سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | أقوال المفسرين حول الإشكال بين آية السجدة وآية المعارج
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | تفسير قوله تعالى: فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام- سؤال وجواب | من استأجر محلًّا ثم رفضت معاملته، فهل يلزمه دفع الإيجار؟
- سؤال وجواب | هل يأثم الموظف إن سحب أموالا لشركته من بنك ربوي
- سؤال وجواب | السر في الإشارة بـ(تلكم) في قول الله : وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ
- سؤال وجواب | كيف تقوي زوجتي شخصيتها كما كانت أول الزواج.
- سؤال وجواب | ما سبب المغص الذي تعاني منه ابنتي ذات التسع سنوات؟
- سؤال وجواب | فتق الحجاب الحاجز
- سؤال وجواب | أفضلية النافلة في البيت ليست على إطلاقها
- سؤال وجواب | أحكام صلاة الركعتين بعد أذان المغرب
- سؤال وجواب | زوجي له علاقات نسائية، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | ما ورد في السنن غير المؤكدة قبل وبعد الصلاة
- سؤال وجواب | الادخار في البنوك الربوية في البلاد المغتصبة
- سؤال وجواب | ما علاج الإمساك الذي يأتي في أغلب الأوقات مع الغازات؟
- سؤال وجواب | هل تجوز مناداة من اسمه عبد النبي باسمه؟
- سؤال وجواب | ضرورة الحكمة في تعامل الزوجة مع أم زوجها
بسم الله.
قال الله تعالى: وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون(السجدة) وفي آية أخرى: في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة(المعارج).
ما المقصود من الآيتين؟.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فإن الآية الأولى التي ذكرها السائل ليست في السجدة وإنما هي في سورة الحج الآية رقم: 47، قال تعالى:وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ [الحج:47].أما آية السجدة فهي قول الله تعالى:يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ [السجدة:5].أما آية المعارج:4، فهي قوله تعالى:تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ [المعارج:4].ولعل السائل يريد الجواب عن الإشكال والتعارض الذي قد يظهر بين آية السجدة وآية المعارج، وقد تكلم العلماء عن ذلك ولهم فيه أقوال:القول الأول: أنها يوم واحد، وأن آية السجدة تذكر المسافة بين الأرض والسماء الدنيا، أما آية المعارج فتذكر المسافة بين الأرض السابعة السفلى وبين العرش.القول الثاني: أن آية السجدة هي في نزول الملائكة بالأمر وعروجهم به في الدنيا، وأن آية المعارج هي في يوم القيامة.والقول الثالث: أنهما في يوم القيامة.
فهو على قوم كألف سنة، وعلى آخرين كخمسين ألف سنة.ولعل القول الثاني هو الأقرب -والله أعلم- ولمزيد من الفائدة تراجع كتب التفسير عند الآيتين.والله أعلم..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | ما علاج الإمساك الذي يأتي في أغلب الأوقات مع الغازات؟- سؤال وجواب | هل تجوز مناداة من اسمه عبد النبي باسمه؟
- سؤال وجواب | ضرورة الحكمة في تعامل الزوجة مع أم زوجها
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من المشاكل بيني وبين أم زوجي وأخته؟
- سؤال وجواب | تغير حرارة بعض أجزاء الجسم نتيجة التغيرات الهرمونية
- سؤال وجواب | قسوة الزوج وكيفية التعامل معه
- سؤال وجواب | رجوع السارق عن إقراره مقبول
- سؤال وجواب | أعاني من مشاكل المعدة والدوخة، فهل السبب دواء الفاليوم؟
- سؤال وجواب | كيف أنظم حياتي مع مرض السكر؟
- سؤال وجواب | أحكام اشتراط التأمين على الدين
- سؤال وجواب | المقصود بالتابعين غير أولي الإربة من الرجال
- سؤال وجواب | العمل في صيانة الحاسب في مؤسسة تدعو لتنظيم النسل وتحارب الختان
- سؤال وجواب | تفسير سورة الفاتحة
- سؤال وجواب | حماتي مصابة بالهذاء فكيف أتعامل معها؟
- سؤال وجواب | غيرة الزوجة من الأم وكيفية التعامل معها
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا