سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | محل عدم المؤاخذة بكره الأب القلبي وشكواه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الاستماع إلى القرآن الكريم من سماعة الأذن في مكان فيه موسيقى
- سؤال وجواب | مشروعية البكاء عند تلاوة القرآن وكيفية تحصيله
- سؤال وجواب | الحكة الشرجية . أسبابها وعلاجها
- سؤال وجواب | ما فائدة دواء serophen في علاج ارتفاع هرمون الحليب؟
- سؤال وجواب | متزوجة منذ سنة ولم يحدث الحمل حتى الآن!
- سؤال وجواب | هل الإنجيل المكتوب بالآرامية موجود اليوم ؟
- سؤال وجواب | هل يحق لمن ساعد معتدى عليه فأخذ تعويضا أن يأخذ أجرة دون علمه
- سؤال وجواب | حكم التربح من نشر مقاطع مرئية مأخوذة من مواقع وقنوات عامة
- سؤال وجواب | حساسية الأنف والعين ما أفضل علاج لها؟
- سؤال وجواب | مسألة حول قراءة القرآن بغير وضوء وبعض آداب التلاوة
- سؤال وجواب | كنت مدمنا لعقار الترامادول هل أستطيع الاستمرار على تركه؟
- سؤال وجواب | ما صحة أثر ابن عباس: (. فلما تكلم ربنا بالوحي، كان صوته كصوت الحديد)؟
- سؤال وجواب | هل يُناسب إعطاء الزبادي للطفل الرضيع؟
- سؤال وجواب | هل أدوية الضغط والسكري تؤثر على العملية الجنسية؟
- سؤال وجواب | حكم استخدام الكود المقرصن لتفعيل البرامج وإعطائه للغير
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

والدي إنسان لا يطاق بأتم معنى الكلمة، لا أقول هذا لدلال، أو عقوق، ولكن لأنها الحقيقة، فلا حياة أينما وُجد، فجل كلامه، وفعله هو إيذاؤنا، أو إيذاء الناس بالفعل والقول، والضرب، والشتم..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فإن مجرد الكره القلبي لا مؤاخذة فيه، ما لم تتعاطي أسبابه، وتعملي بمقتضاه من إساءة الأدب مع الأب، والتأفف منه، وعدم خفض الجناح له، وغير ذلك من عقوقه.

واعلمي أن الله تعالى حث على بر الوالدين، ومصاحبتهما بالمعروف، والإحسان إليهما، ونهى عن عقوقهما، فلا بد من امتثال ذلك لبلوغ رضاه.وننبهك إلى أن إساءة الوالد لا تجوز مقابلتها بمثلها، فاصبري على ما تلقينه من أذى، واطردي عن نفسك ذلك الشعور، ولا تظهري لأبيك إلا الحب والمودة، وتحببي إليه بالأقوال الحسنة، والأفعال الجميلة ابتغاء مرضاة الله عز وجل، واجتهدي بالدعاء، واسأليه سبحانه بأسمائه الحسنى، وصفاته العلى، أن يفرج همك، ويكشف غمك.

وأما كلامك مع أختك في شأن الوالد، فلا حرج فيه، إن أردت الشكوى، والحديث عن كيفية التعامل معه، وتفادي ضرره.

ففي روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني، لمؤلفه شهاب الدين الألوسي: وأما مجرد الشكوى الجائزة، والطلب الجائز، فليس من العقوق في شيء، وقد شكا بعض ولد الصحابة إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، ولم ينهه عليه الصلاة والسلام، وهو الذي لا يقر على باطل.

انتهى.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | متزوجة منذ سنة ولم يحدث الحمل حتى الآن!
- سؤال وجواب | هل الإنجيل المكتوب بالآرامية موجود اليوم ؟
- سؤال وجواب | هل يحق لمن ساعد معتدى عليه فأخذ تعويضا أن يأخذ أجرة دون علمه
- سؤال وجواب | استثمار مال القاصر في صندوق الرائد
- سؤال وجواب | طاعة الوالدين فيما خالفا فيه فتاوى العلماء
- سؤال وجواب | حكم التربح من نشر مقاطع مرئية مأخوذة من مواقع وقنوات عامة
- سؤال وجواب | حساسية الأنف والعين ما أفضل علاج لها؟
- سؤال وجواب | أعاني بعد رجوعي للعمل بعد الولادة من النعاس أثناء القيادة
- سؤال وجواب | مسألة حول قراءة القرآن بغير وضوء وبعض آداب التلاوة
- سؤال وجواب | كنت مدمنا لعقار الترامادول هل أستطيع الاستمرار على تركه؟
- سؤال وجواب | ما صحة أثر ابن عباس: (. فلما تكلم ربنا بالوحي، كان صوته كصوت الحديد)؟
- سؤال وجواب | هل يُناسب إعطاء الزبادي للطفل الرضيع؟
- سؤال وجواب | هل أدوية الضغط والسكري تؤثر على العملية الجنسية؟
- سؤال وجواب | حكم استخدام الكود المقرصن لتفعيل البرامج وإعطائه للغير
- سؤال وجواب | لا بد من إذن أصحاب البرامج قبل تنزيلها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل