مجموعة نيرمي الإعلامية
سؤال وجواب | إذا زنت وهي كافرة وولدت ثم أسلمت ماذا تقول للناس وللولد
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | أحب العصبية وأميل إليها بدون سبب. هل هذا مرض نفسي أم طبيعي؟- سؤال وجواب | هل أعاني من اختلال الأنية أم الفصام؟
- سؤال وجواب | لم أعد أعاني من الهلع، فهل يمكنني إيقاف الدواء؟
- سؤال وجواب | وكله أبوه بتوزيع زكاته فأخذ منها لنفقات زواجه بدون علمه
- سؤال وجواب | هل يؤخر الصلاة قليلا لأدائها جماعة أم يصلي منفردا
- سؤال وجواب | لم يُصَلِّ العصر ودخل المسجد والإمام يصلي المغرب
- سؤال وجواب | زوجي يسيء معاملتي ويضربني بسبب إدمانه، فهل أطلب الطلاق؟
- سؤال وجواب | تأخر التبويض وطول فترة الدورة وتأخرها .هل فيها مشكلة؟
- سؤال وجواب | جريمة الزنا والخلاص من آثاره
- سؤال وجواب | أعاني من الاكتئاب منذ الصغر، فما هو علاج حالتي؟
- سؤال وجواب | هل يقام الحد على البكر الحامل من الزنا ؟
- سؤال وجواب | تأخر الحمل بسبب نقص هرمون البروجيستون ومعالجته بتعاطي دواء (البروفيرا)
- سؤال وجواب | مشاكل نفسية وجسدية أفقدتني طعم الحياة، فما الحل؟
- سؤال وجواب | ما سبب نقص هرمون البروجسترون؟ وهل له علاقة بتكيس المبيض؟
- سؤال وجواب | التقلصات التي تصاحب الدورة هل تؤثر على الإنجاب أم لا؟
ما الواجب عليّ إذا كان لدي طفل من رجل عربي قبل إسلامي ، ثم أسلمت بعد سنوات من إنجاب الطفل وابحث عن زوج مسلم ، ماذا أعمل الآن بهذا الطفل ، ماذا أقول له عن والده الحقيقي ؟ ماذا أقول للناس ؟ وهل إخبار الطفل عن والده أو إخبار الناس عن حقيقة الطفل واجبة ؟.
الحمد لله.
فإن الزنا جريمة محرمة في الشرائع الإلهية ، مستقبحة ، يرفضها كل عقل سليم ولو لم يكن مسلما وقد ذم الله عز وجل فاعلها في آيات كثيرة وأحاديث نبوية عديدة ، وتوعد فاعلها بالعقوبة الشديدة والخزي في الدنيا والآخرة إلا من تاب وآمن وعمل صالحا فإن الله عز وجل يتوب عليه ، وباب التوبة مفتوح ، ويشترط في التوبة الإقلاع عن الذنب والندم ، والإسلام يجبّ ويمحو ما كان قبله.
وأما عن الطفل فهو تبع لأمه ولا ينسب لأبيه ؛ وهذا هو الحكم في ولد الزنا لا ينسب للأب لأنه أتى من سفاح لا من نكاح ، والواجب رعاية هذا الطفل وتربيته على الأخلاق الإسلامية.
وما دامت الفاحشة قد حصلت فالواجب التوبة منها ، والسّتر وعدم الفضيحة ، ولا يلزم إخبار النّاس بالحقيقة ، وإذا أصرّ الطّفل على معرفة الحقيقة فيمكن إخباره بها بطريقة مناسبة ، ويُقال له إنّ ما حصل كان أيام الكفر ، والإسلام يجبّ ما كان قبله والتوبة تمحو ما كان قبلها ، وأنّ الطّفل لا يتحمّل أية مسئولية فيما حصل ، وأنّ أمه ما دامت قد أسلمت فلا سبيل إلى توبيخها أو معاقبتها ، وأنّ الرضا بالقضاء والقدر واجب وأنه إذا عمل الصالحات دخل الجنّة ولا تزر وازرة وزر أخرى ، نسأل الله العافية والمغفرة وصلى الله على نبينا محمد ..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | كفارة من أفطرت يوما من رمضان بسبب ظنها بقاء الحيض- سؤال وجواب | أصبحت شخصًا منعزلًا يشعر باليأس من حياته، فأعينوني
- سؤال وجواب | كيفية تقييم المرأة لمن يتقدم لخطبتها
- سؤال وجواب | كيف أترك علاج السبرام دون أضرار؟
- سؤال وجواب | كتاب يشتمل على الكذب على النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في حكم الزنى
- سؤال وجواب | آلام الصدر بعد الفطام
- سؤال وجواب | أسئلة طبية متنوعة.
- سؤال وجواب | بدأت طريق الالتزام، لكن الوسواس يعرقل طريقي.
- سؤال وجواب | حكم انكشاف شيء من العورة في الصلاة
- سؤال وجواب | ترفض الرجوع لبيت زوجها حتى يهيئ لها سكنا لوحدها
- سؤال وجواب | هل ينفع العلاج السلوكي دون الأدوية في مواجهة المخاوف والوساوس؟
- سؤال وجواب | كيف أخفف من وزني؟
- سؤال وجواب | أصبحت قلقاً بعد تأخر الإنجاب، فهل من حل؟
- سؤال وجواب | أعاني من تقطير البول بعد التبول. فما الأسباب والعلاج؟
- سؤال وجواب | أعاني من ضعف الانتصاب، هل السبب حالة نفسية؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا