مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | لا عبرة بالشك في العبادة بعد الفراغ منها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم تأخير الزكاة عن وقت وجوبها لشراء شقة
- سؤال وجواب | تأخير الزكاة للتأكد من حاجة المحتاج
- سؤال وجواب | تشجيع النفس بمكافأتها عند إتمام حفظ القرآن الكريم
- سؤال وجواب | أختي بلغت ثلاث سنوات وما زالت ترضع . ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | نسي إخراج الزكاة لسنوات عديدة
- سؤال وجواب | تبت من ممارسة العادة السرية، لكنني ما زلت أخشى عقوبة الله .
- سؤال وجواب | لا يصح تحول المضارب إلى شريك في نفس العين بعمله
- سؤال وجواب | ميراث اللقيطة إذا تركت زوجا فقط، أو زوجا وبنات
- سؤال وجواب | إخراج الزكاة بالتقسيط
- سؤال وجواب | حلول للزواج في زمن الوباء، أفيدوني.
- سؤال وجواب | أمي ترى أطفالًا في غرفتها بالليل، فما دلالة ذلك؟
- سؤال وجواب | تقدم لخطبتي رجل مطلق
- سؤال وجواب | نمو الظفر تحت الجلد
- سؤال وجواب | ريق الهرة يطهر فمها
- سؤال وجواب | اضطراب الدورة، ووجود التكيس على المبايض أتعبني نفسيا.
آخر تحديث منذ 1 ساعة
2 مشاهدة

من يرغب أن يحتاط في دينه ويعيد صلوات وصياما يشك فيها لعدد غير محدد من الأيام حتى يطمئن قلبه ويقوم بإخراج كفارة مغلظة أو كفارتين، فهل في ذلك حرج؟ وهل من توجيه في ذلك؟..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فإذا كان ما يجده السائل مجرد وسوسة، فإن عليه أن يعرض عنه ويشتغل بعمله وبذكر الله تعالى، فإن الشك بعد الفراغ من العبادة لا أثر له ولا يلتفت إليه، كما قال أهل العلم، لأن تتبع ذلك يؤدي إلى المشقة والحرج المرفوع في الدين، وربما أدى إلى الوسواس المذموم، ولذلك فإذا كان شكك بعد الفراغ من الصلاة أو الصيام، فإنه ملغى ولا حرج عليك ولا كفارة ـ إن شاء الله تعالى ـ وانظر الفتوى رقم:

14629.

أما إذا لم يكن عندك وسواس، وكان الشك في أصل أداء العبادات، أو في قضائها بعد ما استقرت في ذمتك، فكان عليك -مثلاً- قضاء بعض الصلوات أو الصيام، فإن الواجب عليك في هذه الحالة أن تقضي ما شككت فيه من الصلوات والصيام والكفارات حتى يطمئن قلبك أو يغلب على ظنك أن ذمتك قد برئت، فإن الذمة لا تبرأ إلا بمحقق ـ كما قال أهل العلم ـ وفي الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فدين الله أحق أن يقضى.

متفق عليه.

وقال العلامة خليل المالكي في المختصر: وجب قضاء فائتة مطلقاً.والذي ننصحك به ـ بعد تقوى الله تعالى ـ هو عدم إعادة أي عبادة تتيقن أنك قد فعلتها ولو شككت في صحتها بعد ذلك، أما ما لم تؤده من العبادات كالصلوات أو الصيام، أو لم تخرجه مما استقر في ذمتك من الكفارات، أو لم تقضه من الفوائت، فإن الواجب عليك أن تبادر بقضائه، كما ننصحك بفعل ما استطعت من النوافل وأعمال الخير.

نسأل الله لك التوفيق والسداد.

وللمزيد من الفائدة انظر الفتوى رقم:

127959

.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ريق الهرة يطهر فمها
- سؤال وجواب | اضطراب الدورة، ووجود التكيس على المبايض أتعبني نفسيا.
- سؤال وجواب | عند تعذر معرفة مكان النجاسة يغسل الثوب كله
- سؤال وجواب | التخلص من مشكلة الظفر المنغرس في الجلد
- سؤال وجواب | دعوة المرأة إلى الله عبر غرف البالتوك
- سؤال وجواب | لا يلزم الغسل إلا باليقين بخروج المني
- سؤال وجواب | هل تؤثر حبوب ارتفاع ضغط الدم على الحمل؟
- سؤال وجواب | فقدت ثقتي في نفسي، فتوجهت إلى العرافين لكي أطلع على خفايا المستقبل
- سؤال وجواب | ما يلزم من يستمر منه نزول البول زمنا بعد التبول
- سؤال وجواب | حكم صوم من يلمس النساء ويضاحكهن
- سؤال وجواب | أشكو من ظهور حبوب في الرأس تذهب بالشعر، فما تشخيصها؟
- سؤال وجواب | ما سبب ظهور البقع البيضاء على الأظافر؟
- سؤال وجواب | كيفية تطهير الإناء إذا سقطت فيه قطرات من ماء نجس
- سؤال وجواب | لدي إحباط شديد واكتئاب لا أستطيع وصفه
- سؤال وجواب | التساهل بترك التحفظ اعتماداً على فتوى فقهاء المالكية
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/24




كلمات بحث جوجل