فوق ظهورها محمول
فالعلم قد يكون في ناحية والعمل في ناحية، وهو واقع كثير، وبناء عليه فالفضيلة هي ثمرة العلم والعمل به ومشاهدته هو السلوك، وبعضهم يفسر الفضيلة بالوسطية والاعتدال، كالشيرازي في كتابه الفضيلة حيث يقول: الفضيلة هي الحد الوسط بين الزيادة والنقصان وهذان هما الرذيلة، وربما يكون قول نبي الأخلاق صلى الله عليه وسلم: خير الأمور أوسطها. إشارة إلى هذا... وقد يتعلم الإنسان العلم لكن علمه يصبح وبالاً عليه لتجاوزه حدود العقل والعرف... وهذا هلاك للروح والجسد والدنيا والآخرة. انتهى منه بتصرف، وهذا المعنى صحيح أيضاً، فالفضيلة هنا أهم إذا كانت هي الاعتدال والنأي عن الإفراط والتفريط والغلو والتقصير وليس ذلك من لوزام العلم، فقد يغلو المرء أو يقصر وهو عالم، ولكن إذا حصل الفضيلة والاعتدال لم يكن كذلك. قال بعض الحكماء في تعريف الفضيلة: فالفضيلة هي وضع متوسط بين الإفراط والتفريط أي التوسط بين الإفراط في الزيادة، والتفريط الذي هو النقص أي أن يسلك فيها الإنسان بميزان الاعتدال. لا يبالغ حتى يصل إلى التطرف، ولا يتهاون فيصل إلى الإهمال... فالمبالغة مرفوضة سواء كانت سلبا أو إيجاباً... وللفلاسفة وأرباب السلوك مدارس في تفسير الفضيلة وتعريفها يرجع إليها في مظانها.

.


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نقف فيما اطلعنا عليه على قائل هذه العبارة، ولعل المقصود بالفضيلة هنا ثمرة العلم، فقد يأتي العلم ولا تأتي ثمرته وحينئذ يكون حامله يصدق عليه قول الشاعر:
كالعيس في البيداء يقتلها الظما     * والماء فوق ظهورها محمول
فالعلم قد يكون في ناحية والعمل في ناحية، وهو واقع كثير، وبناء عليه فالفضيلة هي ثمرة العلم والعمل به ومشاهدته هو السلوك، وبعضهم يفسر الفضيلة بالوسطية والاعتدال، كالشيرازي في كتابه الفضيلة حيث يقول: الفضيلة هي الحد الوسط بين الزيادة والنقصان وهذان هما الرذيلة، وربما يكون قول نبي الأخلاق صلى الله عليه وسلم: خير الأمور أوسطها. إشارة إلى هذا... وقد يتعلم الإنسان العلم لكن علمه يصبح وبالاً عليه لتجاوزه حدود العقل والعرف... وهذا هلاك للروح والجسد والدنيا والآخرة. انتهى منه بتصرف، وهذا المعنى صحيح أيضاً، فالفضيلة هنا أهم إذا كانت هي الاعتدال والنأي عن الإفراط والتفريط والغلو والتقصير وليس ذلك من لوزام العلم، فقد يغلو المرء أو يقصر وهو عالم، ولكن إذا حصل الفضيلة والاعتدال لم يكن كذلك. قال بعض الحكماء في تعريف الفضيلة: فالفضيلة هي وضع متوسط بين الإفراط والتفريط أي التوسط بين الإفراط في الزيادة، والتفريط الذي هو النقص أي أن يسلك فيها الإنسان بميزان الاعتدال. لا يبالغ حتى يصل إلى التطرف، ولا يتهاون فيصل إلى الإهمال... فالمبالغة مرفوضة سواء كانت سلبا أو إيجاباً... وللفلاسفة وأرباب السلوك مدارس في تفسير الفضيلة وتعريفها يرجع إليها في مظانها.

.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نقف فيما اطلعنا عليه على قائل هذه العبارة، ولعل المقصود بالفضيلة هنا ثمرة العلم، فقد يأتي العلم ولا تأتي ثمرته وحينئذ يكون حامله يصدق عليه قول الشاعر:
كالعيس في البيداء يقتلها الظما     * والماء فوق ظهورها محمول
فالعلم قد يكون في ناحية والعمل في ناحية، وهو واقع كثير، وبناء عليه فالفضيلة هي ثمرة العلم والعمل به ومشاهدته هو السلوك، وبعضهم يفسر الفضيلة بالوسطية والاعتدال، كالشيرازي في كتابه الفضيلة حيث يقول: الفضيلة هي الحد الوسط بين الزيادة والنقصان وهذان هما الرذيلة، وربما يكون قول نبي الأخلاق صلى الله عليه وسلم: خير الأمور أوسطها. إشارة إلى هذا... وقد يتعلم الإنسان العلم لكن علمه يصبح وبالاً عليه لتجاوزه حدود العقل والعرف... وهذا هلاك للروح والجسد والدنيا والآخرة. انتهى منه بتصرف، وهذا المعنى صحيح أيضاً، فالفضيلة هنا أهم إذا كانت هي الاعتدال والنأي عن الإفراط والتفريط والغلو والتقصير وليس ذلك من لوزام العلم، فقد يغلو المرء أو يقصر وهو عالم، ولكن إذا حصل الفضيلة والاعتدال لم يكن كذلك. قال بعض الحكماء في تعريف الفضيلة: فالفضيلة هي وضع متوسط بين الإفراط والتفريط أي التوسط بين الإفراط في الزيادة، والتفريط الذي هو النقص أي أن يسلك فيها الإنسان بميزان الاعتدال. لا يبالغ حتى يصل إلى التطرف، ولا يتهاون فيصل إلى الإهمال... فالمبالغة مرفوضة سواء كانت سلبا أو إيجاباً... وللفلاسفة وأرباب السلوك مدارس في تفسير الفضيلة وتعريفها يرجع إليها في مظانها.

.


شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- [ تعرٌف على ] العلاقات الكويتية التونسية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ابراهيم عبدالعزيز عبدالله النابت ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ اعلان السعودية ] المؤسسة الاعلامية المتحدة للدعاية والإعلان
- [ مؤسسات البحرين ] جمال ناصر نجم الرميثي ... المحرق
- شارع و سكة جنوب صباح الاحمد للبدل مع طلب حديث بسعر مميز جدا 3000 مكور # اخر تحديث اليوم 2023
- [ تعرٌف على ] ذا ميدل
- [ حلويات رمضان ] طريقة عمل زنود الست
- [ متاجر السعودية ] كليي ... الرياض ... منطقة الرياض
- ريصانة الشمالية دواوير الجماعة القروية # اخر تحديث اليوم 2024
- [ مؤسسات البحرين ] البسيتين للهواتف ... المحرق
- سؤال و جواب | توفيت عن أربع أخوات لأم، وأخ لأم، وابن عم شقيق، وأولاد ابن عم شقيق # اخر تحديث اليوم 2023
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] هنادي سمران بديع العنزي ... حائل ... منطقة حائل
- [ حكمــــــة ] قال يحيى بن معاذ الرازي: لا تستبطئ الإجابة إذا دعوت وقد سددت طرقاتها بالذنوب. وقال من سعادة المرء أن يكون خصمه فهما وخصمي لا فهم له. قيل له: ومن خصمك? قال: نفسي تبيع الجنة بما فيها من النعيم المقيم بشهوة ساعة. وقال: للتائب فخر لا يعادله فخر، فرح الله بتوبته. # اخر تحديث اليوم 2023
- [ تعرٌف على ] محافظة الفروانية
- [ صحة وطب الامارات ] عيادة القدرة ... دبي
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام شبكة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2025/01/10




كلمات بحث جوجل