سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | استحلال أموال الناس بغلبة الظن بين الجواز وعدمه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أعاني من الخجل والعزلة وعدم تحمل المسؤولية
- سؤال وجواب | حكم الراشي إذا لم يتب قبل الموت
- سؤال وجواب | أعراض البواسير وعلاجها
- سؤال وجواب | حكم الشرط الجزائي على البائع في عقد السلم إن تأخر في تسليم السلعة
- سؤال وجواب | عوائد الناس وأساليب خطابهم لا تعتبر من البدع
- سؤال وجواب | آثار عدم أكل اللحوم في عملية التغذية
- سؤال وجواب | إهمال الزوج لمسئولياته تجاه أسرته واحتياجاتها وكيفية علاج ذلك
- سؤال وجواب | هل هناك إمكانية الحمل مع البطانة المهاجرة؟
- سؤال وجواب | كيف أتوب من ذنوب ما زلت أقترفها؟
- سؤال وجواب | الذئبة الحمراء وأثرها على الحمل!
- سؤال وجواب | الآيتان المذكورتان ليستا في العذر بالجهل
- سؤال وجواب | حكم من قال في نفسه: إنه لا يريد الإيمان من أجل الاستمرار في رؤية المناظر الإباحية
- سؤال وجواب | أحوال التحايل على الجمارك والتهرب منها
- سؤال وجواب | لمس حائط أستاذه فشك في سقوط بعض الصبغ فهل عليه شيء
- سؤال وجواب | إعلام جهة أو أكثر لاسنحقاق التبرع مرجعه للقانون
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

أعمل عند صاحب محل يبيع مثلجات، سألته ذات مرة هل يمكنني أن أعطي عائلتي مثلجات مجانًا؟ فلم أسمع جوابه جيدًا، ولكن غلب على ظني أنه وافق.

فهل يمكنني اعتماد غلبة الظن في هذه المسألة دون سؤاله مرة أخرى؟.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فالأصل هو حرمة مال الغير إلا بطيب نفسه، كما أن الأصل أن يُعرف طيب نفسه بالعلم لا بالظن، ولذلك نرى أنه لا يمكنك الاعتماد على غلبة ظنك، ما دام تحصيل اليقين متيسرًا، فإن غلبة الظن في استحلال أموال الناس لا يعمل بها إلا عند تعذر العلم بسبب الإباحة.قال القرافي في «الذخيرة»: القاعدة السابعة: أن الأصل في التكاليف أن تقع بالعلم لقوله تعالى: {ولا تقف ما ليس لك به علم}، ‌ولما ‌تعذَّر في أكثر الصور، أقام الشرع ‌الظن مقامه؛ لغلبة إصابته، وندرة خطئه، تقديمًا للمصلحة الغالبة على المفسدة النادرة، وبقي الشك ملغى إجماعًا.

اهـ.

وقال ابن مودود الموصلي في «الاختيار لتعليل المختار»: غلبة ‌الظن دليل في الشرعيات لا سيما عند ‌تعذر ‌اليقين.

وقال أبو الخطاب الكلوذاني في «التمهيد في أصول الفقه»: لا يجوز ‌للمتمكن ‌من ‌العلم ‌العدول عنه إلى ‌الظن.

وقد سبق لنا في الفتوى:

471499

بيان أن الظن الغالب يصح العمل به في المسائل التي لا يمكن تحصيل العلم فيها.

ويتأكد هذا بقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: دع ما يَريبك إلى ما لا يَريبك.

رواه أحمد والترمذي وصححه، والنسائي، وابن حبان في صحيحه، وصححه الألباني.وقال أيضًا صلى الله عليه وسلم: الحلال بيّن، والحرام بيّن، وبينهما مشتبهات، لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام.

رواه البخاري ومسلم.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أحوال التحايل على الجمارك والتهرب منها
- سؤال وجواب | لمس حائط أستاذه فشك في سقوط بعض الصبغ فهل عليه شيء
- سؤال وجواب | إعلام جهة أو أكثر لاسنحقاق التبرع مرجعه للقانون
- سؤال وجواب | حكم التحايل لإعطاء غير المستحق من راتب المتوفى
- سؤال وجواب | هل تحفظ القرآن بدون رغبة أمها
- سؤال وجواب | شعري الكثيف والقوي صار يتساقط بكثرة.
- سؤال وجواب | لا بد من نقل المبيع المنقول ليتحقق القبض
- سؤال وجواب | حكم نسخ الصور من مواقع التواصل الاجتماعي
- سؤال وجواب | كيف أجعل طفلي اجتماعيا ويبدأ بالسلام على الناس؟
- سؤال وجواب | وظفه جده بأجر زهيد فهل له الأخذ من ماله بلا علمه
- سؤال وجواب | حكم تقديم المدرس شهادة خبرة مزورة بعلم المسؤول الإداري للمدرسة
- سؤال وجواب | حكم خطبة فتاة يدخر والدها ماله في بنوك ربوية
- سؤال وجواب | حكم شراء بيت عن طريق مؤسسة إسلامية
- سؤال وجواب | ما الفرق بين اضطراب الشخصية التجنبية والرهاب الاجتماعي؟
- سؤال وجواب | حكم التحايل لعلاج المريض بما لا يسمح به التأمين الصحي
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل