سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | تصوير وطباعة الكتب والمستندات التي لا يُعلَم طريقة الحصول عليها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | خطيبتي لا تطيعني في طريقة لبسها. كيف أنصحها؟
- سؤال وجواب | أثر الاستخارة على نحو أثر الدعاء
- سؤال وجواب | العجز عن إزالة طلاء الأظافر حتى خروج وقت الصلاة
- سؤال وجواب | حكم الوصية لأولاد الابن بمثل نصيب أبيهم لو كان حيا، وكيف توزع بين الذكور والإناث
- سؤال وجواب | يتصرف الولي في نصيب كل وارث بالأحظ له
- سؤال وجواب | حكم من أصابه ماء المرحاض عند تنظيفه
- سؤال وجواب | لا أستطيع الابتكار وإن كنت أجيد التقليد، فما الحل؟
- سؤال وجواب | كيفية معالجة الحمل بسبب نقص هرمون البروجيسترون
- سؤال وجواب | الإنجيل في الأصل من الكتب السماوية المنزلة
- سؤال وجواب | الغيرة بين الأطفال، كيف التعامل مع ذلك؟
- سؤال وجواب | حلف على عدم فعل شيء لمدة شهر، فكيف يحسب الشهر؟
- سؤال وجواب | بعض الأدعية الثابتة في استفتاح الصلاة
- سؤال وجواب | شروط جواز عمل وكيل النيابة
- سؤال وجواب | حكم صرف الفوائد كإيجار للمسجد
- سؤال وجواب | فضل وسبيل تكثير واستحضار النيات الصالحة في العمل الواحد
آخر تحديث منذ 19 يوم
- مشاهدة

أعمل في مجال تصوير وطباعة المستندات، وأتعرض بشكل مستمر لمسألة طباعة كتب عامة، أو ملازم مدرسية، إلا أنني أرفض طباعتها، لعدم علمي بحالها، وهل الشخص الذي يريد طباعتها قد حصل عليها عن طريق الشراء، أو حمَّلها من الإنترنت بشكل غير شرعي، أو قانوني، أو نسخها من زميل له؟.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فلا حرج عليك في طباعة المستندات، دون سؤال أصحابها عن طريقة حصولهم عليها، فإن الأصل أن ما في أيدي الناس وما يتصرفون فيه أنه ملكهم، وما جهلناه من خفايا الأمور؛ فهو في حقنا كالمعدوم، فلا ينبني عليه حكم.ومجرد الاحتمال لا يؤثر، ولا يلغي هذا الأصل.

فعدم العلم بما يخالف هذا الأصل كافٍ في حل المعاملة.قال شيخ الإسلام ابن تيمية -كما في مجموع الفتاوى-: والأصل فيما بيد المسلم أن يكون ملكًا له، إن ادَّعى أنه ملكه.

فإذا لم أعلم حال ذلك المال الذي بيده، بنيت الأمر على الأصل، ثم إن كان ذلك الدرهم في نفس الأمر قد غصبه هو ولم أعلم أنا، كنت جاهلا بذلك، والمجهول كالمعدوم.

وحينئذ فجميع الأموال التي بأيدي المسلمين، واليهود، والنصارى، التي لا يعلم بدلالة، ولا أمارة أنها مغصوبة، أو مقبوضة قبضا لا يجوز معه معاملة القابض، فإنه يجوز معاملتهم فيها، بلا ريب، ولا تنازع في ذلك بين الأئمة أعلمه.

اهـ.

وإنا نخشى من فتح السائل لباب التحري، وسؤال عملائه عن طريقة حصولهم على ما معهم، نخشى أن يوقعه ذلك في مشقة وعنت من غير داعٍ.ولذلك نوصيه أن يتمسك بالأصل، ولا يسأل أحدا عن شيء، إلا من ظهر من حاله أنه حصل على ما معه بطريقة غير مشروعة.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الواجب على الموظف الالتزام بقوانين تنظيم العمل حضورا وانصرافا وغيرها
- سؤال وجواب | مسائل في صلاة الجماعة
- سؤال وجواب | حديث : ( تُحْفَةُ الْمُؤْمِنِ: الْمَوْتُ )
- سؤال وجواب | الإحداد على الزوج وما يلزم فيه وفقا للمذاهب الأربعة
- سؤال وجواب | حكم المشروبات الغازية
- سؤال وجواب | حكم العمل ببنك ربوي لاكتساب الخبرة
- سؤال وجواب | حكم كتابة القرآن على رخام للقبر
- سؤال وجواب | لدي شكوك في العقيدة. هل أذهب للطبيب النفسي؟
- سؤال وجواب | مشروعية التسمية على الطعام عند إلقائه
- سؤال وجواب | أرجو مساعدتي لاستعادة شخصيتي القديمة.
- سؤال وجواب | ما سبب تكرر الإجهاض مع سلامة التحاليل والفحوصات؟
- سؤال وجواب | حكم العمل في حراسة أماكن بيع الخمر
- سؤال وجواب | أدلة تحريم النرد والشطرنج
- سؤال وجواب | الوسائل المعينة على أن تكون توبة العبد توبة نصوحاً
- سؤال وجواب | حكم موزع البريد أو السائق الذي يكلف بنقل أشياء محرمة أو أغراض لبنوك ربوية
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/06