مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | سبب التذكير والتأنيث وشَبَه الولد.رؤية شرعية طبية علمية

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | خطوات عملية لعلاج ابنة ترفض الطعام
- سؤال وجواب | حكم الموالاة في قراءة الفاتحة والتشهد ، وحكم من يتأخر قليلا من أجل التذكر أو لضيق التنفس
- سؤال وجواب | تغيرت مشاعري نحو خطيبي من حب إلى نفور، فما السبب؟
- سؤال وجواب | أعاني من اكتئاب وألم نفسي شديد، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حكم صلاة من لا يقرأ الفاتحة في الركعتين الثالثة والرابعة
- سؤال وجواب | يعمل في الحراسة ويمنع من الصلاة فهل يجزئه أن يصلي قائما دون ركوع أو سجود أو جلوس
- سؤال وجواب | هل يحق للأم أن تجبر ولدها على ترك شيء كالتدخين؟
- سؤال وجواب | الأخذ من مال الأخ العاصي لئلا يصرفه في المنكرات
- سؤال وجواب | وجوب الإحسان إلى الحيوان المأذون في تربيته
- سؤال وجواب | ظهور حبة غير مؤلمة على الخصية اليمنى
- سؤال وجواب | معنى "تعالى جدك" في دعاء الاستفتاح.
- سؤال وجواب | ضرسا العقل عندي بارزان على اللثة . هل هناك ضرر؟
- سؤال وجواب | الجهر بالتأمين في قنوت النوازل
- سؤال وجواب | أعاني من خروج الدم مع المني، فما أسبابه وعلاجه؟
- سؤال وجواب | رفضت خطيبي السابق لأمر تافه وأخاف أن أكرر نفس الخطأ، فأرشدوني
آخر تحديث منذ 1 ساعة
23 مشاهدة

هل يوجد بعض الأحاديث تخص علم الوراثة؟ مع شرحها..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن محمداً صلى الله عليه وسلم خاتم النبيين والمرسلين أيده الله بالمعجزات الظاهرات، والآيات الباهرات، والحجج الساطعات.وجاء ذكر هذه المعجزات في كتاب الله تبعاً للغرض الذي من أجله أنزل الله الكتاب، وهذا ظاهر بلا ارتياب، حيث يقول الله تعالى: (ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) [البقرة:2].فهو كتاب هداية وإعجاز، فقد أعجز البلغاء ببلاغته والفصحاء بفصاحته، وليس القرآن كتاب طب، وإن كان فيه ما يدهش الأطباء، وليس كتاب فلك، وإن كان فيه ما يأسر عقول الفلكيين الخبراء، وكيف لا يكون القرآن كذلك، وهو كلام رب العالمين الذي خلق كل شيء فقدره تقديراً الذي أحاط بكل شيء علماً.

وكذا السنة المطهرة فقائلها هو الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحيٌ يوحى، ومما ورد على لسان الصادق المصدوق ما أخرجه البخاري في صحيحه من حديث أنس رضي الله عنه قال: بلغ عبد الله بن سلام مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة، فأتاه فقال: إني سائلك عن ثلاث لا يعلمهن إلا نبي، قال: ما أول أشراط الساعة؟ وما أول طعام يأكله أهل الجنة؟ ومن أي شيء ينزع الولد إلى أبيه، ومن أي شيء ينزع إلى أخواله؟ فقال رسول صلى الله عليه وسلم: "خبرني بهن آنفاً جبريل.

قال: فقال عبد الله : ذاك عدو اليهود من الملائكة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أما أول أشراط الساعة فنار تحشر الناس من المشرق إلى المغرب، وأما أول طعام يأكله أهل الجنة فزيادة كبد حوتٍ، وأما الشبه في الولد فإن الرجل إذا غشي المرأة فسبقها ماؤه كان الشبه له، وإذا سبق ماؤها كان الشبه لها".

قال: أشهد أنك رسول الله .وفي مسند أحمد من حديث ابن عباس، وفيه قول رسول الله صلى الله عليه وسلم للجماعة من اليهود حين جاؤوه: فأنشدكم بالله الذي لا إله إلا هو الذي أنزل التوراة على موسى هل تعلمون أن ماء الرجل أبيض غليظ، وأن ماء المرأة أصفر رقيق، فأيهما علا كان الولد والشبه بإذن الله ، إن علا ماء الرجل على ماء المرأة كان ذكراً بإذن الله ، وإن علا ماء المرأة على ماء الرجل كان أنثى بإذن الله.

قالوا: نعم.وفي صحيح مسلم من حديث ثوبان، وفيه قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ماء الرجل أبيض، وماء المرأة أصفر، فإذا اجتمعا فعلا مني الرجل مني المرأة أذكرا بإذن الله ، وإذا علا مني المرأة مني الرجل أنثا بإذن الله ".

ويستخلص من هذه الأحاديث: أن السبق سبب الشبه والعلو سبب التذكير أو التأنيث، وهذا ما أثبته الطب الحديثوالحيوانات المنوية للرجل هي التي تحمل الذكورة والأنوثة، أما المرأة فلا علاقة لها بذلك، فهي كالأرض تنبت ما زرع فيها، وهذا مصداق قوله تعالى: (نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ) [البقرة:223].

ه.وفي سنن الترمذي من حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: قلما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوم من مجلس حتى يدعو بهؤلاء الدعوات لأصحابه: الله م اقسم لنا من خشيتك ما يحول بيننا وبين معاصيك، ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك، ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا، ومتعنا بأسماعنا وأبصارنا وقواتنا ما أحييتنا، واجعله الوارث منَّا، واجعل ثأرنا على من ظلمنا، وانصرنا على ما عادانا، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر همنا، ولا مبلغ علمنا، ولا تسلط علينا من لا يرحمنا.وفي الحديث إشارة إلى توارث الصفات من السابق للاحق، وذلك في قوله صلى الله عليه وسلم: "واجعله" أي المذكور من الأسماع والأبصار والقوة (الوارث) أي الموروث.

كما ذكر الحافظ نقلاً عن صاحب اللمعات، وهذا ما أثبته العلم التجريبي اليوم.وللمزيد يمكن مراجعة بعض مواقع الإعجاز العلمي،خصوصاالتي تعتني بأبحاث الشيخ عبد المجيد الزنداني حفظه الله .والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | التخلص من البثور الموجودة على سطح اللوزتين
- سؤال وجواب | هل يجب عليه إخبار خطيبته بامتزاج سائله المنوي بالدم؟
- سؤال وجواب | القنوت في الصلوات الخمس وحكم قلب الأكف عند الدعاء
- سؤال وجواب | ضوابط المرض المبيح للفطر في رمضان
- سؤال وجواب | كيف أقنع نفسي بتقبل النصح من الآخرين؟
- سؤال وجواب | هل يشرع أن يتولى الحقن المجهري للمرأة طبيب ذكر
- سؤال وجواب | هل توجد أضرار للملابس الداخلية الرجالية (التحتية)؟
- سؤال وجواب | زوجتي حامل ولديها اكتئاب ثنائي القطبية، فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | انتفاخ في المعدة وصعوبة التنفس، ما علاجها؟
- سؤال وجواب | يريد أن يدخل معه شركاء في المشروع ويخص نفسه بالربح عند خسارة الشركة، وبكونه يملك الثلث مع تساويهم في دفع التكاليف
- سؤال وجواب | حكم إهداء ثواب الصدقة لأكثر من ميت
- سؤال وجواب | هل من حق والدي أن يرفض الخاطب لأنه لم يستطع شراء بيت لي؟
- سؤال وجواب | فطر موجب للفدية وآخر موجب للقضاء
- سؤال وجواب | عبث ولي الأمر بالمال العام لا يبرر عبث الناس به
- سؤال وجواب | رد قيمة المطبوعات التي طبعت بغير حق
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/26




كلمات بحث جوجل