سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | هل يجب إبرار القسم وعلى من تكون الكفارة إن أحنث المحلوف عليه الحالف

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | تآكل مفصل الحوض هل سيزول عند إجراء العملية؟
- سؤال وجواب | الانحناء في الرقبة. ما سببه وهل لزيادة الوزن علاقة بذلك؟
- سؤال وجواب | عدم انتظام الدورة الشهرية وتكيس المبايض هل له علاقة بتأخر الحمل ؟
- سؤال وجواب | ما هي مضاعفات إبر التخسيس أثناء الحمل؟
- سؤال وجواب | مشكلتي أني أغار على أمي وهي لا تهتم بي
- سؤال وجواب | جواز إعادة الفجر والعصر بنية النافلة في أوقات النهي
- سؤال وجواب | معنى حديث (كان الله ولم يكن شيء.)
- سؤال وجواب | هل كل من دعا لوالديه يعتبر من الصالحين
- سؤال وجواب | حامل في الشهر الأول وعندي برد وكحة وبلغم، فما الوصفة الطبية التي ترونها؟
- سؤال وجواب | ما يلزم من عاهد الله على قيام الليل وغلبه النوم
- سؤال وجواب | معنى حديث عدم رفع صلاة المرأة الناشز
- سؤال وجواب | رتبة حديث: خَرَجْتُ مِن نِكاحٍ.
- سؤال وجواب | تناولت دواء للزكام في بداية حملي؛ فهل سيؤثر عليه؟
- سؤال وجواب | الفخر بالإسلام. بين المدح والذم
- سؤال وجواب | تأخر الحمل بسبب ضعف الحيوانات المنوية عند زوجي
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

ما هو حكم من يقسم على أحد جبرا بقوله مثلا " أقسم عليك بالعزيز الجبار أن تفعل كذا " أو بأي صيغة أخرى من صيغ القسم؟ وشكرا.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن الأصل جواز القسم بأسماء الله تعالى وصفاته، أما القسم بغير ذلك فإنه لا يجوز لما في الصحيحين وغيرهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت.

ولكن لا ينبغي للمسلم أن يكثر من الحلف أو يعوِّد نفسه على ذلك، فقد قال الله تعالى: وَلا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لأَيْمَانِكُمْ [البقرة:224].

ولا يجب على المقسم عليه أن يبر قسمه وخاصة إذا كان في ذلك مشقة أو ضرر.

ولكن يسن له الإبرار لحديث البراء بن عازب- رضي الله عنهما- المتفق عليه، قال: أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبع.

وذكر منها: وإبرار المقسم".

إلا إذا ترتب على إبراره ضرر أو مخالفة شرعية -كما أشرنا- وانظر الفتوى:

111214

،وما أحيل عليه فيها.
وفي حالة حنثه بعدم إبرار قسمه فإن عليه الكفارة- أي على الحالف- دون المحلوف عليه.
قال ابن قدامة في المغني: فإن قال: والله ليفعلن فلان كذا، أو لا يفعل، أو حلف على حاضر، فقال: والله لتفعلن كذا فأحنثه، ولم يفعل فالكفارة على الحالف.

كذا قال ابن عمر، وأهل المدينة وعطاء، وقتادة والأوزاعي وأهل العراق والشافعي لأن الحالف هو الحانث، فكانت الكفارة عليه.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أشعر بألم فظيع في الرقبة والعمود الفقري فهل سببه الوزن الزائد؟
- سؤال وجواب | ما سبب التغير الحاصل في الدورة؟
- سؤال وجواب | كفارة من أقسم عدة مرات على عدم ارتكاب محرم ثم فعله
- سؤال وجواب | لا تنعقد اليمين إلا إذا تلفظ بها صاحبها
- سؤال وجواب | الدعاء بحصول ما عند الآخرين من مال ووظيفة وعلم وأخلاق
- سؤال وجواب | معيار الوسطية في العبادة
- سؤال وجواب | العمل في شركة لديها قروض ربوية
- سؤال وجواب | ما هي الالتهابات التي يعالجها دواء فلاجيل؟
- سؤال وجواب | حكم العمل في مصنع ينتج حلوى على شكل طيور
- سؤال وجواب | رؤية حركة النبض في شريان الرقبة
- سؤال وجواب | آلام في البطن والرقبة وإحساس بعدم التوزان . ما تشخيصكم؟
- سؤال وجواب | حكم الكسب من مشروع للألعاب الإلكترونية
- سؤال وجواب | لا حرج في الالتحاق بالدراسة إذا تسامحت الجهة المسؤولة في بعض الشروط
- سؤال وجواب | تآكل مفصل الحوض هل سيزول عند إجراء العملية؟
- سؤال وجواب | الانحناء في الرقبة. ما سببه وهل لزيادة الوزن علاقة بذلك؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل