سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | مذهب الأحناف في قبول الهبة ممن غلب على ماله الحرام

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أعاني من دوخة شديدة تستمر لثوان معدودة وتحاليلي سليمة. فما السبب؟
- سؤال وجواب | أشكو من طنين في أذني يقل عند الضغط على جانبي الرأس، ما تشيخص ذلك؟
- سؤال وجواب | ابني يعاني من ظهور أكياس دهنية متكررة بالرأس، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | هدايا وتناول طعام من يعمل ببنك ربوي
- سؤال وجواب | حكم أخذ مال الغير على سبيل الحياء بغير رضاه
- سؤال وجواب | التورع عن المال المختلط من حلال وحرام أفضل
- سؤال وجواب | هل الكريمات أفضل لعلاج الوحمات أم العملية الجراحية؟
- سؤال وجواب | حكم منحة التقاعد لمن يعمل في مصنع خمر
- سؤال وجواب | أعاني من مراقبة شديدة على أولادي خوفا من الفواحش، ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | آلام وحرارة شديدة أسفل الظهر هل هي أعراض الناسور؟
- سؤال وجواب | تبيعة الطفل لطفل آخر
- سؤال وجواب | كيف تحافظ زوجتي على حملها وهو الأول؟
- سؤال وجواب | لا حرج أن يوكل الرجل من يعقد له النكاح
- سؤال وجواب | آلام الأضلاع والظهر . ما سببها وما العلاج المناسب؟
- سؤال وجواب | عندي تأخر في البلوغ، ما الأسباب؟
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

جاء باسم شخص شيء من الجوائز البنكية، هل يجوز لهذا الشخص أخذ هذه الجائزة بعد إعطاء قيمتها للفقراء- أريد الجواب موافقا الحنفية بالأدلة؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فهذه الجائزة إن كانت هديةً محضة من البنك الربوي، فحكم قبولها هو حكم قبول هدية من ماله مختلط، والمفتى به عندنا كراهته وانظر الفتاوى التالية: 9645،

32526�

26600

.
وأما إن كانت هذه الجائزة ناتجةً عن السحوبات التي يجريها البنك والتي هي ميسرٌ محض فقبولها محرمٌ بلا شك.
وأما مذهب الحنفية فهو أن قبول هذه الجائزة ممنوعٌ على كل حال، لأنها إن كانت هبةً محضةً من البنك فلا يجوز قبولها؛ لأن غالب مال البنك محرم، وهم يرون عدمُ جواز معاملة من غلب الحرام على ماله إقامة للأكثر مقام الكل، ولأن الغالب على الظن أنه سيأكل من عين المال الحرام إذا تعامل مع من يغلب على ماله الحرام.
قال السمرقندي من الحنفية: ولو أن رجلاً أهدى إليه إنسان يكتسب من ربا أو رجل ظالم يأخذ أموال الناس أو أضافه، فإن كان غالب ماله من حرام، فلا ينبغي له أن يقبل ولا يأكل من طعامه.

انتهى.
وقال ابن نجيم في الأشباه والنظائر: إذا كان غالب مال المهدي حلالاً، فلا بأس بقبول هديته وأكل طعامه ما لم يتبين أنه من حرام، وإن كان غالب ماله الحرام لا يقبلها ولا يأكل.

انتهى.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هدايا وتناول طعام من يعمل ببنك ربوي
- سؤال وجواب | حكم أخذ مال الغير على سبيل الحياء بغير رضاه
- سؤال وجواب | التورع عن المال المختلط من حلال وحرام أفضل
- سؤال وجواب | هل الكريمات أفضل لعلاج الوحمات أم العملية الجراحية؟
- سؤال وجواب | حكم منحة التقاعد لمن يعمل في مصنع خمر
- سؤال وجواب | أعاني من مراقبة شديدة على أولادي خوفا من الفواحش، ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | آلام وحرارة شديدة أسفل الظهر هل هي أعراض الناسور؟
- سؤال وجواب | تبيعة الطفل لطفل آخر
- سؤال وجواب | كيف تحافظ زوجتي على حملها وهو الأول؟
- سؤال وجواب | لا حرج أن يوكل الرجل من يعقد له النكاح
- سؤال وجواب | آلام الأضلاع والظهر . ما سببها وما العلاج المناسب؟
- سؤال وجواب | عندي تأخر في البلوغ، ما الأسباب؟
- سؤال وجواب | والدي يرفض التحاقي بمركز تحفيظ القرآن، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | زوجتي تتحاور مع نفسها وكأنها مع شخصية أخرى أثناء النوم، ما دلالة ذلك؟
- سؤال وجواب | ذكر إسحاق وسارة بدلا من إسماعيل وهاجر في هذه الرواية الإسرائيلية من تحريف اليهود
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل