مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | ما هي سبل النجاة من عذاب القبر؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أشعر بآلام عند التبرز بعد عملية البواسير والشرخ الشرجي!
- سؤال وجواب | المسلمون ونظرة الناس لهم
- سؤال وجواب | ظهر لدي انتفاخ في الرقبة أثناء تناولي لعلاج السل. فهل هذا الانتفاخ طبيعي أم لا؟
- سؤال وجواب | حكم إتلاف بيض الطيور التي تعشش داخل الشرفات
- سؤال وجواب | ذكر محاسن الكفار . رؤية شرعية
- سؤال وجواب | حكم تسمية البريد الإلكتروني باسم المؤمن
- سؤال وجواب | موقف المستفتي من خطأ المفتي
- سؤال وجواب | هل يصح تفسير الرب بالمربي؟
- سؤال وجواب | أعاني أعراض انتفاخ وحموضة، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل يجوز تأخير الأذكار عقب أداء السنة البعدية ؟
- سؤال وجواب | ورم يشبه الأربية أسفل فخذ طفلتي ذات الأربعة أشهر
- سؤال وجواب | مؤخرا أصبحت أجد دما في المنديل بعد التغوط تعقبه حرقة خفيفة في المنطقة
- سؤال وجواب | هل أعاني من شرخ شرجي أم بواسير؟
- سؤال وجواب | الدعاء للكافر. ما يجوز وما لا يجوز
- سؤال وجواب | شعر ينمو تحت الجلد في سيقاني. كيف أتخلص منه؟
آخر تحديث منذ 12 دقيقة
2 مشاهدة

ما أسباب النجاة من عذاب القبر والآخرة؟.

الحمد لله.

فلذا من أهم الأسباب العامة للنجاة منه: الأمر الأول: ملازمة التوبة والإستغفار.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: " قد دلت نصوص الكتاب والسنة: على أن عقوبة الذنوب تزول عن العبد بنحو عشرة أسباب: أحدها: التوبة وهذا متفق عليه بين المسلمين.

السبب الثاني: الاستغفار كما في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( إذا أذنب عبد ذنبا فقال: أي رب أذنبت ذنبا فاغفر لي، فقال: علم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به قد غفرت لعبدي.

)، وفي صحيح مسلم عنه أنه قال: ( لو لم تذنبوا لذهب الله بكم، ولجاء بقوم يذنبون ثم يستغفرون فيغفر لهم ).

" انتهى من "مجموع الفتاوى" (7/ 487 - 488).

كما في قوله تعالى: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى طه/82.

الأمر الثاني: الإكثار من الحسنات، فالحسنات يذهبن السيئات.

قال الله تعالى: وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ هود/114.

وعن أَبِي ذَرٍّ قَالَ: قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: اتَّقِ اللَّهِ حَيْثُمَا كُنْتَ، وَأَتْبِعِ السَّيِّئَةَ الحَسَنَةَ تَمْحُهَا، وَخَالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسَنٍ رواه الترمذي (1987) وقال: " هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ".

الأمر الثالث: الإكثار من الإحسان إلى الخلق بالقول والفعل والمال، لأن الجزاء من جنس العمل.

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا، نَفَّسَ اللهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ يَسَّرَ عَلَى مُعْسِرٍ، يَسَّرَ اللهُ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا، سَتَرَهُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَاللهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ، وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا، سَهَّلَ اللهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ رواه مسلم (2699).

ومن ذلك العفو عن المسيء.

قال الله تعالى: وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ النور/22.

قال ابن كثير رحمه الله تعالى: " قوله: (أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)، أي: فإن الجزاء من جنس العمل، فكما تغفر عن المذنب إليك نغفر لك، وكما تصفح نصفح عنك " انتهى من "تفسير ابن كثير" (6 /31).

والتيسير على المعسر.

روى البخاري (2078)، ومسلم (1562) عَنْ ‌أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: كَانَ تَاجِرٌ يُدَايِنُ النَّاسَ، فَإِذَا رَأَى ‌مُعْسِرًا قَالَ لِفِتْيَانِهِ: تَجَاوَزُوا عَنْهُ، لَعَلَّ اللهَ أَنْ يَتَجَاوَزَ عَنَّا، فَتَجَاوَزَ اللهُ عَنْهُ.

الأمر الرابع: ملازمة الأدعية المأثورة بالوقاية من عذاب القبر ومن عذاب النار.

روى البخاري (1372)، ومسلم (586) عَنْ ‌عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا: " أَنَّ يَهُودِيَّةً دَخَلَتْ عَلَيْهَا، فَذَكَرَتْ ‌عَذَابَ ‌الْقَبْرِ، فَقَالَتْ لَهَا: أَعَاذَكِ اللهُ مِنْ ‌عَذَابِ ‌الْقَبْرِ.

فَسَأَلَتْ عَائِشَةُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ‌عَذَابِ ‌الْقَبْرِ، فَقَالَ: نَعَمْ، ‌عَذَابُ ‌الْقَبْرِ ، قَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا: فَمَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدُ صَلَّى صَلَاةً إِلَّا تَعَوَّذَ مِنْ ‌عَذَابِ ‌الْقَبْرِ".

وقد روى البخاري (1377)، ومسلم(588) واللفظ له؛ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِذَا تَشَهَّدَ أَحَدُكُمْ فَلْيَسْتَعِذْ بِاللهِ مِنْ أَرْبَعٍ يَقُولُ: اللهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ، وَمِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ، وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ.

الأمر الثاني: الرباط في سبيل الله: وهو ملازمة حدود بلاد الإسلام لحمايتها.

روى الإمام مسلم (1913) عَنْ سَلْمَانَ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: رِبَاطُ ‌يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ خَيْرٌ مِنْ صِيَامِ شَهْرٍ وَقِيَامِهِ، وَإِنْ مَاتَ جَرَى عَلَيْهِ عَمَلُهُ الَّذِي كَانَ يَعْمَلُهُ، وَأُجْرِيَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ وَأَمِنَ الْفَتَّانَ.

قال ابن الجوزي رحمه الله تعالى: " ( وَأَمِنَ الْفَتَّانَ ).

المعنى أمن فتنة القبر، وهي سؤال الملك، فإن النّبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إِنَّكُم تفتنون فِي قبوركم )" انتهى من "كشف المشكل" (4/36).

ويبيّن هذا رواية الترمذي (1665) عن مُحَمَّد بْن الْمُنْكَدِرِ قَالَ: مَرَّ سَلْمَانُ الْفَارِسِيُّ بِشُرَحْبِيلَ بْنِ السِّمْطِ وَهُوَ فِي مُرَابَطٍ لَهُ، وَقَدْ شَقَّ عَلَيْهِ وَعَلَى أَصْحَابِهِ، قَالَ: أَلَا أُحَدِّثُكَ يَا ابْنَ السِّمْطِ بِحَدِيثٍ سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم؟ قَالَ: بَلَى.

قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: رِبَاطُ يَوْمٍ فِي سَبِيلِ اللهِ أَفْضَلُ، وَرُبَّمَا قَالَ خَيْرٌ مِنْ صِيَامِ شَهْرٍ وَقِيَامِهِ، وَمَنْ مَاتَ فِيهِ وُقِيَ فِتْنَةَ الْقَبْرِ، وَنُمِّيَ لَهُ عَمَلُهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.

وقال الترمذي: " هذا حديث حسن " انتهى.

الأمر الثالث: الشهادة في سبيل الله تعالى.

روى الترمذي (1663) عَنِ الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: لِلشَّهِيدِ عِنْدَ اللهِ ‌سِتُّ ‌خِصَالٍ؛ يُغْفَرُ لَهُ فِي أَوَّلِ دُفْعَةٍ، وَيَرَى مَقْعَدَهُ مِنَ الْجَنَّةِ، وَيُجَارُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ، وَيَأْمَنُ مِنَ الْفَزَعِ الْأَكْبَرِ، وَيُوضَعُ عَلَى رَأْسِهِ تَاجُ الْوَقَارِ الْيَاقُوتَةُ مِنْهَا خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا، وَيُزَوَّجُ اثْنَتَيْنِ وَسَبْعِينَ زَوْجَةً مِنَ الْحُورِ الْعِينِ، وَيُشَفَّعُ فِي سَبْعِينَ مِنْ أَقَارِبِهِ.

وقال الترمذي: "هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ ".

وروى النسائي (2053) عَنْ رَاشِدِ بْنِ سَعْدٍ ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، أَنَّ رَجُلًا قَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ! مَا بَالُ الْمُؤْمِنِينَ يُفْتَنُونَ فِي قُبُورِهِمْ إِلَّا الشَّهِيدَ؟ قَالَ: كَفَى ‌بِبَارِقَةِ ‌السُّيُوفِ عَلَى رَأْسِهِ فِتْنَةً.

الأمر الرابع: الميت بداء البطن.

روى الترمذي (1064) عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ السَّبِيعِيِّ قَالَ: قَالَ سُلَيْمَانُ بْنُ صُرَدٍ لِخَالِدِ بْنِ عُرْفُطَةَ - أَوْ خَالِدٌ لِسُلَيْمَانَ: أَمَا سَمِعْتَ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: مَنْ قَتَلَهُ بَطْنُهُ لَمْ ‌يُعَذَّبْ ‌فِي ‌قَبْرِهِ؟ فَقَالَ أَحَدُهُمَا لِصَاحِبِهِ: نَعَمْ.

وقال الترمذي: " هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ فِي هَذَا الْبَابِ.

" انتهى.

الأمر الخامس: ملازمة الصوم.

روى البخاري (1894) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: الصِّيَامُ جُنَّةٌ، فَلَا يَرْفُثْ وَلَا يَجْهَلْ، وَإِنِ امْرُؤٌ قَاتَلَهُ أَوْ شَاتَمَهُ، فَلْيَقُلْ إِنِّي صَائِمٌ مَرَّتَيْنِ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللهِ تَعَالَى مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ، يَتْرُكُ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ وَشَهْوَتَهُ مِنْ أَجْلِي، الصِّيَامُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ، وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا .
وروى الإمام أحمد في "المسند" (29/436) عَنْ مُطَرِّفٍ، قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى عُثْمَانَ بْنِ أَبِي الْعَاصِ، فَأَمَرَ لِي بِلَبَنِ لَِقْحَةٍ، فَقُلْتُ: إِنِّي صَائِمٌ.

فَقَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: الصَّوْمُ جُنَّةٌ مِنْ عَذَابِ اللهِ كَجُنَّةِ أَحَدِكُمْ مِنَ الْقِتَالِ.

وَصِيَامٌ حَسَنٌ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ.

وقال محققو المسند: " إسناده صحيح على شرط مسلم ".

الأمر السادس: استغفار المؤمنين.

روى أبو داود (3221) عن عثمان بن عفان، قال: كان النبيُّ صلى الله عليه وسلم إذا فرغ من دفن الميت وقفَ عليه فقال: اسْتَغفِرُوا ‌لأخيكُم وسَلُوا له بالتثبيت؛ فإنه الآن يُسألُ.

وهذا في ارشاد إلى أن الميت ينتفع باستغفار الأحياء له.

فلذا على المسلم أن يستكثر من الصحبة الصالحة ويحرص على إصلاح ذريته لينتفع بدعوتهم واستغفارهم بعد مماته.

نسأل الله الكريم الغفور الرحيم أن يعيذنا وإياكم من عذاب جهنم ومن عذاب القبر.

والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | كيف يربي أبناءه على الصلاح
- سؤال وجواب | لدي تورم خلف الأذن فهل الأمر خطير؟
- سؤال وجواب | أخاف من المشي في الشارع أمام الناس فهل أعاني من الرهاب الاجتماعي؟
- سؤال وجواب | خطب امرأة وبعد الاستخارة يشعر بعدم الارتياح لإتمامها
- سؤال وجواب | ارتفاع مستمر في الحرارة
- سؤال وجواب | علق طلاق امرأته ثلاث مرات بنية التهديد فما حكمه
- سؤال وجواب | المال المكتسب من لعبة بيبي فوت إذا أزيلت رؤوس اللاعبين
- سؤال وجواب | أعاني من الحموضة وأصبت بالقرحة فما هو العلاج المناسب؟
- سؤال وجواب | أعاني من ثقل يبدأ من الرقبة ويمتد إلى عضلات الصدر والبطن، ما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | أظهر تحليل الغدة الدرقية ارتفاعاً في بعض الهرمونات، فما السبب؟
- سؤال وجواب | أخي عصبي وكثيرا ما يخطئ في حقنا. فكيف نتصرف معه؟
- سؤال وجواب | حكم فسخ العقد مع عيادة تركيب الأسنان لاختلاف الموعد
- سؤال وجواب | الحذر من الفتاوى المغرضة
- سؤال وجواب | أحس أن الناس تكرهني ولا تحب لي الخير فهل إحساسي صحيح؟
- سؤال وجواب | هل أوجاع المعدة والرأس والاستفراغ أعراض نفسية؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل