شبكة نيرمي الإعلامية
شبكة نيرمي الإعلامية
مقالات
بعد مشاهدتي للأفلام الإباحية شعرت بآلام كآلام الدورة ونزول إفرازات، هل أذهب للطبيبة؟ # اخر تحديث اليوم 2023 # أخر تحديث اليوم 2025/01/07
بعد مشاهدتي للأفلام الإباحية شعرت بآلام كآلام الدورة ونزول إفرازات، هل أذهب للطبيبة؟ # اخر تحديث اليوم 2023
اقرأ ايضا
- طريقة تحضير إنجلش كيك على طريقة منال العالم خطوة بخطوة # اخر تحديث اليوم 2023- علاج الحصى بالسيستون
- [ مدارس السعودية ] مدارس نور القرآن الأهلية بالمدينة المنورة(زيد بن ثابت سابقًا) # اخر تحديث اليوم 2023
- [ دليل دبي الامارات ] توب سبيدلتأجيرالسيارات ... دبي
- مؤسسة بن شعيل لقطع الغيار وها بحى سبت العلايا, عسير, الجنوبية, sa
- [ خدمات السعودية ] مطاعم فطور رمضان حفر الباطن 2023 (المنيو + الاسعار) # اخر تحديث اليوم 2023
- [ باب تعظيم حرمات المسلمين وبيان حقوقهمتطريز رياض الصالحين ] قال الله تعالى: {ومن يعظم حرمات الله فهو خير له عند ربه} ... [الحج (30) ] . ---------------- تعظيم حرمات الله، ترك ما نهى الله عنه.
- البركة (قرية في الباحة) نبذه عامه # اخر تحديث اليوم 2023
- أفكار مطويات كيمياء
- [ مقاهي السعودية ] Apostrophe Cafe
- تقويم وقايع
- [ متاجر السعودية ] مؤسسة عشق حناء للتجارة ... صفوى ... المنطقة الشرقية
- [ رقم هاتف ] سفريات كانو – فرع المطار البحرين وعنوان شركة سياحة وسفر في البحرين
- [ مبيعات وخدمات تأجير السعودية ] مكتب دليلك للخدمات العقارية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] شركة هادن العقارية شركة شخص واحد ... الرياض ... منطقة الرياض
آخر تحديث منذ 1 يوم
2 مشاهدة
السؤال :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
عمري 18 سنة، في الصف الثاني الثانوي انتشر بين البنات تبادل مقاطع جنسية، وكثر الحديث عن هذه المواضيع بين الفتيات، كنت أستنكر ذلك، ولكن فضولي كان أكبر، بدأت أشاهد هذه المقاطع في كل يوم، وفي كل وقت فراغ، استمر هذا الوضع إلى أن أكملت ثالث ثانوي، لم أكن أعرف الحكم في ذلك والحكمة من تحريمه.
صديقاتي كن يقلن: يجب أن نعرف هذه الأمور لكي لا نكن كأمهاتنا فاشلاتٍ في بعض المواضيع.
مشكلتي هي: أني صرت أحس بألمٍ كآلام الدورة الشهرية، ألمٌ فظيعٌ، وينزل مني سائلٌ بكثرة، وأحس بآلامٍ فضيعةٍ من تحت، لم أحس بها يوماً ما، وكأني فقدت غشاء بكارتي الذي لا أعرف عنه شيئاً، من يوم شعرت بهذه الأشياء أقلعت عن مشاهدة هذه المقاطع.
ظلت معي هذه الحالة تقريباً عشرة أيامٍ حتى اختفى، منذ خمسة أيامٍ كنت أشاهد فلم، ومرت به لقطاتٌ، بعدما انتهى الفلم أحسست بألمٍ ببطني، ووجعٍ من تحتي، وهذه المرة أقوى، أنا خائفةٌ، وأقضي وقتي في العزلة، لا أستطيع الذهاب للطبيبة النسائية، ولا مصارحة أمي بهذا ال.
سؤالي كالتالي:
لا أستطيع أن أصف لك الإحساس، أحس بانتفاخٍ وبآلامٍ، وكأنها جرحٌ ونغزاتٌ، وأحس بألم ٍإذا أطبقت رجلاي.
أحس بشيءٍ تغير لم أكن أحس به، أخاف أن يكون غشاء البكارة، صار لي تقريباً خمسة أيامٍ من يوم ما رأيت الفلم والوجع ما زال مستمراً.
لو كان احتمال 1% أن هذه الأشياء أثرت على غشاء البكارة، أرجوكم أفيدوني؟ وما هو الحل؟ أنا أحب ولد عمي، ومتفقين على الزواج من بعض.
علماً: بأني لا أمارس العادة السرية، ولا أعرف عنها شيئا، قرأت بأن من يشاهد الأفلام يصاب بأمراضٍ نفسيةٍ كالاكتئاب، وقرأت أن المرأة يمكن أن تفقد عذريتها بسبب المشاهدة.
أفيدوني رجاءً، وهل يجب علي أن أذهب للطبيبة؟ أنا متوترةٌ جداً وخائفة.
الجواب :
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ jolian حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، وبعد:
أحيّيك- أيتها الابنة العزيزة- على صراحتك في عرض مشكلتك، والتي لامست فيها صلب المشكلة, فالكثيرات مثلك يتعرفن على هذه الأفلام والممارسات الشاذة بدون قصدٍ, ثم يدمنّ المشاهدة أو الممارسة، وهن لا يدركن مدى الضرر, سواء النفسي أو الجسدي, الذي ستسببه لهن.
وليس صحيحاً –يا ابنتي- بأن مشاهدة الأفلام الإباحية تجعل الفتاة مثقفةً جنسياً, أو تزيد من فرصة نجاحها كزوجة, بل أستطيع أن أقول لك بأن مثل هذه الأفلام وما شابهها من مسلسلاتٍ أو صورٍ, تشوه الفطرة الطبيعية للذكر والأنثى معاً, وتصور لهم العلاقة الجنسية على أنها متعةً جسدية فقط, فتفرغ العلاقة الجنسية من هدفها الأساسي، وهو التناسل وتكاثر البشرية, بالإضافة طبعاً إلى أنها تعطي المرأة والرجل على السواء توقعاتٍ غير حقيقةً عن العلاقة الجنسية, فيصبح من الصعب على الزوج الرضا بأداء زوجته وتجاوبها معه, وأيضاً يصبح من الصعب على الزوجة الرضا بزوجها وأدائه.
ومن قال –يا ابنتي- بأن أمهاتنا كن فاشلات؟ كيف نسمى القناعة والرضا فشلاً؟ ومتى كانت التضحية والصبر فشلاً؟
لقد أثبتت الدراسات في كل أنحاء العالم، بأن نسبة الطلاق قد ارتفعت بشكلٍ مذهلٍ في العقود الأخيرة! ومن أهم الأسباب هو عدم وجود القناعة، وعدم رضا كلا الطرفين بالآخر, ويندرج تحت ذلك عدم الرضا الجنسي بينهما.
ولأني التمست فيك وعياً ونضجاً يفوق سنك, فإنني ادعوك لتقومي بدورك في تصحيح مفاهيم صديقاتك المغرر بهن في هذا الشأن، وتحذيرهن من مغبة مشاهدة مثل هذه الأفلام, ووضحي لهن بأن ذلك لا يعتبر ثقافةً جنسيةً, بل على العكس هو سوء فهمٍ وهدمٍ للقيم والمبادئ, فالثقافة الجنسية الصحيحة يجب أن تعلّم أولاً: احترام الجسد عند الجنسين, وهي لا تتم عبر مشاهدة الأفلام الخليعة والإباحية, بل تتم عبر مصادر علميةً وطبيةً موثوقٌ بها.
وبالنسبة للأعراض التي تعانين منها, فهي تدل على حدوث احتقانٍ شديدٍ في أوعية الحوض والعجان عندك, وهي قد نتجت عن الإثارة الشديدة والتهيج الشديد, فعندما يتعرض الجسم للإثارة يقوم بإفراز الهرمونات المختلفة, والتي تسبب ارتخاءً في جدران الأوعية الدموية, فتتوسع هذه الأوعية, ويتجمع الدم فيها بكمياتٍ كبيرةٍ, ويحدث ما يشبه الدوالي المؤقتة في أعضاء الحوض, ومنها المبيض والرحم, ولذلك يحدث الشعور بالانتفاخ والألم، كما تزداد الإفرازات المهبلية.
إن هذا التوسع في الأوعية الدموية يعود ويتراجع عادةً بعد زوال الإثارة والتهيج, لكن استمرار التعرض للإثارة والتهيج أو تكرره بفتراتٍ متقاربةٍ, أو حتى استمرار الفتاة بتذكر ما شاهدته من مناظر مثيرة, فإن الاحتقان هنا لا يتراجع, بل يستمر لفترةٍ طويلةٍ, وفيما بعد قد يصبح لديها احتقاناً دائماً, وقد تتشكل الدوالي في الحوض (حول الرحم والمبيضين), وكذلك في الفرج.
لذلك يا عزيزتي, إن ما شعرت به هو أمرٌ متوقعٌ, وليس بغريبٍ كما تقولين, وهو ليس بسبب فقدان غشاء البكارة, لأن غشاء البكارة لا يمكن أن يتمزق بهذه الطريقة, ولا حتى بتكرار الاحتقان في الحوض, وهو يتمزق فقط عندما تقوم الفتاة بإدخال جسمٍ صلبٍ إلى جوف المهبل, وأنت لم تقومي بفعل ذلك والحمد لله, لذلك اطمئني وأبعدي عنك هذه المخاوف, فغشاء البكارة عندك سيكون سليما, وستكونين عذراء, إن شاء الله تعالى.
ادعوك ثانيةً، للإقلاع تماماً عن كل هذه المشاهدات, وبعد فترةٍ ستتراجع كل هذه الأعراض إن شاء الله.
لا تخبري أحداً بما حدث, ولا داع لمراجعة الطبيبة, وانسِ الماضي بكل أخطاءه, وفكري في المستقبل الذي ينتظرك، والذي أتمنى لك فيه كل التوفيق -إن شاء الله-.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
عمري 18 سنة، في الصف الثاني الثانوي انتشر بين البنات تبادل مقاطع جنسية، وكثر الحديث عن هذه المواضيع بين الفتيات، كنت أستنكر ذلك، ولكن فضولي كان أكبر، بدأت أشاهد هذه المقاطع في كل يوم، وفي كل وقت فراغ، استمر هذا الوضع إلى أن أكملت ثالث ثانوي، لم أكن أعرف الحكم في ذلك والحكمة من تحريمه.
صديقاتي كن يقلن: يجب أن نعرف هذه الأمور لكي لا نكن كأمهاتنا فاشلاتٍ في بعض المواضيع.
مشكلتي هي: أني صرت أحس بألمٍ كآلام الدورة الشهرية، ألمٌ فظيعٌ، وينزل مني سائلٌ بكثرة، وأحس بآلامٍ فضيعةٍ من تحت، لم أحس بها يوماً ما، وكأني فقدت غشاء بكارتي الذي لا أعرف عنه شيئاً، من يوم شعرت بهذه الأشياء أقلعت عن مشاهدة هذه المقاطع.
ظلت معي هذه الحالة تقريباً عشرة أيامٍ حتى اختفى، منذ خمسة أيامٍ كنت أشاهد فلم، ومرت به لقطاتٌ، بعدما انتهى الفلم أحسست بألمٍ ببطني، ووجعٍ من تحتي، وهذه المرة أقوى، أنا خائفةٌ، وأقضي وقتي في العزلة، لا أستطيع الذهاب للطبيبة النسائية، ولا مصارحة أمي بهذا ال.
سؤالي كالتالي:
لا أستطيع أن أصف لك الإحساس، أحس بانتفاخٍ وبآلامٍ، وكأنها جرحٌ ونغزاتٌ، وأحس بألم ٍإذا أطبقت رجلاي.
أحس بشيءٍ تغير لم أكن أحس به، أخاف أن يكون غشاء البكارة، صار لي تقريباً خمسة أيامٍ من يوم ما رأيت الفلم والوجع ما زال مستمراً.
لو كان احتمال 1% أن هذه الأشياء أثرت على غشاء البكارة، أرجوكم أفيدوني؟ وما هو الحل؟ أنا أحب ولد عمي، ومتفقين على الزواج من بعض.
علماً: بأني لا أمارس العادة السرية، ولا أعرف عنها شيئا، قرأت بأن من يشاهد الأفلام يصاب بأمراضٍ نفسيةٍ كالاكتئاب، وقرأت أن المرأة يمكن أن تفقد عذريتها بسبب المشاهدة.
أفيدوني رجاءً، وهل يجب علي أن أذهب للطبيبة؟ أنا متوترةٌ جداً وخائفة.
الجواب :
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ jolian حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، وبعد:
أحيّيك- أيتها الابنة العزيزة- على صراحتك في عرض مشكلتك، والتي لامست فيها صلب المشكلة, فالكثيرات مثلك يتعرفن على هذه الأفلام والممارسات الشاذة بدون قصدٍ, ثم يدمنّ المشاهدة أو الممارسة، وهن لا يدركن مدى الضرر, سواء النفسي أو الجسدي, الذي ستسببه لهن.
وليس صحيحاً –يا ابنتي- بأن مشاهدة الأفلام الإباحية تجعل الفتاة مثقفةً جنسياً, أو تزيد من فرصة نجاحها كزوجة, بل أستطيع أن أقول لك بأن مثل هذه الأفلام وما شابهها من مسلسلاتٍ أو صورٍ, تشوه الفطرة الطبيعية للذكر والأنثى معاً, وتصور لهم العلاقة الجنسية على أنها متعةً جسدية فقط, فتفرغ العلاقة الجنسية من هدفها الأساسي، وهو التناسل وتكاثر البشرية, بالإضافة طبعاً إلى أنها تعطي المرأة والرجل على السواء توقعاتٍ غير حقيقةً عن العلاقة الجنسية, فيصبح من الصعب على الزوج الرضا بأداء زوجته وتجاوبها معه, وأيضاً يصبح من الصعب على الزوجة الرضا بزوجها وأدائه.
ومن قال –يا ابنتي- بأن أمهاتنا كن فاشلات؟ كيف نسمى القناعة والرضا فشلاً؟ ومتى كانت التضحية والصبر فشلاً؟
لقد أثبتت الدراسات في كل أنحاء العالم، بأن نسبة الطلاق قد ارتفعت بشكلٍ مذهلٍ في العقود الأخيرة! ومن أهم الأسباب هو عدم وجود القناعة، وعدم رضا كلا الطرفين بالآخر, ويندرج تحت ذلك عدم الرضا الجنسي بينهما.
ولأني التمست فيك وعياً ونضجاً يفوق سنك, فإنني ادعوك لتقومي بدورك في تصحيح مفاهيم صديقاتك المغرر بهن في هذا الشأن، وتحذيرهن من مغبة مشاهدة مثل هذه الأفلام, ووضحي لهن بأن ذلك لا يعتبر ثقافةً جنسيةً, بل على العكس هو سوء فهمٍ وهدمٍ للقيم والمبادئ, فالثقافة الجنسية الصحيحة يجب أن تعلّم أولاً: احترام الجسد عند الجنسين, وهي لا تتم عبر مشاهدة الأفلام الخليعة والإباحية, بل تتم عبر مصادر علميةً وطبيةً موثوقٌ بها.
وبالنسبة للأعراض التي تعانين منها, فهي تدل على حدوث احتقانٍ شديدٍ في أوعية الحوض والعجان عندك, وهي قد نتجت عن الإثارة الشديدة والتهيج الشديد, فعندما يتعرض الجسم للإثارة يقوم بإفراز الهرمونات المختلفة, والتي تسبب ارتخاءً في جدران الأوعية الدموية, فتتوسع هذه الأوعية, ويتجمع الدم فيها بكمياتٍ كبيرةٍ, ويحدث ما يشبه الدوالي المؤقتة في أعضاء الحوض, ومنها المبيض والرحم, ولذلك يحدث الشعور بالانتفاخ والألم، كما تزداد الإفرازات المهبلية.
إن هذا التوسع في الأوعية الدموية يعود ويتراجع عادةً بعد زوال الإثارة والتهيج, لكن استمرار التعرض للإثارة والتهيج أو تكرره بفتراتٍ متقاربةٍ, أو حتى استمرار الفتاة بتذكر ما شاهدته من مناظر مثيرة, فإن الاحتقان هنا لا يتراجع, بل يستمر لفترةٍ طويلةٍ, وفيما بعد قد يصبح لديها احتقاناً دائماً, وقد تتشكل الدوالي في الحوض (حول الرحم والمبيضين), وكذلك في الفرج.
لذلك يا عزيزتي, إن ما شعرت به هو أمرٌ متوقعٌ, وليس بغريبٍ كما تقولين, وهو ليس بسبب فقدان غشاء البكارة, لأن غشاء البكارة لا يمكن أن يتمزق بهذه الطريقة, ولا حتى بتكرار الاحتقان في الحوض, وهو يتمزق فقط عندما تقوم الفتاة بإدخال جسمٍ صلبٍ إلى جوف المهبل, وأنت لم تقومي بفعل ذلك والحمد لله, لذلك اطمئني وأبعدي عنك هذه المخاوف, فغشاء البكارة عندك سيكون سليما, وستكونين عذراء, إن شاء الله تعالى.
ادعوك ثانيةً، للإقلاع تماماً عن كل هذه المشاهدات, وبعد فترةٍ ستتراجع كل هذه الأعراض إن شاء الله.
لا تخبري أحداً بما حدث, ولا داع لمراجعة الطبيبة, وانسِ الماضي بكل أخطاءه, وفكري في المستقبل الذي ينتظرك، والذي أتمنى لك فيه كل التوفيق -إن شاء الله-.
شاركنا تقييمك
اقرأ ايضا
- [ متاجر السعودية ] متجر قليتر ... الرياض ... منطقة الرياض- [ خدمات السعودية ] شروط الابتعاث بعد الثانوي على حساب الدولة 2023 “وأهم برامج الابتعاث القدمة من المملكة” # اخر تحديث اليوم 2023
- [ تعرٌف على ] سد شكي وردك
- طليطلة موقع تراث عالمي
- [ تعرٌف على ] معهد القراءات
- [ إختراعات وإكتشافات ] أهم 8 إكتشافات لإبن الهيثم في الفلك والبصريات والرياضيات
- [ لو كنت! ] لو كنت متوكلاً عليه حق التوكل لما قلقت للمستقبل، ولو كنت واثقاً من رحمته تمام الثقة لما يئست من الفرج، ولو كنت موقناً بحكمته كل اليقين لما عتبت عليه في قضائه وقدره، ولو كنت مطمئناً إلى عدالته بالغ الاطمئنان لما شككت في نهاية الظالمين.
- ما هي مقامات الحريري
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالرحمن محمد على المهوس ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ تعرٌف على ] ميروسلاف تيرش
- طريقة عمل كرات الروزيتو مع الجبن بطعم لذيذ لا تفوتكم &
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فهد مساعد عايش الرشيدي ... بريده ... منطقة القصيم
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] متعب نايف بندر العتيبي ... الجبيل ... المنطقة الشرقية
- تعرف على تفسير حلم نزول الدوره للعزباء لابن سيرين؟
- [ تعليم الامارات ] مدرسة النهيانية النموذجية ... العين
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
أقسام شبكة نيرمي الإعلامية
عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع
ويمكنك
مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل
اليوم 2025/01/07