سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | توسط في شراء محل لصاحبه فزاد عليه وأخذ الفرق

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أصبح أخي عصبياً وينسى بسرعة بعد إصابته في حادث
- سؤال وجواب | كيف نتعامل مع مريض التصلب اللويحي ونعالجه؟
- سؤال وجواب | الوكيل مؤتمن ، فلا ضمان عليه إلا إن تعدّى أو فرّط
- سؤال وجواب | حكم مطالبة الابن أباه بسداد دينه الذي عليه له
- سؤال وجواب | هل يلزمه إخبار الزوجة الثانية بأنه متزوج؟
- سؤال وجواب | حكم كفارة تأخير قضاء رمضان إلى رمضان اللاحق
- سؤال وجواب | استعار سيارة فسرقت فهل يضمن وما كيفية الضمان؟
- سؤال وجواب | اتفاق جماعة على تولي أحدهم الصرف وله الزيادة وعليه النقص عن السعر وقت الاتفاق
- سؤال وجواب | حكم صلاة الوتر مع أذان الفجر
- سؤال وجواب | ما سبب اضطراب نوم الطفل حديث الولادة، وما علاج الغازات عنده؟
- سؤال وجواب | الشتم بين الأصدقاء بغرض المزاح لا الإهانة
- سؤال وجواب | أحس أن جلدي به قشور كأنها تلمع، هل لذلك صلة بالقولون؟
- سؤال وجواب | وجد خدشاً في السيارة التي استأجرها ، فماذا يفعل؟
- سؤال وجواب | ما يجب على من أخر قضاء رمضان بغير عذر عند الشافعية
- سؤال وجواب | نسب علي ومناقبه
آخر تحديث منذ 18 يوم
- مشاهدة

أراد صاحب محل بيع محله بمبلغ

1400000

فوجدت مشتريا من أحد أصدقائي فقلت له هل تشتري المحل بـ

1600000

فوافق فأعطيت صاحب المحل المبلغ

1400000

فأخذه وعمل ورقة بيع للمشتري رغم أنه لم يرى المشتري والمشتري اشترى ولم يرى البائع بمبلغ

1600000

فأخذت مائتي ألف ريال لي لأن البائع باع بالسعر الذي أراده والمشتري اشترى بالسعر وهو مقتنع به وراض، فأخذت المبلغ

200000

ريال لي، فما حكم المبلغ هذا، علما بأني قد استفتيت أحد المفتين فأفتاني بأن أبلغ المشتري المبلغ، فإن رضي كان حلالا لك.

فما الحكم في المسألة؟ وجزاكم الله خيراً..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فما أقدمت عليه من زيادة ثمن المحل على ما حدده البائع، ومن أخذك الفرق دون إذن البائع يعد غشاً وأكلاً لأموال الناس بالباطل، وقد حرمهما الله تعالى، فقد قال تعالى: وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ.

{البقرة:188}، وقال صلى الله عليه وسلم: من غشنا فليس منا.

والواجب عليك التوبة إلى الله وإرجاع الزيادة للبائع إلا إذا تنازل لك عنها، كما هو في الفتوى رقم:

14008.

والبديل الشرعي عما قمت به هو الاتفاق على عمولة محددة تأخذها ممن تتفق معه من البائع أو المشتري أو من كليهما، ويصح أن تتفق مع البائع على ثمن معين، وأن ما زاد على ذلك يكون لك، جاء في المصنف عن ابن عباس: أنه كان لا يرى بأساً أن يعطي الرجل الرجل الثوب فيقول بع كذا وكذا فما ازددت فلك، وعن الزهري أنه قال: إذا دفع الرجل إلى الرجل المتاع فقال ما استفضلت فهو لك أو فبيني وبينك، فلا بأس.

وللمزيد من الفائدة راجع في ذلك الفتاوى ذات الأرقام التالية:

71987�

103078

،

73888.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم دفع غرامة التأخير
- سؤال وجواب | حكم استعمال منقوع (باما)أثناء الصيام
- سؤال وجواب | تعتبر نية الزوج في الطلاق ولا يلتفت لنية الزوجة
- سؤال وجواب | ربما فعل المسحور الفعل ولا إرادة له فيه
- سؤال وجواب | درجة حديث (من مات بأرض غربة أرسل الله له ملكين.)
- سؤال وجواب | ظلم الوالد في عطيته لأولاده لا يسقط حقه في البر
- سؤال وجواب | أشكو من الغثيان يوميا مع ألم الرأس واللوزتين لدرجة تمنعني من الصيام أحيانا
- سؤال وجواب | ما أسباب دوران الرأس عند القراءة ومشاهدة الهاتف، أفيدوني؟
- سؤال وجواب | لا يطالب غير المعذور بالإطعام زيادة عن الأيام التي أخر قضاءها
- سؤال وجواب | لماذا عند تناول أي شيء حلو أو عالي السكر أصاب بالإسهال؟
- سؤال وجواب | الأولى بالسداد: مهر الزوجة أم دين إخوته وأمه
- سؤال وجواب | إذا تلف الشيء عند الصانع فهل يدفع عوضه أم لا؟
- سؤال وجواب | تعطي الشركة لمن يشتري جوالا بطاقة سحب على جوال آخر
- سؤال وجواب | حكم استعمال الوشم الالكتروني
- سؤال وجواب | ما زال الأرق مستمرا رغم تناول أدوية الاكتئاب.
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/06