سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | واجب من اشترى شيئا ثمنه زهيد ولم يدفع ثمنه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | النسيان وعدم التركيز أتعبني كثيراً، أريد نصيحة
- سؤال وجواب | ما يعد حيضا وما لا يعد
- سؤال وجواب | مناداة الزوج لأمّ زوجته بأمّي أو خالتي أو عمّتي
- سؤال وجواب | ركبت لولبا وانقطع الدم وتجد كل فترة صفرة، واعتمرت ووجد بعدها الصفرة
- سؤال وجواب | الشرع لا يؤاخذ العبد بما لم يقصده
- سؤال وجواب | حكم الاستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | أحكام دم المرأة بعد الخمسين
- سؤال وجواب | ملاطفة الزوجة ومداعبتها والتحدث إليها. خلق نبوي
- سؤال وجواب | مسائل حول الأذانين لصلاة الصبح
- سؤال وجواب | الصفرة والكدرة في غير أيام الحيض ليست بشيء
- سؤال وجواب | جواز شرب الدم خاص بدم النبي صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | حكم من عاهد الله على فعل الطاعة وترك المعصية
- سؤال وجواب | تجديد عقد زواج من وقع في مكفِّر جاهلًا
- سؤال وجواب | أعاني من وجود شقوق في وسط اللسان وفي جوانبه فما السبب؟
- سؤال وجواب | صفة الكدرة التي تميزها عن غيرها
آخر تحديث منذ 1 ساعة
4 مشاهدة

عندما كنت في المرحلة الابتدائية، وتحديدا في أول ثلاث سنوات منها على ما أتذكر، كان في مدرستنا رجل يبيع بعض الحلوى والمأكولات الخفيفة، وكان يسمح لنا بأن نأخذ أشياء منه، حتى لو لم يكن معنا مال، على أساس أننا سندفع له ثمن تلك الأشياء عندما يصبح معنا مال..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن حق البائع في ثمن تلك الأشياء -ولو كان الثمن يسيرا- لا يسقط بتقادم الزمن، ولا بصغر سنك وقت الشراء، وانظر الفتويين:

115902

-

179511

.وعليه؛ فيجب عليك أن ترد إلى البائع تلك المبالغ، وتجتهد في تقديرها بما يغلب على الظن براءة ذمتك به.قال ابن العربي في تفسيره: وإذا التبس عليه قدر الحلال من الحرام، فإنه يقوم بتقدير ما يرى أنه حرام، ويحتاط في ذلك حتى لا يبقى في نفسه شك، وأن ذمته برئت من الحرام.

اهـ.وجاء في مطالب أولي النهى: وإن كان المختلط دراهم جهل قدرها، وعلم مالكها؛ فيرد إليه مقدارا يغلب على الظن البراءة به منه.

اهـ.وإن عجزت عن الوصول إلى البائع، فإنك تتصدق بتلك المبالغ عنه، مع ضمانها له إذا استطعت الوصول إليه يوما من الدهر.جاء في الروض المربع: (وإن جهل) الغاصب (ربه) أي: رب المغصوب، سلمه إلى الحاكم، فبرئ من عهدته، ويلزمه تسلمه أو (تصدق به عنه مضمونا) أي: بنية ضمانه إن جاء ربه، فإذا تصدق به كان ثوابه لربه، وسقط عنه إثم الغصب، وكذا حكم رهن ووديعة ونحوها إذا جهل ربها.

اهـ.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ارتخاء الصمام الميترالي وعلاجه
- سؤال وجواب | عقيدة المسلم في دخول غير المسلمين الجنة
- سؤال وجواب | (فلانة مسلمة والإسلام منها بريء)هل يجوز هذا القول؟
- سؤال وجواب | البكاء والحزن بدون تسخط لا ينافي الصبر والثواب عليه
- سؤال وجواب | محتارة في الرجوع لزوجي السابق بعد أن طلقني أو تركه طاعة لأهلي.
- سؤال وجواب | حكم قول: إن لم أتوقف عن المعصية فسوف لا أكون مؤمنًا
- سؤال وجواب | أضواء على نشيد إسلامي
- سؤال وجواب | الإفرازات البيضاء بعد البول ودي وليست القصة البيضاء
- سؤال وجواب | وسواس خروج المني لا يترتب عليه شيء
- سؤال وجواب | درجة حديث(خير أمتي في المديتة)
- سؤال وجواب | علاقة وجود شعر كثير في أماكن مختلفة من جسم بتكيس المبايض
- سؤال وجواب | كنت أغتسل عند رؤية الصفرة ظنًّا مني أن انقطاع الدم الخالص هو علامة الطهر فما الحكم؟
- سؤال وجواب | خطر القول بأنك لا تحبين الله بسبب إزعاج البنت
- سؤال وجواب | أقسام الناس في قبورهم ، ومَن يخفَّف عنه ما بعد القبر ومَن يشدَّد عليه؟
- سؤال وجواب | يريد أن يتزوج من فتاة كان على علاقة بها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/25




كلمات بحث جوجل