سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حكم البيع لأهل المعاصي والعمل عند من لا يعلم مصدر ماله

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أحتجت إلى شخص أتحدث معه فما وجدت وسيلة إلا الانترنت، أنقذوني
- سؤال وجواب | النت والتلفاز للأطفال. بين السماح والمنع
- سؤال وجواب | هل صحيح أن الخلفاء الراشدين الأربعة أفتوا بأن أكل لحم البعير لا ينقض الوضوء ؟
- سؤال وجواب | ما الآثار الجانبية لعقار الزاناكس؟
- سؤال وجواب | الوالدان وأحقية التحكم في قرارات الأبناء بعد البلوغ!
- سؤال وجواب | أبي لا يتصف بصفات الأبوة .فكيف أتعامل معه؟
- سؤال وجواب | هل ضيق التنفس من أعراض ترك التدخين جملة؟
- سؤال وجواب | رفع اليدين قبل الركوع وبعده من السنة
- سؤال وجواب | الأدلة على حرمة تعطر المرأة عند الخروج من المنزل
- سؤال وجواب | ما يقال بعد الرفع من الركوع
- سؤال وجواب | حكم الأكل من طعام النصارى
- سؤال وجواب | حكم ترك شيء من العانة دون حلق لغرض التجمل للزوج
- سؤال وجواب | بيع المرابحة جائز بضوابطه
- سؤال وجواب | الحج على نفقة الغير وما الحكم لو كان بنكا ربويا
- سؤال وجواب | بيع البضاعة قبل نقلها
آخر تحديث منذ 2 ساعة
4 مشاهدة

1- هل بيع الشيء الحلال كبيع المواد الغذائية وغيرها من الأشياء المباحة لأهل الفجور والمعاصي إعانة على الإثم وعلى معصيتهم.

2- وإذا كان ماله حرام فهل يجوز البيع له حيث إن معرفة حل مال المشتري أو حرمته لا يعرف غالبا.

3- وإذا لم يعلم مصدر مال الشركة أو الشخص الذي يراد العمل لديه فهل يجوز العمل لديه بحيث كان مختلطاً بحرام أو مشتبها فيه أو لا يعلم مصدره أساسا.

وجزاكم الله خيرا.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فإذاتيقنت أو غلب على ظنك أن المواد التي تبيعها لصاحب الفجور يستعين بها على معصية الله ، لم يجز لك بيعها له، وذلك سداً لذرائع الفساد، وقد مثل لها العلماء بالعنب فإنه لا يجوز بيعه لمن عُلم أو غلب على الظن أنه يصنعه خمراً، أما مجرد الظن فلا يمنع من إجراء البيع، لأن الأصل في البيع الحل، قال تعالى: وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ {البقرة: 275}.

ولا يُعدل عن هذا الأصل إلا بدليل.

فلمعرفة الأمر بالتفصيل في معاملة حائز المال الحرام، راجع الفتوى رقم: 7707.

3ـ فالأصل في الأموال التي بأيدي المسلمين أنهم تملكوها بالطرق المشروعة، حتى يثبت خلاف ذلك، ولذا حرم الله الاعتداء عليها وأباح التعامل معهم فيما يحل، فلا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيب نفس منه، وكذا يجوز البيع له والشراء منه، ولمعرفة حكم العمل عند من اختلط ماله، راجع الفتوى رقم:

11095.

ولا ينبغي للمسلم أن يسيء الظن بإخوانه المسلمين وليحمل أمرهم على السلامة حتى يثبت له خلاف ذلك، ومجرد الشك في مال الغير لا يثبت حكماً، لأن الأحكام إنما تثبت باليقين أو بغلبة الظن.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | بيع البضاعة قبل نقلها
- سؤال وجواب | أعاني من وساس الحلف والنذر، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | أخي ينام أغلب الأوقات، حتى وهو يقود السيارة
- سؤال وجواب | حكم من وقف منزلاً لا يملك سواه
- سؤال وجواب | هل يأخذ من الزكاة لبناء مسكن له ؟
- سؤال وجواب | موت الجنين في بطن أمه بسبب قلة الماء
- سؤال وجواب | حكم (صنفرة الجلد) بالليزر لإزالة الاسمرار وجدواه
- سؤال وجواب | طفلتي ترفض تناول الطعام إلا المخلوط بالمرضاعة، فما الحل؟
- سؤال وجواب | هل الولادة الثانية تكون قيصرية في حالة أن كانت الأولى كذلك؟
- سؤال وجواب | لا بأس بصنع طعام لأهل الميت بدون تكلف ولا تفريق بين رجل أو امرأة
- سؤال وجواب | العربون عند خياطة الثوب .
- سؤال وجواب | لا تعارض بين وجوب القضاء وبين كون التوبة تهدم ما قبلها
- سؤال وجواب | مذهب ابن حزم في المفاضلة بين الصحابة
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الرؤوس السوداء التي حول أنفي؟
- سؤال وجواب | لون وجهي يتغير بين السمرة والبياض. أفيدوني
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل