سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حكم فتح مركز للاتصالات مع احتمال استعمال منفعته في الحرام

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما علاج الاضطراب الوجداني ثنائي القطبية؟
- سؤال وجواب | تعرضت لصدمة عاطفية فأصبت بأعراض غريبة!
- سؤال وجواب | هل يشترط غسل الخرق من دم الحيض قبل رميها
- سؤال وجواب | أصبت باكتئاب بعد شجار مع زوجي مؤخرا ولم تنفع معه الأدوية!
- سؤال وجواب | كيفية التعايش مع مرضى السكر والضغط
- سؤال وجواب | مشكلة الإمساك كيف أعالجها فما زلت أعاني منها؟
- سؤال وجواب | اقترض بالربا لشراء سيارة وسداد ديون عليه
- سؤال وجواب | هل أكمل حياتي مع هذا الزوج العصبي؟!
- سؤال وجواب | نصيحة لمن يقدح في إخوانه المسلمين ويتهمهم بلا بيّنة
- سؤال وجواب | السعادة بدون الغريزة الجنسية
- سؤال وجواب | أعاني من فقر الدم ولدي مس، فما علاج ذلك؟
- سؤال وجواب | فضل قول: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
- سؤال وجواب | الغسل الكامل ما احتوى على عشرة أشياء
- سؤال وجواب | سافر بإحدى زوجاته فهل يقضي للبواقي بعد سفره
- سؤال وجواب | لا يجزئ دفع الزكاة لغير المسلمين
آخر تحديث منذ 19 يوم
- مشاهدة

ما حكم من يقوم بإنشاء ما يسمى بدكان اتصالات هاتفية(مركز اتصالات هاتفية) يتقاضى بموجبه الأجر على حسب مكالمات الزبائن مع العلم أن البلد الذي سيتم الإنشاء فيه هو بلد غير مسلم وهناك بالتالي احتمال قوي جدا أن يتحدث الذكور والإناث غير المحارم عبر الهاتف.أجيبوني جزاكم الله خيرا.الرجاء بعث الجواب باللغة الإنجليزية إن أمكن لأن بريدي الالكتروني لا يقرأ اللغة العربية.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإنه يجوز للمسلم معاملة الكفار في البيع والشراء والإجارة والاستعارة ونحو ذلك من المعاملات المباحة، مع احتمال أن يستخدموا ذلك في المحرمات، فمازال المسلمون من عهد الرسول صلى الله عليه وسلم مرورا بعهد الصحابة والتابعين إلى يومنا هذا يتعاملون مع الكفار.

ففي المدينة كان النبي صلى الله عليه وسلم يشتري ويقترض من اليهود، واستعار من صفوان بن أمية درعا وهو لا يزال على شركه، ومعلوم أن الكفار لا يتورعون عن استخدام ما يحصلون عليه من المسلمين في ما هو حرام شرعا.المهم في المسألة أن يتيقن المسلم أو يغلب على ظنه أن من يشتري أو يستأجر منه شيئا ما، يستعمله في محرم، فإذا تيقن أو غلب على ظنه ذلك فلا يجوز له عندئذ البيع والإجارة ونحو ذلك، سواء أكان المشتري مسلما أم كافرا.وبهذا تعلم أنه يجوز للمسلم فتح مركز للاتصالات في بلد غير مسلم مع احتمال استعمال البعض لهذه المنفعة في ما هو حرام شرعا.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | لا يجزئ دفع الزكاة لغير المسلمين
- سؤال وجواب | كتابة أسماء الله الحسنى على المقتنيات الشخصية والتذكارية
- سؤال وجواب | حكم إقراض حديد قديم للبناء إذا كان المقترض سيرد حديدا جديدا
- سؤال وجواب | الاعتماد على الحسابات الفلكية في صوم رمضان والإفطار منه
- سؤال وجواب | استيقظت طاهرةً ولا تدري متى طهرت، فهل يصح صومها ؟
- سؤال وجواب | حكم النحيب على الحسين رضي الله عنه
- سؤال وجواب | حكم التكسب من رفع مقاطع تحتوي على موسيقى
- سؤال وجواب | ما هي الوسائل التي من الممكن أن تؤخر الدورة الشهرية.
- سؤال وجواب | حكم العمل بترويج بطاقات اتصالات مثل سكايبي ونحوها
- سؤال وجواب | ما حكم الدم الذي يخرج في غير أيام الدورة الشهرية
- سؤال وجواب | حكم الطواف مع حمل الطفل وبه نجاسة
- سؤال وجواب | ضوابط تراعى عند النهي عن المنكر
- سؤال وجواب | هل أنتظر من وعدني بالزواج عن طريق النت ويهواه قلبي أم أرضى بمن تقدم لي؟
- سؤال وجواب | أشعر بالحموضة إن تناولت الطعام الحار أو المقلي، ما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | ثواب من يحثو التراب على الميت أثناء دفنه
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/06