سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | مناداة الزوج لأمّ زوجته بأمّي أو خالتي أو عمّتي

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم التلفظ بالطلاق بدون إضافته إلى الزوجة
- سؤال وجواب | علاج وسواس القراءة ومخارج الحروف
- سؤال وجواب | كيفية رجعة المطلقة في الطلقة الثانية
- سؤال وجواب | ضرورة تنظيم الصحة النومية
- سؤال وجواب | الضعف الجنسي بسبب صدمة عصبية، ما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | هل هناك طريقة للوقاية من السكر أو تأخيره؟
- سؤال وجواب | الفصام الوجداني وعلاجه
- سؤال وجواب | طلاق المرأة بعد الخلوة وقبل الدخول واستخراج الصك ثم إرجاعها
- سؤال وجواب | هل يجوز للزوجة الرجوع لزوجها إذا كانت تعتقد بينونة الطلاق؟
- سؤال وجواب | هل يلحقه إثم السيئة إذا علّمها غيره وقد تاب هو منها
- سؤال وجواب | درجة حديث (خير شبابكم من تشبه بشيوخكم.)
- سؤال وجواب | هل يجوز أن أقول لإنسان: اغفر لي؟ ‏وما كفارتها؟
- سؤال وجواب | بعض أضرار تأخير زواج الفتيات من أجل إكمال الدراسة
- سؤال وجواب | كيف نجمع بين النهي عن قول (اللهم اغفر لي إن شئت) ، وقول النبي صلى الله عليه وسلم للمريض (لا بأس طهور إن شاء الله) ؟
- سؤال وجواب | هل يحق لأبي أن يرفض زواجي من زميل لي بحجة أنه من غير جنسيتي
آخر تحديث منذ 11 ساعة
1 مشاهدة

حكم مناداة الزوجة لأم زوجها بأمّي، أو خالتي، أو عمتي، وكذا مناداة الزوج أم زوجته بذلك؟ مع العلم أني قرأت لكم فتوى برقم:

32484�

�.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فلا حرج -إن شاء الله - في مناداة الزوج لأمّ زوجته بأمي، أو خالتي، أو عّمتي، وكذلك الحال بالنسبة للزوجة مع أمّ زوجها، والمشهور في أعراف الناس وعاداتهم أنهم يفعلون ذلك على سبيل التلطف، والإكرام، والأصل في تعامل الناس، وعاداتهم الإباحة، حتى يرد ما يقتضي المنع.
روى الترمذي وابن ماجه من حديث سلمان -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: الحلال ما أحل الله في كتابه، والحرام ما حرم الله في كتابه، وما سكت عنه، فهو مما عفا عنه.

والعادات ينظر فيها إلى المعاني، كما قرر ذلك أهل العلم، ومنهم الشاطبي في الموافقات، حيث قال: الأصل في العبادات بالنسبة إلى المكلَّف التعبد، دون الالتفات إلى المعاني، وأصل العادات الالتفات إلى المعاني.

اهـ.

ثم إن المناداة بمثل هذا، مما تتحقق به كثير من المقاصد الشرعية، فتنتشر المودة، وتسود الألفة، ويقوى المجتمع، لا سيما وأن المصاهرة مما امتنَّ الله به على عباده فقال: وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا {الفرقان:54}، ومن أجلها كانت هذه الوصية، روى مسلم عن أبي ذر -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: إنكم ستفتحون مصر، وهي أرض يسمى فيها القيراط، فإذا فتحتموها فأحسنوا إلى أهلها، فإن لهم ذمة، ورحما.

أو قال: ذمة، وصهرا .
قال النووي: أما الرحم فلكون هاجر أم إسماعيل منهم، وأما الصهر فلكون مارية أم إبراهيم منهم.

انتهى.
فحسن العشرة بين الأصهار مطلوب شرعا.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | قول الزوج لزوجته: ستجعلينني أقول لك أنت طالق
- سؤال وجواب | مجالسة من يسب الله . الحكم والواجب
- سؤال وجواب | اضطراب وتأخر الدورة الشهرية في سن مبكرة. ما أسبابه؟
- سؤال وجواب | أحوال الجلوس في مكان يسب فيه الدين ويستهزأ فيه بآيات الله
- سؤال وجواب | تأثير عادات الأكل غير الصحية في وجود الإمساك ونحوه
- سؤال وجواب | المرأة وطلب العلم
- سؤال وجواب | أثر الرحم المقلوب على تأخر الحمل
- سؤال وجواب | أعاني من ظهور حب الشباب في الوجه، ما العلاج الأفضل لذلك؟
- سؤال وجواب | الكسر في الجمجمة جراء حادث. هل ممكن الشفاء من ذلك؟
- سؤال وجواب | جواب شبهة حول زواج المسيار
- سؤال وجواب | من أساليب إقناع المرأة بالحجاب الشرعي
- سؤال وجواب | لا بأس بخدمة الطالب لمعلميه وسؤاله عنهم دون مخالفة اللوائح التنظيمية
- سؤال وجواب | هل أخبر الظالم بظلمه لي؟
- سؤال وجواب | أعاني من ألم أسفل البطن، وارتجاع مريئي
- سؤال وجواب | لماذا مع كثرة الإلحاح في الدعاء لم يستجب لي؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل