سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | خاطبي يحبني كثيرًا ولكني لم أستطع أن أحبه، فهل أكمل معه؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | مريض بالسكر ولدي تورم بالخصية ومدمن العادة، فهل يؤثر على الإنجاب؟
- سؤال وجواب | آثار كريم تريتوسبوت على وجهي هل هي طبيعية أم ماذا؟
- سؤال وجواب | شروط وجوب الزكاة لمن لديه راتب شهري وذهب
- سؤال وجواب | زكاة المال المودع في البنك الذي يؤخذ منه ويزاد
- سؤال وجواب | ما يترتب على من أخرت القضاء بسبب الرضاع
- سؤال وجواب | الأضحية أفضل من الصدقة
- سؤال وجواب | القيام بالأضحية أفضل من التصدق بثمنها
- سؤال وجواب | ما هو السبب في الإفرازات المهبلية البنية.وما العلاج؟
- سؤال وجواب | ضعف عضلات الرجل مع الانزلاق الغضروفي
- سؤال وجواب | إمكانية طلب العلم الشرعي بكافة الوسائل الحديثة بشرط إصلاح النية وبذل الجهد
- سؤال وجواب | أعاني من آلام في الرقبة خاصة في الجهة اليسرى. ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | أحوال الدعاء بعد الفريضة، وحكم الانصراف قبل الإمام
- سؤال وجواب | خطبني رجل وعنده إخوة معاقون واشترط خدمتهم، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | حكم زكاة المال المدخر لشراء بيت
- سؤال وجواب | أشعر بآلام في عيني بعد ربع ساعة من المطالعة والمشاهدة. أفيدوني؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
1 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تمت خطبتي منذ حوالي ٥ شهور، وبمجرد إتمام الخطوبة دخلت في عملية، وبعد العملية استمررت حوالي ٤ شهور أتعالج، وفي خلال هذه الفترة وبالرغم من وجود خطيبي بجانبي، وبالرغم من التعافي، وبالرغم من مدى حبه لي وتعلقه بي، وبالرغم من أنه حين يحصل أي خلاف لا يتأخر في مراضاتي، ويحرص دائمًا على تمسكه بي، إلا إنني لا أشعر أنني أبادله نفس المشاعر والحب، وأشعر بالخوف كثيرًا من إكمال تلك الخطبة؛ لأنه مدخن ولكنه وعد بأن يقلع؛ ولأن شخصيته لا تعجبني أحيانًا.

أنا الآن أبكي من الحيرة، أريد ألا أكمل، ولكني أشعر بالذنب؛ لأنه يحبني كثيرًا، ويفعل أي شيء لرضاي، ومن حولي يقنعونني بأنه مناسب لي ويحبني ولن أجد مثله، وأن أساعده على تعديل عيوبه، وأن ما يحتاجه هو الأنيس ليتغير جدياً؛ لأنه تربى بدون أب -والده متوفى- ولم تكن حياته الاجتماعية ولا الدراسية جيدة، ومر بمطبات نفسية كثيرة.

انصحوني أرجوكم؛ لأني خائفة جدًا، ولا أعلم ماذا أفعل؟ ولا أريد ظلمه معي...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

فأهلا بك أختنا الكريمة في موقعك في موقعنا سؤال وجواب، وإنا نسأل الله الكريم أن يبارك فيك، وأن يحفظك، وأن يقدر لك الخير حيث كان، وأن يرضيك به، وبخصوص ما تفضلت به فاعلمي -أيتها المباركة- ما يلي: أولاً: الزواج لا يبنى على التطابق، ولا يحظى الإنسان في دنياه بكل ما يريد، ولا في زواجه بكل الصفات التي يرغب فيها، ولذا عند الاختيار نكتفي بثلاثة أمور: - أن يكون صاحب دين وخلق.

- أن يكون مقبولاً من حيث المظهر.

- أن يكون جادًا محبًا.

فإذا وجدنا الثلاثة بعد الاستخارة والاستشارة، فإننا نوصي الأخت بالموافقة.

ومن خلال حديثك فقد ذكرت أن الخاطب محب لك وصادق في ذلك، لكن حيرتك تتلخص في: أنه مدخن، ومشاعرك تجاهه ليست مكتملة، وشخصيته لا تعجبك.

أما التدخين: فقد وعد بالإقلاع، وعليه أن يبدأ من الآن، فإن أقلع أو حاول فقد أزيل العائق الأول.

وأما المشاعر: فلا يخفاك أنك منذ يوم أن عرفتِه وأنت متقلبة الحال بين مرض، أو عملية، وهذا الوضع لا يمكن البناء عليه جيدًا، وعليه فنرجو تجاوز هذه النقطة إلى أن تتضح معالمها من خلال التعرف إليه أكثر.

بقيت آخر نقطة وهي: أن شخصيته لا تعجبك، وهذا الجملة فضفاضة ذات وجوه، وعليه فيجب تحديد ما لا يعجبك فيه بدقة، فإن كانت بعض الصفات التي تستمر معها الحياة، فلا حرج من ذلك، أما إذا كان في الشخصية ما ينفرك منه، وقد يدفعك إلى ما لا يحل لك بعد الزواج، أو ما يخالف الشرع الحنيف وليس عنده قابلية للتغير، فهنا يجب التوقف والتريث.

وعليه فإننا ننصحك بما يلي: - إن كان الرجل صاحب دين وخلق، ومعاصيه غير مصر عليها، وعنده الرغبة في التغيير، فإننا ننصحك بعد مشاورة أهلك؛ أن تستخيري الله تعالى، وأن تتمي هذا الزواج، خاصة وكل من حولك يحثك على ذلك، المهم أن تسألوا عن أخلاق الرجل بين أهله وأصحابه لتتأكدوا من صحتها.

- أما إذا كان عامل التدين ضائعًا، والرغبة عنده في الإصلاح منعدمة، وقد طبعت شخصيته على ما ينفرك منه، فإننا لا ننصحك بالموافقة ولكن بعد التأكد التام عبر الاستشارة، وكذلك الاستخارة.

ملاحظتان هامتان: - البعض يعبر عن الخطبة بالعقد، والبعض يعبر عنها بمجرد وعد بالزواج، فإن كنت تقصدين بالخطبة مجرد وعد بالزواج فنذكرك أنه أجنبي عنك، ولا يحل لك الخلوة معه إلا في وجود محرم، وأما الحديث: فلا حرج ما كان منضبطًا بضوابط الشريعة.

- الحكم على الخاطب يكون بالمجموع، أي بجموع صفاته الحسنة، فإن غلبت فهذا هو الخير، وعليه فلا تخرجي صفة سلبية وتسلطي عليها الضوء بمعزل عن بقية صفاته الحسنة.

نسأل الله أن يوفقك، وأن يسعدك، والله الموفق..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أعاني من ألم في منطقة العانة والخصيتين، فما السبب؟
- سؤال وجواب | المقصود بالأليتين
- سؤال وجواب | آلام الأرجل المرافقة للشعور بالغثيان
- سؤال وجواب | لم أكن أعلم وجوب الزكاة، فهل يجب إخراجها عن الماضي؟ وكيف أحسبها؟
- سؤال وجواب | كم كانت عدد الركعات في صلاة التراويح على عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه
- سؤال وجواب | مشاكل العادة السرية قللت رغبتي في الزواج!
- سؤال وجواب | الوسواس القهري يتطور معي خلال السنوات فكيف أتخلص منه؟
- سؤال وجواب | كيف يتم رفع معدل فيتامين (ب12) عن طريق الحقن؟
- سؤال وجواب | ضرورة تقييم النظر عند الطبيب
- سؤال وجواب | فصل العامل بسبب تقصيره هل يعد ظلما
- سؤال وجواب | معنى المجتبى، وهل هو من ألقاب الحسن بن علي
- سؤال وجواب | هل من مضاعفات العادة السرية كثرة التبول وتأخره؟
- سؤال وجواب | كيف أقوي إيماني وأطرد وساوس الشيطان عني؟
- سؤال وجواب | أحس بألم ووخز بين الخصية وفتحة الشرج. ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | أريد حقا إنقاص وزني لكن تنقصني العزيمة والإصرار، فما الحل؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل