سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | بعد العقد ألزمني خطيبي بالنقاب بعد أن ترك لي الخيار قبله، فما توجيهكم؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | من تعرض لحرمات الناس.هل يمكن أن يبتلى في حرماته؟
- سؤال وجواب | أعاني من آلام في القلب والظهر والكتف، فهل يعقل أن القلق سبب ذلك؟
- سؤال وجواب | التحذير من استخدام حبوب منع الحمل أول الزواج
- سؤال وجواب | ما العلاج الأنسب لاضطراب الشخصية الاجتنابي؟
- سؤال وجواب | هل هناك علاقة بين نوع الشعر والصلع الوراثي؟
- سؤال وجواب | هل يجوز للوكيل عن الشركة أن يتولى مقاولة للشركة لنفسه بدون علمها
- سؤال وجواب | أشعر بنبضة غريبة تخيفيني فكيف أتصرف معها؟
- سؤال وجواب | لا أنام جيداً رغم تعبي، فهل قلة النوم تؤدي للموت؟
- سؤال وجواب | حكم تدريس الطبيبة لطالبات يضطررن للكشف على الرجال بعد تخرجهن
- سؤال وجواب | هل يمكن أن يكرمني الله بتوبة رغم كل هذه الأخطاء؟
- سؤال وجواب | ذنب يؤرقني اقترافه باستمرار .كيف أتخلص منه؟
- سؤال وجواب | أعاني من نوبات قلق مصحوبة بنوم متقطع
- سؤال وجواب | عندي سرعة في القذف وصغر في حجم القضيب. ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | تدرب المرأة على العمل في المجالات المباحة لا حرج فيه
- سؤال وجواب | حكم شراء العبايات المكتوب عليها (لا صوم ، لاصلاة) بطريقة مبعثرة
آخر تحديث منذ 2 ساعة
3 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قبل مقابلتنا أنا وخطيبي تم القول لي ممن بعثه إلينا أنه يفضل خطبة منتقبة ولكن ليس شرطا إلزاميا، ثم بعد مقابلتنا قال لي بأنه من شروطه منتقبة (برضاها واختيارها) لكن قدر الله وما شاء فعل وكنت أودها منتقبة.

أنا لم أعقب لأنه قال برضاها واختيارها، فظننت أنه ليس شرطا إلزاميا كما قال لنا من بعثوه إلينا.

تمت الخطبة وبعدها بشهرين قال لي: أنا ليس لي أن أكرهك على شىيء سوى لبس النقاب بعد عقد الزواج؛ لأني غيور وطماع لا أريد أحدا أن يرى وجه زوجتي.

هو كان خاطب سابقا منتقبة وكلما نتحدث عن النقاب يتحدث عنها ويقول: أنها كانت منتقبة كما يفضل، وأنها كانت ستأتي إلى بيت أهله منتقبة، وأنها .إلخ.

أنا لست ضد النقاب، بل أود لبسه من قبل أن يتم خطبتي، ولكن السؤال هنا هو بأني أشعر أني خدعت حينما قال برضاها واختيارها، فهل أنا صائبة وعادلة في هذا الشعور؟ أود منكم أن توضحوا لي: لماذا لم يوضح من البداية أنه شرطا إلزاميا له؟ وماذا إذا ما كنت لا أود لبسه! كان سيظل يخدعني بأنه برضاها واختيارها حتى بعد عقد الزواج ثم يصدمني بأنني يجب أن ألبسه ويصدم هو بأنني لا أود لبسه! ماذا كان سيحدث حينها؟ هل هو خدعني؟ لماذا خدعني؟ لماذا لم يكن واضحا منذ البداية؟ أم أنا من أشعر نفسي بذلك؟ لماذا دائما ما يتحدث عن خطيبته السابقة ويجعلني أشعر بالمقارنة والإهانة؟ هل ينساها بي؟ هل أنا صائبة وعادلة في هذا الشعور أيضا أم أني من أشعر بذلك؟ أفيدوني؛ لأني أشعر بخذلان الثقة والخداع، كيف أفكر بطريقة عادلة؟ وماذا أفعل؟ جزاكم الله خيرا...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

- بارك الله فيك – أختي الفاضلة – وأشكر لك حسن ظنك وتواصلك مع الموقع، سائلاً الله تعالى أن يرزقك الزوج الصالح والحياة السعيدة.

- بخصوص النقاب، وهو الساتر لوجه المرأة، فمن الجميل أنكِ لا تعارضين في لبسه ابتداءً، وكونه الأفضل والأقرب إلى الحشمة، كما وينبغي أن تشكري خطيبك عليه لغيرته عليك ولحرصه على الحشمة وموافقة الشرع، وهو وإن اختلف الفقهاء في وجوبه، إلا أنهم لا يختلفون في استحبابه وأفضليته لاسيما في حق الشابة الحسناء، وفي مثل ظروفنا حيث كثرة الفسّاق؛ لقوله تعالى: (يدنين عليهن من جلابيبهن)، وذلك بتغطية الوجه مع بقاء فتحتين للعينين؛ كونه كان مشتهراً على عهد النبي عليه الصلاة والسلام، ومن أجل الحاجة إلى النظر أيضاً.

- أما بخصوص ما تظنينه من خذلان الثقة والخداع من خطيبك، فلا يظهر ذلك؛ حيث يمكن الجمع بين قوليه بكونه يجيز الحجاب من غير نقاب، ولا يلزمك شرعاً به، لكنه يميل بشدة بدافع الغيرة والحياء والشهامة إلى التزامك بالنقاب، ولذلك لا يستطيع أن يخفي مشاعره أو يتغلّب على ميوله، وهو أمر يمكن تفهّمه واحتماله، بخلاف لو كان العكس.

- وأما بخصوص ذكره لخطيبته المنقبة السابقة، فليس فيه ما يدل على تعلقه بها، وإنما لتعلقه بمظهر النقاب لديها، وإشارته بأمنيته أن تكوني مثلها في ذلك بطريق الإيحاء، وكما يقال: (الحر تكفيه الإشارة)، وحتى لو افترضنا بقاء بعض الود لها فإنه سرعان ما سيزول بعامل الزمن والعشرة الحسنة بينكما.

- والمهم قبل كل ذلك، ضرورة الاطمئنان والتوثّق منك على تحلّي خطيبك بالصفات الطيبة من حسن الدين والخلق والأمانة والعفّة ونحوها لحديث: (إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوّجوه.)، لتحقيق مقصد النكاح الواردة في قوله تعالى: (أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة .).

- وفي سبيل تحصيل عون وتوفيق الرحمن، والراحة والاطمئنان، فإني أوصيك بصلاة الاستخارة ولزوم الذكر والدعاء وقراءة القرآن، كما وأنصحك بلزوم الصحبة الصالحة، ومتابعة المحاضرات والبرامج النافعة والمفيدة.

- أسأل الله جل جلاله أن يفرج همك، ويشرح صدرك، وييسر أمرك، ويلهمك الهدى والرشاد والتوفيق والسداد، والله الموفق والمستعان..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم شراء العبايات المكتوب عليها (لا صوم ، لاصلاة) بطريقة مبعثرة
- سؤال وجواب | هل صعود السلم يؤثر على العملية القيصرية بعد إجرائها بيوم؟
- سؤال وجواب | حكم إعطاء المرأة ورقة إجازتها للعامل من وراء باب بيتها
- سؤال وجواب | لم أستطع التأقلم مع الأوضاع الجديدة بسبب كورونا.
- سؤال وجواب | ما هي الخطوات الصحيحة لخطبة امرأة لا أعرف عنوانها؟
- سؤال وجواب | إضافة تكاليف الإعلانات الممولة لسعر المنتج
- سؤال وجواب | أعاني من الخوف والقلق الشديد والاكتئاب وفقدان طعم الحياة، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | أصبت بإسهال واستفراغ بعد تناولي وجبة من مطعم، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | عزوف الخطّاب وعلاقته بالسحر
- سؤال وجواب | لا يجوز بيع لحم الخنزير ولو لغير المسلمين
- سؤال وجواب | توجيهات وإرشادات في فن الدعوة إلى الله
- سؤال وجواب | هل الأعراض التي أعاني منها بسبب ارتجاع المريء؟
- سؤال وجواب | هل يشفع الداعي في كل من يعرفهم وهل يشفع حامل القرآن
- سؤال وجواب | أعاني من ارتخاء الصمام الميترالي، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | أعاني من قلق ووساوس خوف.
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل