مجموعة نيرمي الإعلامية
سؤال وجواب | ما صحة حديث ( مَنْ تَوَضَّأَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَبِهَا وَنِعْمَتْ . ) ؟
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | حكم صلاة من أتى فيها بذكر زائد في غير موضعه- سؤال وجواب | أعاني من رجفة ظاهرة في يديّ فما سبب حالتي؟ وما هو علاجها؟
- سؤال وجواب | هل الجمعة تقصر وهل يجمع بينها وبين العصر
- سؤال وجواب | أشكو من أعراض نفسية وجسدية رغم سلامة الفحوصات!
- سؤال وجواب | الصفرة والكدرة بين الحيض والطهر
- سؤال وجواب | زواج الفقير بالغنية. نجاح أم فشل
- سؤال وجواب | مصاب بوسواس الموت وأخشى من تناول الدواء النفسي!
- سؤال وجواب | سعة وحجم عصا موسى التي انقلبت لحية
- سؤال وجواب | تقدم لها شاب يعمل عازفا على الطبل
- سؤال وجواب | عدم مشروعية قطع أولاد الأخ عمهم وإن أساء إليهم
- سؤال وجواب | حكم صلاة من نسي السجدة الثانية في الركعة الأخيرة من صلاة العصر
- سؤال وجواب | هل يمكن أن يكرمني الله بتوبة رغم كل هذه الأخطاء؟
- سؤال وجواب | أخرت الشفع والوتر فحاضت فماذا عليها
- سؤال وجواب | سرق جوالا واستعمله في طرق الخير . فهل يثاب أم لا؟
- سؤال وجواب | القدر لا يعني ترك الأسباب
( مَنْ تَوَضَّأَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَبِهَا وَنِعْمَتْ وَمَنْ اغْتَسَلَ فَالغُسُل أَفْضَلُ ) ما صحة هذا الحديث ؟ ..
الحمد لله.
الحديث رواه الترمذي ( 497 ) والنسائي ( 1380 ) وأبو داود ( 354 ).
والحديث من رواية الحسن البصري عن سمرة بن جندب رضي الله عنه ، ولم يسمع منه إلا حديث العقيقة ، وقد صحَّح بعض الأئمة إرساله وجعلوه من مرسل الحسن البصري ، وهو على الحالتين حديث ضعيف ، إلا أن للحديث شواهد كثيرة ، لا يخلو واحد منها من مقال ، لكن ذهب غير واحد من أهل العلم لتحسين الحديث لأجلها ، وقد حسَّنه الترمذي رحمه الله ، وحسَّنه الألباني ، وحسَّنه محققو " مسند أحمد " ( 33 / 280 ) وقالوا – بعد أن ساقوا شواهد للحديث - : " ولا يخلو واحد من هذه الشواهد من مقال لكن بمجموعها مع حديث سمرة بن جندب يتحسَّن الحديث " انتهى.
وقد أفرد الحديثَ الشيخ عطاء بن عبد اللطيف في جزء سمَّاه " تصحيح حديث من توضأ وأتى الجمعة فبها ونعمت " ، وقد ذكر الشيخ بدر البدر طرق هذا الحديث وشواهده في تعليقه على " جزء الألف دينار " ( رقم 148 ) وانتهى إلى تحسينه ، وهذا هو القول الوسط في الحديث.
وأما معناه: فقد قال الخطابي – رحمه الله -: " قوله: ( فَبِهَا ) قال الأصمعي: معناه فبالسنَّة أخذ.
وقوله ( ونعمت ) يريد: ونعمت الخصلة ونعمت الفعلة أو نحو ذلك، وإنما ظهرت التاء التي هي علامة التأنيث لإظهار السنَّة أو الخصلة أو الفعلة " انتهى من " معالم السنن " ( 1 / 95).
والجمهور على أن غسل الجمعة سنَّة مستحب، قال النووي رحمه الله: " هو سنَّة عند الجمهور، وأوجبه بعض السلف " انتهى من " المجموع " ( 2 / 232 ).
والأقوى في حكمه ما اختاره شيخ الإسلام ابن تيمية " الفتاوى الكبرى " ( 5 / 307 ) حيث قال : " ويجب غسل الجمعة على من له عرق أو ريح يتأذى به غيره " انتهى ..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | المفسر مجاهد بن جبر المكي- سؤال وجواب | أريد الزواج من فتاة تكبرني بـ10 سنوات ابتغاء الثواب. فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | تفاوت رأس مال الشركاء وكون الربح على ما يتفقون عليه
- سؤال وجواب | بعد عملية ترقيع غشاء المخ لوالدتي صارت ترفض بلع الطعام
- سؤال وجواب | إخراج الكفارة من الأرز والعدس والبطاطس
- سؤال وجواب | لا إلزام بالضمان إلا باليقين
- سؤال وجواب | تصوير الأفراح بين الجواز والحرمة
- سؤال وجواب | الكدرة في زمن الحيض
- سؤال وجواب | تفسير: وَلَقَدْ رَآهُ بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ
- سؤال وجواب | مستند أقوال المفسرين في تحديد بعض الأماكن أو الأشخاص الواردة في القصص القرآني
- سؤال وجواب | الصفرة التي تعتبر من الحيض والتي لا تعتبر
- سؤال وجواب | لم أعد أرغب بعمل شيء بعد سقوطي للسنة الثانية. فما سبب ذلك؟
- سؤال وجواب | الإمام أبو حنيفة من التابعين
- سؤال وجواب | وضعي غير القانوني سبب في ضياع حقي كزوجة، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | عمر موسى عليه السلام
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا