سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | جائز للدافع حرام للآخذ

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | نصائح لفتاة في رفضها طلبات أمها
- سؤال وجواب | الحج صحيح، وعليكم إخبار صاحب الحملة
- سؤال وجواب | تطويل الرجل شعره إلى ما بعد المنكبين
- سؤال وجواب | كيف أخفف من صراخ الأطفال وعصبيتهم؟
- سؤال وجواب | الرؤية الشرعية في قراءة الفاتحة على روح النبي وأصحابه والتابعين
- سؤال وجواب | ما يدفعه الشخص ليتوصل به إلى حقه هل يسمى رشوة؟
- سؤال وجواب | لدي دهون في الدم مرتفعة أكثر من المعدل الطبيعي. ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | هل تزيد سيئات العبد بامتداد أثر عمله السيئ بعد موته؟
- سؤال وجواب | فضل زيارة الحرمين الشريفين والحج والعمرة
- سؤال وجواب | الانصراف من التراويح قبل انصراف الإمام
- سؤال وجواب | لا بأس بالصدقة عن الميت الغني
- سؤال وجواب | تبليغ الميت بالقربات لا يثبت
- سؤال وجواب | أعاني من وجود كيس وضمور في المبيض، فهل له علاقة بتأخر الحمل؟
- سؤال وجواب | الصحابي الذي لقب بـ : خطيب النبي صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | ما هي أعراض الإصابة بفايروس الكبد الوبائي؟
آخر تحديث منذ 3 ساعة
1 مشاهدة

لدينا مستخلص مالي لدى الدولة له 3 سنوات قيمته 40 ألف دينار وقد طلب منا أحد أمناء الجهة مبلغاً ماليا وأربع مكيفات لقاء صرف المبلغ، السؤال إذا أجبناه بنعم لحين صرف المبلغ ومن ثم لا نعطيه شيئاً فما حكم ذلك، وإذا أعطيناه ما يريد فما حكم ذلك، علماً بأنه قال بصريح العبارة إذا لم تدفعوا فانسوا أن لديكم مستخلصاً، وهل هناك حديث يقول ما معناه دفع الرشوة لأخذ حق لي ودون إلحاق ضرر بأحد جائزاً، بارك الله فيكم؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا شك أن في الرشوة مفاسد عظيمة على الفرد والمجتمع، ولذلك حرمها الله تعالى على الراشي والمرتشي والرائش جميعاً، وقد نص أهل العلم على أنها من كبائر الذنوب، وقال الله تعالى: سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ{المائدة:42}، وقال تعالى: وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُواْ بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُواْ فَرِيقًا مِّنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالإِثْمِ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ {البقرة:188}، قال الطبري: أكله بالباطل: أكله من غير الوجه الذي أباحه الله لآكله.

اهـ.

وعن عبد الله بن عمرو قال: لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الراشي والمرتشي.

رواه الترمذي، وقال: حسن صحيح.

وفي رواية: والرائش.

وهو الساعي بينهما.

والرشوة المحرمة: هي ما يعطى لدفع حق أو لتحصيل باطل.

كما قال السبكي.أما ما يدفعه المرء ليتوصل به إلى حقه أو يدفع ظلماً أو ضرراً عنه أو عن غيره فجائز عند جمهور العلماء.

راجع الفتاوى التالية أرقامها:

17929�

� 8321، 3816.

قال الخرشي في شرحه لمختصر خليل: أما دفع المال لإبطال الظلم فهو جائز للدافع حرام على الآخذ.

ومما تقدم تعلم أنه لا حرج عليك إن شاء الله تعالى في إجابة هذا الرجل لما يريد والإثم في ذلك يكون عليه هو دونك.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الصحابي الذي لقب بـ : خطيب النبي صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | ما هي أعراض الإصابة بفايروس الكبد الوبائي؟
- سؤال وجواب | مطلقة تقدم لي رجل منفصل عن زوجته.هل أقبل به؟
- سؤال وجواب | هل أظهر لخطيبي كل مشاعري قبل الزواج؟
- سؤال وجواب | حكم إعطاء العملاء مبالغ لقاء شرائهم من شركة ما
- سؤال وجواب | الفرق بين السمسرة والرشوة
- سؤال وجواب | حكم تغيير المسمى الوظيفي لقاء مبلغ مالي
- سؤال وجواب | زوجي لا يصلي ولا يغتسل ولا يعمل، فهل أطلب الطلاق؟
- سؤال وجواب | حدود ومعالم المسجد الأقصى
- سؤال وجواب | مشاركة النساء في غزوات النبي صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | تكرار الاستخارة ليس له حد معين
- سؤال وجواب | الخلع مقابل التنازل عن المهر ونفقة الأولاد
- سؤال وجواب | طلب الخلع بين الجواز وعدمه
- سؤال وجواب | هل يدفع مالا للموظف ليعجل خروج المعاملة التي يحتاجها لزواجه
- سؤال وجواب | حكم الرجوع بما أنفقه الرجل على المرأة في الخلع
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل