سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | قاطعها أخوها بسبب علاقة محرمة تابت منها فماذا تفعل

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أصرت على الطلاق من زوجها فطلقها قاض غير مسلم فما حكم الطلاق؟
- سؤال وجواب | حكم أجرة فصول التقوية إذا كان بعض الطلاب لا يستوعبون
- سؤال وجواب | بعض الأدوية التي تساعد على التخلص من التوهم المرضي
- سؤال وجواب | أحبها لدرجة الجنون ولكنها لم تبد أي مشاعر تجاهي
- سؤال وجواب | هل يطرد الموظف السيخي من غير سبب ليستبدل مسلما به ؟
- سؤال وجواب | سماع الغيبة وترك إنكارها معصية لا تبلغ حد الكفر
- سؤال وجواب | اكتشفت أن زوجي على علاقة عاطفية بفتاة أخرى. هل أطلب الطلاق؟
- سؤال وجواب | حكم طاعة الوالدين في إكمال الدراسة في مدرسة قد يفتن فيها الابن في دينه
- سؤال وجواب | حكم من عزم على الكفر، أو عزم على فعل المكفر
- سؤال وجواب | متى يباح التسعير ومتى يحرم
- سؤال وجواب | أريد ابنة عمي ولا أدري كيف أعرض مشاعري!
- سؤال وجواب | وعد وهو ينوي الوفاء ثم عرض له ما يمنع منه
- سؤال وجواب | أعراض مرض القولون العصبي . مع نصائح وإرشادات لم ابتلي به
- سؤال وجواب | حكم المشاركة في القرعة للحصول على جنسية دولة كافرة
- سؤال وجواب | تسكين الحرف الأخير من الآية ووصله بالآية التالية دون توقف خلاف الأكمل
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

تعثرت خطاي يوما ما وتورطت في علاقة عاطفية مع شخص لم يكن نبيلا!.

وكان دائم التهديد لي بفضح علاقتنا إن لم أتجاوب معه - ولم أتجاوز معه أي خط أحمر - وقمت بعدها بإبلاغ الشرطة وتم التعامل معه قضائيا والمشكلة الآن أن أخي ـ من الصدمة ـ قاطعني، مع أنني اعترفت بخطإي وتبت إلى الله توبة نصوحا وتسامحت منه، وهو يرفض ذلك!.

فماذا بيدي أن أفعل؟ خصوصا وأنني نويت حج بيت الله هذا العام ولا أريد أن أذهب وأنا مختصمة معه؟..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فقد أصبت الصواب وأحسنت صنعاً حين تبت إلى الله تعالى من هذه العلاقة ولم تستجيبي لتهديدات ذلك الرجل وعليك بالحذر من العود لمثل ذلك في المستقبل، وننصحك بالحرص على الستر والعفاف ومصاحبة المسلمات الصالحات، وللفائدة راجعي الفتويين رقم:

76210�

� ورقم:

30003.

وما كان لأخيك أن يقوم بهجرك بعد أن تبت إلى الله ، فالذي نرشدك إليه هو أن تسعي في سبيل إصلاح الأمر بينك وبينه، واستعيني في ذلك ببعض أهل الفضل من الأقارب وغيرهم، فإن اصطلح معك ووصلك فهو المطلوب وإن أصر على هجرك فقد أديت الذي عليك ولا يلحقك إثم بسبب تصرفه هذا، واحرصي على وصله وإن قطعك روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن رجلاً قال: يا رسول الله إن لي قرابة أصلهم ويقطعوني، وأحسن إليهم ويسيئون إلي، وأحلم عنهم ويجهلون علي، فقال: لئن كنت كما قلت؟ فكأنما تسفهم المل، ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | وعد وهو ينوي الوفاء ثم عرض له ما يمنع منه
- سؤال وجواب | أعراض مرض القولون العصبي . مع نصائح وإرشادات لم ابتلي به
- سؤال وجواب | حكم المشاركة في القرعة للحصول على جنسية دولة كافرة
- سؤال وجواب | تسكين الحرف الأخير من الآية ووصله بالآية التالية دون توقف خلاف الأكمل
- سؤال وجواب | كيفية التأكد من إمكانية قبول الفتاة بمن يريد خطبتها
- سؤال وجواب | الذين لهم الحق في القصاص أو التنازل عنه
- سؤال وجواب | واجب اشترى ببطاقة الائتمان ولم يتم الخصم من رصيده
- سؤال وجواب | حكم أخذ الأجرة على ضمان الغير
- سؤال وجواب | كذب ادعاء معرفة الغيب باستعمال " البنْدول " وأنه مصدر طاقة !
- سؤال وجواب | حكم كتابة أو التلفظ باسم شخص معبد لغير الله
- سؤال وجواب | الحكمة من ترك البسملة أول سورة براءة.
- سؤال وجواب | عدم مشروعية إلزام الموظف المخطيء في حق زميله بشراء طعام للموظفين
- سؤال وجواب | خطبت فتاة مرتين ورفض أبوها الموضوع، فهل أحاول مرة أخرى؟
- سؤال وجواب | الفساد الإداري هل يبيح المال العام
- سؤال وجواب | حكم اقتطاع رسوم كارت العمل المفروضة من الحكومة من راتب العامل
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل