سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أصدقائي يتجاهلونني! كيف أستطيع كسب ودهم؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ضابط العمل المباح والحرام في بلاد الغرب .
- سؤال وجواب | أشكو من وسواس الموت ووسواس المرض، فما علاج ذلك؟
- سؤال وجواب | تقصيري بحق والدي المتوفى يجعلني أفقد السيطرة على نفسي حين الغضب. فكيف أنسى الماضي؟
- سؤال وجواب | أشيروا على صديقتي الحائرة لكي أفرح بزواجها قريباً.
- سؤال وجواب | حالة صرع عند المصاب بمرض التوحد
- سؤال وجواب | تقدم لي شاب ولكن أهله رفضوا، هل الاستخارة هي السبب؟
- سؤال وجواب | رحمي من النوع (ذات القرنين)، فهل يمكنني الحمل والإنجاب؟
- سؤال وجواب | هل الميل والارتياح للخاطب بعد الاستخارة يعد عنصراً للقبول به؟
- سؤال وجواب | علاج الوساوس القهرية في الوضوء والصلاة والمخاوف
- سؤال وجواب | الزواج بين الاستخارة والأخذ بالأسباب
- سؤال وجواب | حكم شك المأموم في الصلاة
- سؤال وجواب | أرغب بشراء سيارة وأهلي يخشون علي من العين والحسد، فما رأيكم؟
- سؤال وجواب | بعد استخارتي لم أستقر على رأي في أمر زواجي، فأفيدوني
- سؤال وجواب | حكم استعمال وبيع عقار الترامادول
- سؤال وجواب | كيف أجمع بين الطاعة والإحسان، والتعامل مع زوج يهينني؟
آخر تحديث منذ 6 ساعة
2 مشاهدة

السلام عليكم منذ ثلاث سنوات ليس لدي أصدقاء، وفي الوقت الحالي لا يوجد أحد في الحي يستحق أن يصادق، فكلهم ليس لهم هم سوى معاكسة البنات، أو شرب الخمر، واهتماماتهم ليست مثل اهتماماتي؛ لذلك انعزلت عن الناس، وأصبحت لا أخرج من المنزل، بسبب عدم وجود أصدقاء، فالعزلة أفضل لي من مصادقتهم، وأنا أريد صديقا أكسبه، ولو عن طريق النت.

أحيطكم علما بأنني في السابق كان لي أصدقاء، يأتون إلي في البيت كثيرا، وفي الوقت الحالي أصبحوا وكأنهم لا يعرفونني، فاستغربت من تجاهلهم لي، فماذا أفعل؟ فقلت: سأتجاهلهم كما تجاهلوني، وأعيش بدونهم، ولا أحتاج لأحد، فإذا كان صديقك لا يسأل عنك، وتشعر أنه يتجاهلك؛ فلماذا تسأل عنه؟ فهل فعلت الصواب؟ أنا لست ندمانا أنهم تركوني، لكن كلما أتذكرهم أتذكر الماضي الجميل الذي عشته معهم، وتعلقهم بي، وقد يكون السبب أنهم وجدوا أصدقاء غيري.

أخيرا: عندما يأتي أحد إلى المنزل من الأهل، أو من الجيران؛ لا أعرف كيف أتعامل معهم، أريد طريقة لكي أتعامل معهم.

وشكرا...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

مرحباً بك في استشارات الشبكة الإسلامية، ونتمنى لك دوام الصحة والعافية.

العلاقات الاجتماعية مهمة في حياة الناس، وخاصة إذا كانت مبنية على أسس قويمة خالية من المصالح الشخصية ومن الهوى، وأعظم أنواعها الأخوة في الله , فهؤلاء من الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله، وقد تأتي صدفة أو متعمدة، والمهم هو أن يكتشف الشخص أن هناك شخصا آخر يبادله الاحترام والتقدير، ويشاركه الاهتمامات والميول، ويقف معه ويؤازره وقت الضيق، ويحفظ أسراره، ويستر عيوبه، ويعفو عنه إذا أخطأ.

في المقابل تجد من الناس ذوي القلوب المريضة، والذين يعكرون صفو الحياة الاجتماعية بالغيبة والنميمة، وما إلى ذلك من المنكرات، فالأفضل عدم مجالستهم، والابتعاد عنهم بقدر الإمكان، وتفويت الفرصة عليهم، ومحاولة نصحهم وإرشادهم بالتي هي أحسن، وبطريقة غير مباشرة عن طريق ضرب الأمثال، وبسرد القصص التي تتضمن العبر والعظات.

تذكر أخي الكريم: أن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم، خير من الذي يعتزلهم، والمصلح خير من الصالح، ويمكن اتباع الإرشادات التالية فربما تساعدك في التعامل مع الآخرين: 1- اسع في مرضاة الله ، فإذا أحبك الله جعل لك القبول بين الناس.

2- كن نموذجاً في الأخلاق، واحترم قيم وآراء الآخرين.

3- اعرض مساعدتك على من يحتاج للمساعدة، وخاصة الأصدقاء والزملاء.

4- قدم الهدايا لهؤلاء الزملاء، حتى ولو كانت رمزية، فإنها تحببهم فيك، وازهد فيما عندهم.

5- بادر بمواصلتهم في مناسباتهم الاجتماعية، وشاركهم فيها بما تستطيع.

6- أحسن الظن دائما في الآخرين، إلى أن يتبين لك العكس.

وللمحافظة على العلاقة معهم ركز على النقاط التالية: - المعرفة التامة، وتقصي الحقائق، وجمع أكبر قدر من المعلومات قبل الحكم على الأمور والمواقف.

- النظرة الشمولية للمواقف التي تحدث بينكم.

- التماس العذر للطرف الآخر في حالة عدم التزامه بالمطلوب.

- التحرر من الهوى وتحكيم العقل قبل العاطفة.

أما كيفية التعامل مع الزوار من الأهل والجيران فنقول لك: تعلم كيفية المحادثة مع الآخرين أولا، بالاستماع الجيد لما يقولونه، ثم كيفية إلقاء الأسئلة بالصورة المبسطة، والاستفسار بطريقة فيها احترام وتقدير للشخص الآخر، وإظهار الإعجاب والتعليق على حديثهم ومقتنياتهم بالطريقة التي يحبونها.

إذا أتيحت لك الفرصة للتحدث عن نفسك فاغتنمها، ولا تتردد، بل انتهج نهج المبادأة، وكن أول من يبدأ دائماً بالتعريف، أو الحديث عن النفس.

ولإبعاد الملل وللاستمرار في الحديث؛ حاول سرد بعض الحقائق العملية، أو الدينية، أو القصص الممتعة، والتي تجذب مستمعيك وتجعلهم يتفاعلون معك بصورة إيجابية، وتجنب الصفات الست التي تؤدي للشعور بالنقص، وهي الرغبة في بلوغ الكمال، سرعة التسليم بالهزيمة، التأثير السلبي بنجاح الآخرين، التلهف إلى الحب والعطف، الحساسية الفائقة، افتقاد روح الفكاهة.

نسأل الله تعالى أن يوفقك إلى ما يحبه ويرضاه..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل الميل والارتياح للخاطب بعد الاستخارة يعد عنصراً للقبول به؟
- سؤال وجواب | علاج الوساوس القهرية في الوضوء والصلاة والمخاوف
- سؤال وجواب | الزواج بين الاستخارة والأخذ بالأسباب
- سؤال وجواب | حكم شك المأموم في الصلاة
- سؤال وجواب | أرغب بشراء سيارة وأهلي يخشون علي من العين والحسد، فما رأيكم؟
- سؤال وجواب | بعد استخارتي لم أستقر على رأي في أمر زواجي، فأفيدوني
- سؤال وجواب | حكم استعمال وبيع عقار الترامادول
- سؤال وجواب | كيف أجمع بين الطاعة والإحسان، والتعامل مع زوج يهينني؟
- سؤال وجواب | زوجي كسول واتكالي جدا ويؤلمني بتعليقاته عن وزني وطعامي!
- سؤال وجواب | فقدت الثقة في الآخرين وليس لدي علاقة مع أحد، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | هل الحمل بعد الإجهاض بفترة قصيرة خطير؟
- سؤال وجواب | أختي الصغيرة سلوكياتها سيئة وتستغل أمي لردعنا عن تهذيبها
- سؤال وجواب | البروزاك والريزبريدال سببا لي قلقا وهلعا شديدا.فما الحل؟
- سؤال وجواب | تغيرت سلوكيات زوجي بما لا أطيقه، فما الحل؟
- سؤال وجواب | ما نصيحتكم في تربية الأولاد المراهقين؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل