مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | ما العمل عند الشك في عدد أشواط الطواف؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | طليقتي تسببت في خراب بيتي ومنعتني من ابني!
- سؤال وجواب | كيفية تحصين النفس من السحر والسحرة
- سؤال وجواب | تأتيني أفكار ووساوس في العقيدة عندما أصلي، فكيف أتخلص منها؟
- سؤال وجواب | عندي ضيق في النفس في الأماكن الضيقة.ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | هل تختلف صلاة الوتر عن صلاة الليل
- سؤال وجواب | ارفض ابن عمي زوجا لوجود الفارق في مستوى التعليم
- سؤال وجواب | الحلف بغير الله هل تلزم فيه الكفارة؟
- سؤال وجواب | ارتجاع في الصمام الاكليكي. هل له علاج، وما نصائحكم لي؟
- سؤال وجواب | حكم من طاف أقل من سبعة أشواط جاهلا ثم سعى وتحلل
- سؤال وجواب | صديقتي لا تطيقني بسبب الوحم؛ فهل من توجيه؟
- سؤال وجواب | تنزيل الوزن بسبب الاحتكاك في الركبتين وأسفل الظهر
- سؤال وجواب | هل يؤمن المصلي في السرية؟
- سؤال وجواب | أطعمة تساعد على تنشيط الجسم والعقل
- سؤال وجواب | حكم إفطار المسافر بعد انتهاء السفر
- سؤال وجواب | هل ألم الرأس الذي أعاني منه سببه ارتفاع الضغط؟
آخر تحديث منذ 51 دقيقة
2 مشاهدة

ذهبت قبل أربع سنوات إلى العمرة مع والدتي وأخي، وعندما أردنا الطواف طلبت والدتي أن أقوم بعدِّ الأشواط؛ فأمسكت بالمسبحة التي فيها سبع خرزات، وبدأنا الطواف..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فإذا غلب على ظنك أنكِ أنت وأمك قد أتيتما بسبعة أشواط؛ فإن طوافكما صحيح، ولا شيء عليكما بناء على ما رجّحه بعض أهل العلم، ويجوز لكما تقليد هذا القول.

وراجعي الفتوى:

333910

وإذا لم يغلب على ظنك الإتيان بسبعة أشواط، بل كنت تشكين في عددها، فإن طوافك أنتِ ووالدتك غير مجزئ عند الجمهور.

كما سبق في الفتوى:

14305�

�عند الحنفية يعتبر طوافكما صحيحا، وعلى كل منكما دمٌ.جاء في المبسوط للسرخسي: وإذا طاف الطواف الواجب في الحج والعمرة في جوف الحطيم قضى ما ترك منه إن كان بمكة.وإن كان رجع إلى أهله فعليه دم؛ لأن المتروك هو الأقل فإنه إنما ترك الطواف على الحطيم فقط.وقد بيَّنا أنه لو ترك الأقل من أشواط الطواف فعليه إعادة المتروك، وإن لم يعد فعليه الدم عندنا فهذا مثله.

اهـ.ومذهب الحنفية مخالف لمذهب الجمهور.

لكن قد بينا في الفتوى:

125010

أن الفتوى بالقول المرجوح في المسائل الاجتهادية بعد وقوع الأمر وصعوبة التدارك مما سوغه كثير من أهل العلم.

وعليه، فيجوز لكما تقليد مذهب الحنفية، ويكون طوافكما صحيحا وعلى كل منكما دم.فأخبري أمك بما يلزمها، وبإمكانكما توكيل شخص يوثق به فيذبح عن كل واحدة منكما شاة بمكة، ويقوم بتوزيعها على فقراء الحرم، وتكون عمرتكما صحيحة مجزئة.

وراجعي الفتويين:

153483

،

19084.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | تطلقت من زوجي وإحساسي بالظلم منه لا يفارقني!
- سؤال وجواب | الميت يصل إليه ثواب كل شيء من الخير
- سؤال وجواب | هل يلزم التطهر من الماء الخارج بسبب حك الجلد؟
- سؤال وجواب | غزارة دم الدورة الشهرية. وعلاقتها بالضعف وفقر الدم
- سؤال وجواب | تأخر الإنجاب لدينا من دون مانع طبي، فما السبب؟
- سؤال وجواب | زوجتي لا تريد الإنجاب. كيف أتصرف معها؟
- سؤال وجواب | هل أوافق على هذا الخاطب أم أنتظر حتى يأتي الرجل المناسب؟
- سؤال وجواب | أشعر بنفض شديد في الرأس والجسم وقت الصلاة، فما السبب؟
- سؤال وجواب | ما هي طرق تقوية الإيمان، والخشوع في الصلاة؟
- سؤال وجواب | أحكام ذهاب المرأة بدون إذن زوجها للحج والعمرة والمسجد النبوي
- سؤال وجواب | ما العمل مع عدم وفاء زوجي بالتزاماته نحوي؟
- سؤال وجواب | لماذا لا أستطيع التحكم في رغبتي في التبول؟
- سؤال وجواب | ما سبب غياب المعلومات عند الحوار والنقاش واستحضارها بعد ذلك؟
- سؤال وجواب | أشعر بضغط وألم في الأذن والجيوب الأنفية، فما العلاج المناسب؟
- سؤال وجواب | لا تأسفي على ذلك الخاطب وأعرضي عن أقاويل أمه
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل