سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | ضوابط وجوب طاعة الوالدين

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ظهور خيط اللولب هل يدل على أنه قد تحرك من مكانه؟
- سؤال وجواب | حكم تحميل الألعاب ذات الحقوق بلا إذن أصحابها
- سؤال وجواب | التوبة من استخدام البرامج المنسوخة كالتوبة من سائر الذنوب
- سؤال وجواب | أنجبت مرة واحدة ثم لم أنجب لتقطع الأنابيب
- سؤال وجواب | البضاعة التي تعاقدت عليها الشركة هل للموظف استبدالها بغيرها؟
- سؤال وجواب | الأم أحق بحضانة أولادها ما لم تتزوج
- سؤال وجواب | الفرق بين السامع للقرآن والمستمع له
- سؤال وجواب | هل هناك كريم يوضع على الوجه قبل السباحة في البحر حتى لا يسمر؟
- سؤال وجواب | كريم (Instant Cover) لعلاج البقع الغامقة في الجسم وتأثيراته
- سؤال وجواب | حكم بيع سيارة لآخر بعد الاتفاق مع المشتري الأول على بيعها له بعد فحصها
- سؤال وجواب | ما يفعل المخطوبان إذا احتدم الخلاف بينهما
- سؤال وجواب | حكم استعمال المطعومات في الصابون ونحوه
- سؤال وجواب | أمين الصندوق هل يسوغ له أخذ المال الزائد إن كان يكمل النقص من ماله
- سؤال وجواب | المقصود بتحديد طيب الرجل والمرأة الوارد في الحديث
- سؤال وجواب | طفلتي مصابة بتأخر في النمو
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

أسكن بمنطقة قريبة من مسكن أهلي.

أذهب لزيارة أمي مرة في الأسبوع.

ذات مرة طلبت مني أمي مرافقتها لتعزية أحد أقاربها، لكني رفضت، وقلت لها بطريقة مؤدبة إني لا أرغب في ذلك؛ لجهلي بأهل المتوفى، ورغبتي في البقاء في منزلنا رفقة صغاري.

لكنها غضبت غضبا شديدا، وعاملتني بعد ذلك ببرود شديد..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فاعتذارك لأمّك بأدب عن مرافقتها للعزاء؛ لا حرج فيه؛ لكن إذا كانت أمّك لم تقبل عذرك، وغضبت غضبا شديدا؛ فقد كان الواجب عليك طاعتها.فالظاهر من سؤالك أنه لا ضرر عليك في مرافقتها للعزاء، وأنّ لأمّك غرضا مقبولا في ذلك؛ فتجب عليك طاعتها، ولو كانت عليك مشقة محتملة.قال ابن تيمية -رحمه الله -: وَيَلْزَمُ الْإِنْسَانَ طَاعَةُ وَالِدِيهِ فِي غَيْرِ الْمَعْصِيَةِ.

وَهَذَا فِيمَا فِيهِ مَنْفَعَةٌ لَهُمَا وَلَا ضَرَرَ، فَإِنْ شَقَّ عَلَيْهِ وَلَمْ يَضُرَّهُ وَجَبَ، وَإِلَّا فَلَا.

انتهى مختصرا من الفتاوى الكبرى.وراجعي الفتوى:

299953

فالواجب عليك التوبة إلى الله تعالى، واستسماح أمّك واسترضاؤها، والحرص على برّها والإحسان إليها؛ فحقّ الأّم على ولدها عظيم، وبرّها وطاعتها في المعروف من أوكد الواجبات، ومن أفضل الطاعات.وينبغي على أمّك قبول اعتذارك، والعفو عما حصل منك من تقصير.

وانظري الفتوى:

317713

وإذا تبت إلى الله واستسمحت أمّك وداومت على برّها والإحسان إليها؛ فبذلك تكونين قد فعلت ما يجب عليك نحوها.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | كريم (Instant Cover) لعلاج البقع الغامقة في الجسم وتأثيراته
- سؤال وجواب | حكم بيع سيارة لآخر بعد الاتفاق مع المشتري الأول على بيعها له بعد فحصها
- سؤال وجواب | ما يفعل المخطوبان إذا احتدم الخلاف بينهما
- سؤال وجواب | حكم استعمال المطعومات في الصابون ونحوه
- سؤال وجواب | أمين الصندوق هل يسوغ له أخذ المال الزائد إن كان يكمل النقص من ماله
- سؤال وجواب | المقصود بتحديد طيب الرجل والمرأة الوارد في الحديث
- سؤال وجواب | طفلتي مصابة بتأخر في النمو
- سؤال وجواب | هل للمكملات الغذائية علاقة بضعف الانتصاب؟
- سؤال وجواب | أحكام أخذ المصرف هامش الجدية للتأكد من قدرة العميل على الشراء ورهن المبيع
- سؤال وجواب | بقع غامقة في الساق . والعلاج اللازم للشفاء
- سؤال وجواب | علاج وساوس الكفر بالإعراض عنها وتجاهلها
- سؤال وجواب | دراسة المعاقين في الجمعيات التنصيرية.
- سؤال وجواب | حكم إلزام الشركة المنتجة التجار بسعر محدد للسلعة
- سؤال وجواب | لدي استفساراتٌ تتعلق بالأطفال الرضع، وكيفية العناية بهم؟
- سؤال وجواب | حكم اطلاع الطلاب على (بنك المعلومات) الملحق بالكتب العلمية الأجنبية
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل