سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الشروط اللازمة لصحة صلاة الجماعة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حول حديث "بئس أخو العشيرة"
- سؤال وجواب | الصدق في البيع يؤدي إلى الخير والبركة .
- سؤال وجواب | علاج البلغم الناشئ عن إفرازات الأنف والجيوب الأنفية
- سؤال وجواب | وجوب التسوية بين الأولاد في العطية
- سؤال وجواب | أحببت رجلا وأتمنى أن أتزوج به. فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | مجرد ذكر مساوئ الناس ليس تعييرا ولكنه غيبة وعدم ستر عليهم
- سؤال وجواب | جواز طلب الطلاق أو الخلع للضرر
- سؤال وجواب | ما سبب كثرة الغازات بعد استعمال علاج الدوجوماتيل؟
- سؤال وجواب | ما هي طرق حماية بشرة الوجه من التجاعيد والجفاف؟
- سؤال وجواب | شعور الخوف من الموت يلاحقني كل لحظة، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | هل أتقدم لخطبة فتاة ومستواي الوظيفي متدنٍ أم أحسّن من وضعي أولا؟
- سؤال وجواب | حكم العدل بين الزوجات في الهبات
- سؤال وجواب | أعاني من رائحة كريهة تنبعث من أنفي منذ سنوات.
- سؤال وجواب | هل ثبت في الحديث الصحيح أن أبا بكر رضي الله عنه لا يقف للحساب يوم القيامة ، وأن عمر رضي الله عنه أول من يأخذ كتابه بيمينه ؟
- سؤال وجواب | التحسن التدريجي دائماً أفضل في أدوية الوساوس
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

ماهي شروط صلاة الجماعة؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فتشترط لصحة الصلاة على العموم عدة شروط قد بيناها في الفتوى رقم: 1742.

أما صلاة الجماعة فتشترط لها زيادة على ذلك عدة شروط أخرى: - أن يحضرها اثنان فأكثر، باتفاق أهل العلم لقول النبي صلى الله عليه وسلم لمالك بن الحويرث: إذا حضرت الصلاة فأذنا وأقيما ثم ليؤمكما أكبركما.

متفق عليه.
ولقول النبي صلى الله عليه وسلم في الرجل الذي فاتته الجماعة: من يتصدق على هذا، فيصلي معه.

رواه أحمد وبما روى ابن ماجه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: اثنان فما فوقهما جماعة.

- أن يكون الإمام ذكراً إذا كان المقتدي به ذكراً، فلا تصح إمامة المرأة للرجال ولا للصبيان المميزين، لا في فرض ولا في نفل، قال صاحب مغني المحتاج وهو شافعي: ولا تصح قدوة ذكر رجل أو صبي مميز وخنثى بأنثى أو صبية مميزة.

وقد سبق بيان طرف من ذلك في الفتوى رقم:

25215.


أما إذا كان المأموم امرأة أو نساء ليس فيهن رجل ولا صبي مميز فلا تشترط الذكورة في إمامهن، فتصح إمامة المرأة للنساء على الراجح من أقوال أهل العلم، لما رواه ابن أبي شيبة عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت تؤم النساء، تقوم معهن في الصف، وروي نحوه أيضاً عن أم سلمة رضي الله عنها، وراجع للأهمية الفتوى رقم: 5796.
- أن يحسن الإمام قراءة ما لا تصح الصلاة إلا به وأن يقوم بالأركان، فلا تصح إمامة من لا يحسن الفاتحة، كأن يبدل فيها حرفاً بغيره، إلا الضاد بالظاء فإنه معفو عنه على الراجح، وهذا القول هو مذهب الحنابلة لخفاء الفرق بينهما، أو أن يلحن فيها لحناً يحيل المعنى، مثل أن يقول: "صراط الذين أنعمتُ عليهم"، بضم التاء، فإن كان الإمام قادراً على قراءة الفاتحة قراءة صحيحة فلم يفعل، لم تصح صلاته لا لنفسه ولا لغيره، وإن كان عاجزاً صحت صلاته لنفسه ولمن هو مثله لأنه معذور بعجزه، وقد قال الله تعالى: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16].
وقال الله تعالى: لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا [البقرة:286].
ولا تصح الصلاة أيضاً خلف عاجز عن الركوع أو السجود أو القعود أو نحو ذلك من الأركان إلا بمثله إلا إمام الحي، وهو الإمام الراتب في المسجد، لقول النبي صلى الله عليه وسلم في الإمام: وإذا صلى جالساً فصلوا جلوساً.

متفق عليه، وقد حمله الحنابلة على إمام الحي الذي يرجى زوال مرضه.
- أن ينوي المؤتم الاقتداء بالإمام، لأن متابعة الإمام عمل يفتقر إلى نية، ويشترط أن تكون النية مقارنة للتحريمة (تكبيرة الإحرام) أو متقدمة عليها، بشرط ألا يفصل بينها وبين التحريمة فاصل أجنبي، وهذا عند جمهور الفقهاء، وذهب الشافعية والحنابلة في رواية إلى أنه يجوز للذي أحرم منفرداً أن يجعل نفسه مأموماً، بأن تحضر جماعة فينوي الدخول معهم بقلبه في صلاتهم سواء أكان في أول الصلاة، أم قد صلى ركعة فأكثر، قال صاحب المغني من الحنابلة: وإن أحرم منفرداً، ثم نوى جعل نفسه مأموماً، بأن يحضر جماعة فينوي الدخول معهم صلاتهم، ففيه روايتان، إحدهما: هو جائز، وقال الإمام النووي في المنهاج: ولو أحرم منفرداً ثم نوى القدوة في خلال صلاته جاز في الأظهر.

ويشترط إذا كان الإمام والمأموم في مسجد واحد أن يسمع المأموم تكبير الإمام أو يراه أو يرى من وراه، أما إذا كان المأموم خارج المسجد فيشترط لذلك شرطان على الراجح: الشرط الأول: أن يسمع التكبير.

الشرط الثاني: ان تتصل الصفوف.
وهذا لأن الواجب في الجماعة أن تكون مجتمعة في الأفعال، وهي متابعة المأموم للإمام، والمكان، وهناك شروط أخرى هي محل اختلاف بين الفقهاء تطلب في مظانها من كتب الفقه.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم العدل بين الزوجات في الهبات
- سؤال وجواب | أعاني من رائحة كريهة تنبعث من أنفي منذ سنوات.
- سؤال وجواب | هل ثبت في الحديث الصحيح أن أبا بكر رضي الله عنه لا يقف للحساب يوم القيامة ، وأن عمر رضي الله عنه أول من يأخذ كتابه بيمينه ؟
- سؤال وجواب | التحسن التدريجي دائماً أفضل في أدوية الوساوس
- سؤال وجواب | لا تعارض بين حديث " لا يسلط عليهم عدواً من سوى أنفسهم." وحديث " يوشك الأمم أن تدعى عليكم."
- سؤال وجواب | انتفاع المسلِم في بلاد الغرب بالمساعدة التي تُعطَى لمن يرحّل إلى بلده الأصلي
- سؤال وجواب | تضخم الغدد اللمفاوية وكيفية التعامل معه!
- سؤال وجواب | بعد إزالة الغدد من الإبط ظهر ورم في اليد
- سؤال وجواب | أعاني من صداع شديد في الرأس وخدر في الوجه، فهل يحتمل وجود ورم في الرأس؟
- سؤال وجواب | نص حديث
- سؤال وجواب | أعاني من حساسية الأنف المزمنة أرجو الإفادة.
- سؤال وجواب | تخصيص الأمّ بعض بنيها بالهبة مقابل إنفاقه عليها في مرضها
- سؤال وجواب | هل يتورم جانب الأنف بسبب الحساسية؟
- سؤال وجواب | القراءة على الماء للرقية وأسرار النفث فيه
- سؤال وجواب | درجاتي السيئة تشعرني أني محسودة أو مسحورة.
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل