سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حكم إدخال الإنترنت إلى أفراد بدون علم المؤسسة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | لماذا يعتذر الموقع عن أسئلة الوسواس القهري؟
- سؤال وجواب | حكم من صلى بوضوء فاسد بغير علم بفساده
- سؤال وجواب | حكم راتب من غش في امتحان الشهادة التي توظف بها
- سؤال وجواب | هجر الأخ بسبب التحرش بين المشروعية وعدمها
- سؤال وجواب | حكم دفع زكاة المال للأقارب وهل يشرع توكيل الجمعيات الخيرية في إخراج زكاة الفطر
- سؤال وجواب | الذي يملك شيئا من المال هل يُعطى من الزكاة
- سؤال وجواب | اليتيم الذي تدفع له الزكاة، كمرتب شهري
- سؤال وجواب | مضى حول على تقسيم الميراث ولم يتسلمه فهل تلزمه زكاته؟
- سؤال وجواب | هل يستمر في دراسته مع تجاوزه الغياب المسموح
- سؤال وجواب | العمل في مجال أنظمة سلامة الغذاء في مطاعم تقدم الخمر
- سؤال وجواب | تعمد الصلاة بثياب نجسة مبطل لها
- سؤال وجواب | حكم العمل في موقع إلكتروني لاستطلاع الآراء بجوائز
- سؤال وجواب | أنا صغيرة وظهرت لي شعرتان شائبتان، هل هي حالة مرضية؟
- سؤال وجواب | زكاة المال المستفاد الذي ليس نماء للأصل
- سؤال وجواب | حكم إصلاح مسكن للفقير من أموال الزكاة
آخر تحديث منذ 18 يوم
- مشاهدة

أعمل فى شركة لتأجير السيارات وأنا مسؤول الحاسب الآلى فيها وما يخصه وأوزع الإنترنت على من يرغب مدير الشركة أن يدخل الإنترنت، ولكن طالبني بعض الإخوة فى السكن الذي نسكن فيه وهو بجوار الشركة أن أفتح لهم الإنترنت وطبعا هذا بدون علم الشركة ولا المدير وأيضا هو لا يؤثر على الشركة بالسلب أو الإيجاب فهل من حقي أن أفتح لهم الإنترنت أم أحجبه عنهم، وما حكم ذلك؟ وجزاكم الله خيراً.

يا ريت الإجابه في أسرع وقت..

خلاصة الفتوى:لا يجوز تزويد الجيران ولا غيرهم بخدمة الإنترنت إلا بإذن من الشركة المالكة لتلك الخدمة.الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:إن المؤسسة إذا شاركت في خدمة الإنترنت كانت مستأجرة لتلك المنفعة، ويحق لها أن تستغلها على النحو الذي تم التعاقد عليه بينها وبين الجهة المسؤولة عن الإنترنت، ما دام استعمالها مقتصراً على النشاط المباح شرعاً، والعامل في المؤسسة مؤتمن على العمل الذي نيط به وفوض إليه، ومؤتمن على ما جعل تحت يده من ممتلكات المؤسسة وأدواتها، ولا يحق له استغلال شيء من ذلك إلا بتفويض منها، وعليه فإذا كانت الشركة التي تعمل فيها تأذن لك في تزويد من أحببت تزويده بالإنترنت فلا حرج عليك في أن تزود به من أردت، وإن لم تأذن الشركة في التزويد به فليس لك أن تفعل ذلك، ولو كان لا يؤثر على الشركة بالسلب أو الإيجاب، لأنه: لا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيب نفس منه.

رواه أحمد وأبو داود.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل يمكن جماع الحامل في الشهر الثاني وما النصائح الغذائية المناسبة لها؟
- سؤال وجواب | لا يجوز إجبار المطلق على ما لا يطيق لعودة زوجته إليه مرة أخرى
- سؤال وجواب | حكم أجرة الوسيط - غير الموظف - بين الشركة وعملائها
- سؤال وجواب | الزواج من الفتاة المسلمة غير العربية
- سؤال وجواب | بسبب العادة انعزلت عن العالم وأصبحت انطوائياً.
- سؤال وجواب | كشف الرجل عما فوق سرته وتحت ركبته
- سؤال وجواب | فتح مطعم للشباتي وتجنب الاختلاط المحرم
- سؤال وجواب | حكم ابتلاع الدم الخارج من الفم
- سؤال وجواب | كم يُعطَى الفقير من الزكاة
- سؤال وجواب | شعور الخوف من الموت يلاحقني كل لحظة، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | هل يصح تزويج هذا الخاطب؟
- سؤال وجواب | ظاهرة السرقة عند الأطفال
- سؤال وجواب | طفلتي بين الفوضوية والكذب واليوتيوب
- سؤال وجواب | هل يستحق الزكاة من يوفر مالا لشراء سكن
- سؤال وجواب | دفع الزكاة لإجراء عملية جراحية
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/06