سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الاقتراض ممن ماله حرام أو مشكوك في حرمته

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | قال لزوجته ستكونين طالقا إذا دخل أحد من أهلك بيتي
- سؤال وجواب | ما هي الطريقة السليمة لتناول حبوب منع الحمل؟
- سؤال وجواب | إمام مسجدهم طلب من مريضة أن تذبح دجاجة سوداء وتطلي جسدها بدمها فهل يصلَّى خلفه ؟
- سؤال وجواب | أقوال أهل العلم في من جاءه ضيف وهو صائم تطوعاً
- سؤال وجواب | لدي انزلاق غضروفي في الظهر، هل تنصحون بإجراء عملية؟
- سؤال وجواب | توفي عن أمّ وزوجة وبنت وثلاثة أبناء
- سؤال وجواب | أعاني من خروج إسهال لاإرادي، فما علاجه؟
- سؤال وجواب | الفراش الذي تنام عليه الحائض. طاهر أم نجس؟
- سؤال وجواب | هل يشرع للمسلم أن يتصدق عن كتابي ظلمه
- سؤال وجواب | تأخير قضاء رمضان وتأخير غسل الجنابة للصائم وإفطار الحامل
- سؤال وجواب | هل يخصم من الزكاة ما أنفق على العناية بالثمر وجنيه
- سؤال وجواب | اعاني من مرض الزلال في البول، فما هي أنواعه وأسبابه؟
- سؤال وجواب | الرائحة الكريهة في الملابس الداخلية
- سؤال وجواب | حكم وكيفية تطهير الأسهم المختلطة
- سؤال وجواب | أسباب منع التحدث مع الأجنبية على وجه الريبة
آخر تحديث منذ 18 يوم
- مشاهدة

ما حكم أخذ قرض من شخص ماله من حرام، أو تشك أنه من حرام؟.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فهنالك فرق بين من يُعلم كون ماله حرامًا، وبين يشك في حرمة ماله فحسب؛ لأن من يعلم كون ماله حرامًا لا تجوز معاملته فيه، ولو بالاقتراض منه، وأما من لم يعلم كون ماله حرامًا، وإنما يشك فيه فقط، فلا حرج في التعامل معه، والاقتراض منه، قال شيخ الإسلام ابن تيمية: ما في الوجود من الأموال المغصوبة، والمقبوضة بعقود لا تباح بالقبض، إن عرفه المسلم اجتنبه، فمن علمت أنه سرق مالًا، أو خانه في أمانته، أو غصبه فأخذه من المغصوب قهرًا بغير حق، لم يجز لي أن آخذه منه، لا بطريق الهبة، ولا بطريق المعاوضة، ولا وفاء عن أجرة، ولا ثمن مبيع، ولا وفاء عن قرض، فإن هذا عين مال ذلك المظلوم، وإن كان مجهول الحال: فالمجهول كالمعدوم، والأصل فيما بيد المسلم أن يكون ملكًا له إن ادعى أنه ملكه، فإذا لم أعلم حال ذلك المال الذي بيده، بنيت الأمر على الأصل، ثم إن كان ذلك الدرهم في نفس الأمر قد غصبه هو، ولم أعلم أنا، كنت جاهلًا بذلك، والمجهول كالمعدوم، لكن إن كان ذلك الرجل معروفًا بأن في ماله حرامًا، ترك معاملته ورعًا، وإن كان أكثر ماله حرامًا، ففيه نزاع بين العلماء، وأما المسلم المستور فلا شبهة في معاملته أصلًا، ومن ترك معاملته ورعًا كان قد ابتدع في الدين بدعة ما أنزل الله بها من سلطان.

اهـ بتصرف يسير من مجموع الفتاوى.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | خلاف العلماء في زكاة العسل ومقدار نصيب الزكاة فيه
- سؤال وجواب | ما يقوله الملك وما يقوله الشيطان لابن آدم عندما يأوي لفراشه
- سؤال وجواب | الفراغ العاطفي بسبب تأخير الزواج
- سؤال وجواب | أسباب انتكاسة المستقيم حديثاً ونصائح لمن يريد طلب العلم
- سؤال وجواب | حكم قراءة الإمام سورة أو آيات تناسب المقام كنزول المطر والموت.
- سؤال وجواب | كيفية التخلص من العادة السرية والنظر إلى المشاهد الإباحية
- سؤال وجواب | علاج ضرس العقل الملتهب المؤلم
- سؤال وجواب | هل يحنث من عاهد ربه على ترك المعاصي واستدعى التخيلات الجنسية
- سؤال وجواب | لديها طفلة يكثر مرضها وتحتاج الذهاب للمستشفى ليلا فهل يباح لها شراء سيارة من البنك لذلك؟
- سؤال وجواب | أسباب تساقط الشعر وفقدان الشهية للطعام
- سؤال وجواب | أشعر بالفشل كأم، كيف أتعامل مع طفلتي العنيدة الأنانية؟
- سؤال وجواب | فدية تأخير قضاء رمضان واجبة ويجوز تقديمها أو تأخيرها عن القضاء
- سؤال وجواب | كيف يمكنني الشعور بالندم؟
- سؤال وجواب | أسماء طواف الإفاضة
- سؤال وجواب | ما دلالة اهتزاز اليدين وحركات العين والحاجبين؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/06