مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | ولاية علي بن أبي طالب رضي الله عنه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | إقامة المرأة المتزوجة علاقة صداقة مع أجنبي
- سؤال وجواب | إصلاح الشعر بالليزر
- سؤال وجواب | الفرق بين الحسنة والأجر والثواب
- سؤال وجواب | حكم المضاربة مع بنك يتعهد بتعويض العميل إذا نقص رأس ماله وربحه
- سؤال وجواب | طلقت نفسها وسافرت فهل تحرم عليه ؟
- سؤال وجواب | مسائل في تطويل الشعر
- سؤال وجواب | معنى قوله عليه الصلاة والسلام: شر الأمور محدثاتها
- سؤال وجواب | هل من التبذير شراء ساعة ذكية باهظة الثمن؟
- سؤال وجواب | تعطر الحائض عند الخروج من بيتها
- سؤال وجواب | إذا تدلى شعر الرأس إلى الوجه فهل يعتبر حائلًا؟ وأقسام شعر الرأس
- سؤال وجواب | تفسير قوله تعالى"ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء إن أردن تحصنا"
- سؤال وجواب | أعاني من ألم شديد في الرئة، فهل هي أعراض الإصابة بالسرطان؟
- سؤال وجواب | كراهة نتف الشيب
- سؤال وجواب | لدي حساسية جلدية شديدة، ما الشامبو والصابون المناسب؟
- سؤال وجواب | حكم من استمر نزول دم الحيض عليها أكثر من نصف شهر
آخر تحديث منذ 36 دقيقة
5 مشاهدة

هل الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه هو ولي الله ، كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم أن عليا : ( وليكم من بعدي ) ، أو ( أنا مِن عَلِي ، وعَلِيٌّ مني ) ، هل هذه الأشياء صحيحة ؟ وهل علي وفاطمة والحسين والحسن هم بمنزلة الأنبياء ( لا الرسل )..

الحمد لله.

أولا : علي بن أبي طالب رضي الله عنه - في عقيدة أهل السنة والجماعة – من أولياء الله المكرمين، ومن الأئمة المهديين ، هو رابع الخلفاء الراشدين ، ورابع العشرة المبشرين بالجنة الذين هم أفضل الصحابة رضوان الله عليهم ، فضائله ومناقبه زادت على العد والحصر ، حتى صنف فيها بعض علمائنا مصنفات خاصة ، كالإمام أحمد بن حنبل في : " مناقب علي بن أبي طالب "، والإمام النسائي في كتابه : " خصائص علي ".

ثانيا : ومن هذه الفضائل : قوله صلى الله عليه وسلم : ( أَنْتَ مِنِّي وَأَنَا مِنْكَ ) رواه البخاري (رقم/2699).

يقول الحافظ ابن حجر رحمه الله : " أي : في النسب ، والصهر ، والمسابقة ، والمحبة ، وغير ذلك من المزايا " انتهى.

" فتح الباري " (7/507) ومن هذه الفضائل أيضا : ما يرويه عمران بن حصين رضي الله عنه فيقول : ( بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَيْشًا ، وَاسْتَعْمَلَ عَلَيْهِمْ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ، فَمَضَى فِي السَّرِيَّةِ ، فَأَصَابَ جَارِيَةً ، فَأَنْكَرُوا عَلَيْهِ ، وَتَعَاقَدَ أَرْبَعَةٌ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالُوا : إِذَا لَقِينَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخْبَرْنَاهُ بِمَا صَنَعَ عَلِيٌّ.

وَكَانَ الْمُسْلِمُونَ إِذَا رَجَعُوا مِنْ السَّفَرِ بَدَءُوا بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَلَّمُوا عَلَيْهِ ثُمَّ انْصَرَفُوا إِلَى رِحَالِهِمْ ، فَلَمَّا قَدِمَتْ السَّرِيَّةُ سَلَّمُوا عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَامَ أَحَدُ الْأَرْبَعَةِ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ : أَلَمْ تَرَ إِلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ صَنَعَ كَذَا وَكَذَا ؟! فَأَعْرَضَ عَنْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ثُمَّ قَامَ الثَّانِي فَقَالَ مِثْلَ مَقَالَتِهِ ، فَأَعْرَضَ عَنْهُ ، ثُمَّ قَامَ الثَّالِثُ فَقَالَ مِثْلَ مَقَالَتِهِ فَأَعْرَضَ عَنْهُ ، ثُمَّ قَامَ الرَّابِعُ فَقَالَ مِثْلَ مَا قَالُوا.

فَأَقْبَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْغَضَبُ يُعْرَفُ فِي وَجْهِهِ فَقَالَ : مَا تُرِيدُونَ مِنْ عَلِيٍّ ، مَا تُرِيدُونَ مِنْ عَلِيٍّ ، مَا تُرِيدُونَ مِنْ عَلِيٍّ ، إِنَّ عَلِيًّا مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ ، وَهُوَ وَلِيُّ كُلِّ مُؤْمِنٍ بَعْدِي ).

رواه أحمد (33/154) طبعة مؤسسة الرسالة ، والترمذي (رقم/3712) وآخرون كثيرون، كلهم من طريق : جعفر بن سليمان ، قال حدثني يزيد الرشك ، عن مطرق بن عبد الله ، عن عمران بن حصين به.

قال الذهبي رحمه الله : " هو من أفراد جعفر " انتهى.

" سير أعلام النبلاء " (8/199).

وقد اختلف علماؤنا في حكم هذا الحديث على قولين : القول الأول : الحكم بقبول الحديث : قال الترمذي : " هذا حديث حسن غريب ، لا نعرفه إلا من هذا الوجه من حديث جعفر بن سليمان " انتهى.

وقال الحاكم : " صحيح على شرط مسلم " انتهى.

وسكت عنه الذهبي.

" المستدرك " (3/119) وصححه ابن حبان بإخراجه في " صحيحه " (15/374) وقال ابن عدي رحمه الله : " أدخله أبو عبد الرحمن النسائي في صحاحه ، ولم يدخله البخاري " انتهى.

" الكامل " (2/146) وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله : " إسناد قوي " انتهى.

" الإصابة " (4/569) وصححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (رقم/2223).

وحجتهم في تصحيح الحديث : توثيق كثير من أهل العلم لجعفر بن سليمان الضبعي ، ووقوفهم على شاهدين آخرين للحديث ، وهما عن ابن عباس في " مسند أحمد " (1/330)، وفي " مسند الطيالسي " (4/470) طبعة هجر بعناية الشيخ عبد المحسن التركي ، وفي سنده أبو بلج مختلف فيه.

والشاهد الثاني من حديث بريدة بن الحصيب في " مسند أحمد " (38/118) وفي سنده أجلح بن عبد الله الكندي وهو شيعي ضعيف ، ورواه غير واحد عن بريدة وليس فيه هذا اللفظ ، ومنها في صحيح البخاري برقم : (4350).

القول الثاني : الحكم بتضعيف الحديث : يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " كذب موضوع باتفاق أهل المعرفة بالحديث " انتهى.

" منهاج السنة النبوية " (7/385) وضعفه محققو مسند أحمد طبعة مؤسسة الرسالة.

وسبب تضعيفهم له هو جعفر بن سليمان الضبعي الذي تفرد به ، فقد كان يحيى بن سعيد القطان يستضعفه ، وكان عبد الرحمن بن مهدي : لا ينبسط لحديثه.

وقال فيه البخاري رحمه الله : يخالف في بعض حديثه.

وقال علي بن المديني : أكثر عن ثابت ، وبقية أحاديثه مناكير.

وقال ابن سعد : كان ثقة وبه ضعف.

ينظر ذلك في " تهذيب التهذيب " (2/97) ولما أجمع المحدثون أيضا على أنه كان شيعيا جلدا ، يشتم معاوية ، حينئذ اختار جمع من أهل العلم تضعيف حديثه الذي يتفرد به ، فمثله لا يقبل تفرده ، خاصة وأن ما يرويه ههنا مما ينصر بدعته ، وهذا ما نميل إليه في مثل أحاديث الفضائل التي معنا.

ثالثا : على فرض تصحيح الحديث وقبوله ، فليس فيه من قريب ولا من بعيد دلالة على ما يريده الشيعة من إثبات الخلافة لعلي رضي الله عنه بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ، وذلك من أوجه عدة : 1-أن كلمة ( ولي ) لها معان كثيرة في اللغة العربية ، فبأي دليل يخص الشيعة معناها ههنا بالخلافة ، يقول الفيروزأبادي رحمه الله : " الوَلْيُ : أي : القُرْبُ ، والدُّنُوُّ ، والمَطَرُ بعدَ المَطَرِ.

والوَلِيُّ : الاسمُ منه ، والمُحِبُّ ، والصَّدِيقُ ، والنَّصيرُ.

ووَلِيَ الشيءَ وعليه وِلايَةً وَوَلايَةً أَو هي المَصْدَرُ وبالكسر : الخُطَّةُ والأمارَةُ والسُّلطانُ.

والوَلاءُ : المِلْكُ.

والمَوْلَى : المالِكُ ، والعَبْدُ ، والمُعْتِقُ ، والمُعْتَقُ ، والصاحِبُ ، والقريبُ كابنِ العَمِّ ونحوِه ، والجارُ ، والحَليفُ ، والابنُ ، والعَمُّ ، والنَّزيلُ ، والشَّريكُ ، وابنُ الأُخْتِ ، والوَلِيُّ ، والرَّبُّ ، والناصِرُ ، والمُنْعِمُ ، والمُنْعَمُ عليه ، والمُحِبُّ ، والتابِعُ ، والصِهْرُ " انتهى.

" القاموس المحيط " (ص/1732) 2-لو كان المقصود بها الإمارة والخلافة فكيف يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( ولي كل مؤمن بعدي )، وعلي رضي الله عنه إنما كان خليفة على من عاش في زمانه ، ولم يكن أميرا على كل مؤمن إلى يوم القيامة.

3-جاء في بعض روايات الحديث لفظ : ( ولي كل مؤمن في الدنيا والآخرة ) " مسند أحمد " (5/179): وهذا اللفظ ينفي أن معنى ( ولي ) ههنا هي الإمارة ، إذ كيف يكون أميرا على المؤمنين في الآخرة ؟! 4-لم نسمع من علي رضي الله عنه ولا من أحد من أنصاره ، بل ولا من أحد من الصحابة الكرام الاحتجاج بهذا الحديث في إثبات الخلافة لعلي رضي الله عنه بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم.

والمعنى الصحيح لهذه الجملة هو ولاء المحبة والنصرة والتأييد ، فحُبُّ علي بن أبي طالب رضي الله عنه واجب على كل مؤمن ، ونصرته وتأييده على الحق كذلك.

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " قوله : ( هو ولي كل مؤمن بعدي ) كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بل هو في حياته وبعد مماته ولي كل مؤمن ، وكل مؤمن وليه في المحيا والممات ، فالولاية التي هي ضد العداوة لا تختص بزمان ، وأما الولاية التي هي الإمارة فيقال فيها : ( والي كل مؤمن بعدي ) كما يقال في صلاة الجنازة : إذا اجتمع الولي والوالي قدم الوالي في قول الأكثر ، وقيل يقدم الولي.

فقول القائل : ( علي ولي كل مؤمن بعدي ) كلام يمتنع نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فإنه إن أراد الموالاة لم يحتج أن يقول بعدي ، وإن أراد الإمارة كان ينبغي أن يقول وال على كل مؤمن " انتهى.

والمؤمنون يتولون الله ورسوله الموالاة المضادة للمعاداة ، وهذا حكم ثابت لكل مؤمن ، فعلي رضي الله عنه من المؤمنين الذين يتولون المؤمنين ويتولونه.

وفي هذا الحديث إثبات إيمان علي في الباطن ، والشهادة له بأنه يستحق الموالاة باطنا وظاهرا ، و ذلك يرد ما يقوله فيه أعداؤه من الخوارج والنواصب ، لكن ليس فيه أنه ليس للمؤمنين مولى غيره ، فكيف ورسول الله صلى الله عليه وسلم له موالي ، وهم صالحو المؤمنين ، فعلي أيضا له موالى بطريق الأولى والأحرى ، وهم المؤمنون الذين يتولونه ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن أسلم وغفارا ومزينة وجهينة وقريشا والأنصار ليس لهم مولى دون الله ورسوله ) وجعلهم موالي رسول الله صلى الله عليه وسلم كما جعل صالح المؤمنين مواليه ، والله ورسوله مولاهم.

وفي الجملة : فرق بين الولي والمولى ونحو ذلك ، وبين الوالي ، فباب الولاية التي هي ضد العداوة شيء ، وباب الولاية التي هي الإمارة شيء ، والحديث إنما هو في الأولى دون الثانية ، والنبي صلى الله عليه وسلم لم يقل : ( من كنت واليه فعلي واليه ) وإنما اللفظ : ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) وهذا مما يدل على أنه لم يرد الخلافة ، فإن كونه ولي كل مؤمن وصف ثابت له في حياة النبي صلى الله عليه وسلم لم يتأخر حكمه إلى الموت ، وأما الخلافة فلا يصير خليفة إلا بعد الموت ، فعلم أن هذا ليس هذا.

وإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم هو أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، في حياته وبعد مماته إلى يوم القيامة ، وإذا استخلف أحدا على بعض الأمور في حياته ، أو قدر أنه استخلف أحدا على بعض الأمور في حياته ، أو قدر أنه استخلف أحدا بعد موته وصار له خليفة بنص أو إجماع ، فهو أولى بتلك الخلافة وبكل المؤمنين من أنفسهم ، فلا يكون قط غيره أولى بكل مؤمن من نفسه لا سيما في حياته ، وأما كون علي وغيره مولى كل مؤمن فهو وصف ثابت لعلي في حياة النبي صلى الله عليه وسلم وبعد مماته ، وبعد ممات علي ، فعلي اليوم مولى كل مؤمن ، وليس اليوم متوليا على الناس ، وكذلك سائر المؤمنين بعضهم أولياء بعض أحياء وأمواتا " انتهى.

" منهاج السنة النبوية " (7/322-325) ، مختصرا.

رابعا : أما دعوى أن علي بن أبي طالب ، وفاطمة ، والحسن ، والحسين رضي الله عنهم جميعا هم في مرتبة الأنبياء : فهذه دعوى كاذبة باطلة ، بل هي كفر هادم لعقيدة المسلم ، لمخالفتها لإجماع أهل العلم على أن مرتبة جميع الأنبياء لا يبلغها أحد من غير الأنبياء ؛ قال الله تعالى : ( اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ ) الحج/75.

فالرسل والأنبياء هم المصطفون من خلق الله ، ومن ادعى خلاف ذلك فإنه مطالب بالدليل ، ولن يستطيع أحد أن يثبت أن عليا وفاطمة والحسن والحسين في مرتبة الأنبياء إلا بالكذب والتحريف واختلاق الأحاديث والأخبار.

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " من غلا في الأولياء ، أو من يسميهم أولياء الله ، أو يسميهم أهل الله ، أو يسميهم الحكماء أو الفلاسفة أو غير ذلك من الأسماء التي يقرنها بأسماء الأنبياء ، وجعلهم مثل الأنبياء ، أو أفضل من الأنبياء ، فإنه يستتاب ، فإن تاب وإلا قتل " انتهى.

" الصفدية " (1/262) ويقول الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله : " من اعتقد في غير الأنبياء كونه أفضل منهم ، أومساوياً لهم فقد كفر ، وقد نقل على ذلك الإجماع غير واحد من العلماء ، فأي خير في قوم اعتقادهم يوجب كفرهم " انتهى.

" رسالة في الرد على الرافضة " (ص/29)، وانظر: " الفصل في الملل والأهواء النحل " (4/21) والله أعلم ..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أصبت بتنميل وثقل في الساق بعد أن مررت بمشاكل نفسية!
- سؤال وجواب | حكم حلق الرأس بالموس دائما
- سؤال وجواب | سجود الشكر بعد الولادة بأربعين يوماً
- سؤال وجواب | طريقة تقسيم العقارات والأرض بين الورثة
- سؤال وجواب | ترك الحجاب خشية مضايقات الناس وإيذائهم
- سؤال وجواب | مات عن ثلاثة أبناء وبنتين، ثم توفي أحد الأبناء عن زوجة وابنتين وأخوين وأختين
- سؤال وجواب | ما حكم تركيب الرموش لفترة قصيرة وخاصة للعروس؟
- سؤال وجواب | الفرق بين الواجب وفرض العين
- سؤال وجواب | نهي الرجل عن لبس الذهب للتحريم وليس للكراهة
- سؤال وجواب | تطور ارتخاء الصمام الميترالي إلى ارتجاع
- سؤال وجواب | ماحكم من يتبع الموضة في تمشيط الشعر
- سؤال وجواب | من أنكر المنكر لا يضره عدم الاستجابة لنصحه شيئًا
- سؤال وجواب | أعاني من حبوب بوجهي وكتفي وظهري، ما العلاج المناسب لي؟
- سؤال وجواب | الحمية والرياضة للتخلص من السكري . هل تكفي؟
- سؤال وجواب | حلف أن يصوم شهرين إن دخل على إيميله فماذا عليه إن فعل
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/21




كلمات بحث جوجل