مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | هل الأفضل أن يؤم الناس للتراويح أو يصلي مأموماً في المسجد الحرام

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما سبب شعوري بالبكاء عند المناقشة ومحاولة الإقناع؟
- سؤال وجواب | أشعر بألم في المعدة عند التحرك ماشيًا وعند أخذ نفس بعمق.
- سؤال وجواب | حكم أخذ راتب لمجرد القيد في مكتب العمل والتأمينات دون القيام بعمل
- سؤال وجواب | أشكو من ضعف خروج البول والذهاب للحمام أكثر من 30 مرة
- سؤال وجواب | حكم قيام الموظف بعمله وعمل غيره
- سؤال وجواب | حكم من حلف على غيره ليفعل أمرا فخالفه
- سؤال وجواب | كيف لي أن أتخلص من اجترار الماضي الجميل؟
- سؤال وجواب | من لم يتسن له الزواج فليكثر من الصيام
- سؤال وجواب | هل سيعاقبني الله على ما يدور في فكري رغما عني وعلى كره مني؟
- سؤال وجواب | ما هي فوائد الخل؟
- سؤال وجواب | أشكو من ضيق في التنفس وآلام في الصدر عند بذل المجهود، فما السبب؟
- سؤال وجواب | طنين مستمر في أذني لا أعلم سببه، هل سيستمر للأبد؟
- سؤال وجواب | ما حكم بيع اللوحات الفنية؟
- سؤال وجواب | ما تشخيصكم لبقع بيضاء على الجلد عليها قشور خفيفة؟
- سؤال وجواب | شرطت عليه زوجته العمل فهل يمنعها إذا كان مختلطا
آخر تحديث منذ 2 ساعة
5 مشاهدة

أنا شاب من سكان مكة وأحفظ 10 أجزاء من القرآن فأيهما أفضل أصلي التراويح في المسجد الحرام أم الإمامة بالناس؟.

الحمد لله.

أولاً : إذا كان الإنسان قائماً على مسجد ، ومكلفاً بإمامة المصلين فيه من الجهات المسئولة أو القائمين على المسجد ، ويتقاضى على ذلك مكافأة شهرية ، لزمه القيام بواجب الإمامة كما ينبغي ، ولا يجوز له الإخلال بها ، ولا التخلّف عنها إلا لعذر غالب.

وليس له ترك المسجد القائم عليه ، للصلاة في مسجد آخر ، ولو كان المسجد الحرام ، اللهم إلا أن يقيم مقامه الكفء الذي يرضى عنه أهل المسجد ، وتوافق عليه الجهات المسئولة عن المسجد.

قال الشيخ ابن عثيمين : " إذا كان الإنسان موظفاً ، أو كان إماماً في مسجد فإنه لا يدع الوظيفة ، أو يدع الإمامة ويذهب إلى الصلاة في المسجد الحرام ، لأن الصلاة في المسجد الحرام سنة ، وأما القيام بالواجب الوظيفي فإنه واجب ، ولا يمكن أن يترك الواجب من أجل فعل السنة.

وقد بلغني أن بعض الأئمة يتركون مساجدهم ويذهبون إلى مكة من أجل الاعتكاف في المسجد الحرام ، أو من أجل صلاة التراويح ، وهذا خطأ ؛ لأن القيام بالواجب واجب ، والذهاب إلى مكة لإقامة التراويح أو الاعتكاف ليس بواجب ".

انتهى من " مجموع الفتاوى والرسائل" (14/241).

ثانياً : أما إذا كان الإنسان متطوعاً بالإمامة ، ويوجد من يقوم مقامه في هذا الأمر ، فالأفضل له أن يصلي في المسجد الحرام لعظم أجر الصلاة فيه.

وليس لمن كان مقيماً في مكة أن يزهد في هذا الفضل ، بناء على أن فضل الصلاة في المسجد الحرام يشمل جميع مساجد الحرم.

قال الشيخ ابن باز: " الصلاة في المسجد الحرام الذي قرب الكعبة أفضل من وجوه : لكثرة الجمع ، ولقربه من الكعبة ومشاهدتها ، وللاحتياط في ذلك ، واليقين بأنه تضاعف له الصلاة إذا قبلها الله منه ، بخلاف من كان في المساجد الأخرى ، فإن في ذلك خلافا بين العلماء ".

انتهى "مجموع الفتاوى" ابن باز (30 /78)..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكة العانة عند ملامسة ماء البحر
- سؤال وجواب | بشرة جسمي جافة ولم تجدِ معها الغسولات، فهل أجرب حبوب الروكتان؟
- سؤال وجواب | حكم إهداء غير المسلمين ترجمة معاني القرآن عبر صناديق البريد
- سؤال وجواب | طقطقة وصوت مزعج في الأذن، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | تزوجت فتاة وقبل الزفاف تراودني نفسي أن أطلقها
- سؤال وجواب | العمل في بقالة فيها سجائر
- سؤال وجواب | ضوابط الغيبة المباحة
- سؤال وجواب | منع الزوج أم مطلقته من السكن معها في بيته
- سؤال وجواب | التعارض في نصوص الوحيين وهمي لا حقيقي
- سؤال وجواب | ماتت عن شقيق وشقيقتين وثلاثة إخوة لأب
- سؤال وجواب | هل يمكن انتقال العدوى والأمراض عن طريق آلة الحلاقة؟
- سؤال وجواب | إرشادات لفتاة تعاني الحزن والاكتئاب لمشاكل خاصة وكثرة التكفير فيها
- سؤال وجواب | أخذت حبوب منع الحمل وصامت ولم ينقطع الدم
- سؤال وجواب | أفكار غريبة ومزعجة تعتريني بعد حلفي على المصحف
- سؤال وجواب | لدي كتلة أسفل الفك السفلي الأيسر منذ 3 سنوات. ما ماهيتها؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/18




كلمات بحث جوجل