مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | أخطاء تقع في طواف الوداع

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | المنتحر بسبب مرض عصبي
- سؤال وجواب | الدورات العلمية ليست مصرفاً للزكاة
- سؤال وجواب | أعاني من القولون العصبي ولم تُجدِ الأدوية، فما هو الحل؟
- سؤال وجواب | واجب وتوبة من تعدى على ثمر زيتون لغيره واستخرج منها الزيت
- سؤال وجواب | هل يعطي زكاته لأخيه العاطل مع كون أمه تصرف عليه من راتبها؟
- سؤال وجواب | شعور المرء بتقصير أصحاب الدروس الخصوصية لا يبيح له أخذ حقهم
- سؤال وجواب | ساخط على نفسي ومتهاون بسبب دراستي باللغة الفرنسية!
- سؤال وجواب | هل يجوز أخذ الخردة التي تُرمَى ولا تأذن الشركة بأخذها؟
- سؤال وجواب | ما حكم دفع الزكاة في سداد دين الوالد الذي عليه للوالدة دون علمه؟
- سؤال وجواب | ماذا تفعل من يرفض أبوها تزويجها من المسلم الكفء؟
- سؤال وجواب | موظف يرفع السعر بدون علم الشركة ويأخذ الفرق له
- سؤال وجواب | الترهيب من الامتناع عن إيصال الحقوق لأصحابها
- سؤال وجواب | حكم استئجار العقار المغصوب
- سؤال وجواب | متى يجزئ التصدق بالمال المغصوب
- سؤال وجواب | كيف نعمل بمقتضى اسم الله تعالى ، : "الأحد" .
آخر تحديث منذ 1 ساعة
4 مشاهدة

ما هي الأخطاء التي يقع فيها بعض الحجاج في طواف الوداع؟.

الحمد لله.

قال الشيخ محمد ابن عثيمين – رحمه الله -: ثبت في الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: أُمر الناس أن يكون آخر عهدهم بالبيت، إلا أنه خفف عن الحائض رواه البخاري (1755) ومسلم (1328).

فالواجب أن يكون الطواف آخر عمل يقوم به الإنسان من أعمال الحج.

والناس يخطئون في طواف الوداع في أمور: الأول: أن بعض الناس لا يجعل الطواف آخر أمره؛ بل ينزل إلى مكة ويطوف طواف الوداع، وقد بقي عليه رمي الجمرات، ثم يخرج إلى منى فيرمي الجمرات ثم يغادر، وهذا خطأ، ولا يجزئ طواف الوداع في مثل هذه الحال، وذلك لأنه لم يكن آخر عهد الإنسان بالبيت الطواف؛ بل كان آخر عهده رمي الجمرات.

الثاني: أن بعض الناس يطوف للوداع ويبقى في مكة بعده، وهذا يوجب إلغاء طواف الوداع، وأن يأتي ببدله عند سفره.

نعم لو أقام الإنسان في مكة بعد طواف الوداع لشراء حاجة أو لتحميل العفش أو ما أشبه ذلك فهذا لا بأس به.

الثالث: أن بعض الناس إذا طاف للوداع وأراد الخروج من المسجد رجع القهقرى، أي: رجع على قفاه، يزعم أنه يتحاشى بذلك تولية الكعبة ظهره، وهذا بدعة لم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أحد من أصحابه، ورسول الله صلى الله عليه وسلم أشد منا تعظيما لله تعالى ولبيته، ولو كان هذا من تعظيم الله وبيته لفعله صلى الله عليه وسلم.

وحيئذ فإن السنة إذا طاف الإنسان للوداع أن يخرج على وجهه ولو ولى البيت ظهره في هذه الحالة.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | (العقد شريعة المتعاقدين) ليس على إطلاقه وليس نص قاعدة فقهية
- سؤال وجواب | السر في قول الخضر: "فأردت" ثم "فأردنا" ثم "فأراد ربك" في قصته مع موسى
- سؤال وجواب | لبس نعلين مختلفتي المقاس
- سؤال وجواب | عبث ولي الأمر بالمال العام لا يبرر عبث الناس به
- سؤال وجواب | الوضوء للمسافر بالجو
- سؤال وجواب | واجب الصبي إذا اغتصب مال شخص
- سؤال وجواب | وصية الأم المتوفاة بالمبلغ المتروك لشراء منزل للبنات
- سؤال وجواب | حكم الدخول على شبكات الإنترنت غير المحمية
- سؤال وجواب | الأخذ من مال الأخ العاصي لئلا يصرفه في المنكرات
- سؤال وجواب | العادة السيئة. وأثرها على آلام المفاصل والظهر
- سؤال وجواب | حكم شراء شقة مبنية على أرض مغصوبة
- سؤال وجواب | حكم من مات وهو غافل عن الله تعالي منشغل بالدنيا
- سؤال وجواب | عاجزة عن أداء ما اختلسته، وعاجزة عن استحلال أصحاب الحقوق
- سؤال وجواب | ما سبب انطفاء شغفي وطموحي الدراسي؟
- سؤال وجواب | حكم تأخير الزكاة واستثمار أموالها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/26




كلمات بحث جوجل