أبي متزوج بامرأة غير أمي، ويريد أن نقابلها، ونجلس معها، ونخدمها.
يقول: إرضاؤكم لها من البر.
فهل صحيح من بر الأب خدمتها وإرضاؤها؟.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فصلة زوجة الأب نوع من أنواع البر بالأب، وإذا أمركم أبوكم بزيارة زوجته وخدمتها؛ فالواجب عليكم طاعته ما لم يكن عليكم ضرر في ذلك.
وانظري الفتوى: