سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حكم من حصل على وظيفة برشوة بدون علمه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | النشوز يسقط النفقة ولا يسقط مؤخر الصداق
- سؤال وجواب | الخوف من الإصابة بالسرطان بسبب موت قريب به
- سؤال وجواب | هل رياضة البطن والجري تؤثر على الجنين؟
- سؤال وجواب | لا أحب وظيفتي ولا أحب مجال دراستي فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | من اعتمر في رمضان ثم سافر ثم رجع في السنة نفسها للحج المفرد فليس متمتعا
- سؤال وجواب | إحدى عينيه ضعيفة فهل له دفع رشوة لاستخراج رخصة سياقة
- سؤال وجواب | يتحمل الإثم الراشي والمرتشي
- سؤال وجواب | حكم من ترك طلب الماء وهو يرجو وجوده وصلى بالتيمم
- سؤال وجواب | عقد نكاح النبي صلى الله عليه وسلم بخديجة
- سؤال وجواب | دفع المال للحصول على الخبز بغير طابور
- سؤال وجواب | حكم تخصيص سجدة من الصلاة بالدعاء لأحد الأموات
- سؤال وجواب | أفضل ما تقوم به الزوجة عن زوجها المتوفى
- سؤال وجواب | هل زيت الزنجبيل يسبب الحساسية؟
- سؤال وجواب | حكم دفع لحارس زوجته تحتاج لعملية جراحية
- سؤال وجواب | كيفية التغلب على الكسل الذي يثني عن الدراسة
آخر تحديث منذ 1 ساعة
3 مشاهدة

أنا فتاة أبلغ من العمر 24 سنة موظفة درست سنتين بعد الباكالوريا وحصلت على دبلوم يؤهلني إلى شغر وظيفة محترمة اجتزت عدة مباريات مهنية وأخيرا قبلت في إحداها ولكني اكتشفت بعد ذلك أن لقبولي قدم والدي لأحد المسؤولين هدية ليست نقدية.

ومنذ ذلك الحين وأنا أتساءل هل ذلك يعتبر رشوة ، هال المال الذي أتقاضاه مقابل عملي حرام كل هذه الأسئلة تؤرقني وتجعلني أحس بالذنب مع العلم أنني كنت دائما ولا زلت ضد الرشوة والمال الحرم وسأظل.

أرجو منكم أن تساعدوني على توضيح الأمر واتخاذ القرار الصائب؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإذا كانت الوظيفة التي تم قبولك فيها حقاً لك فلا إثم عليك ولا على والدك في الرشوة التي دفعها إذا علم والدك أنك لن تحصلي على حقك إلا بهذا ، والإثم هنا يكون على الآخذ لا المعطي ، وقد بينا هذا في الفتوى رقم :

46713

، والفتوى رقم :

62299.

أما إذا لم تكوني أهلاً لهذه الوظيفة أو كان غيرك أولى بها منك فلا يجوز لك ولا لوالدك دفع رشوة للحصول عليها، وبما أن الأمر قد حصل دون علم منك فنرجو ألا يكون عليك في ذلك إثم، ولكن الإثم على والدك، والواجب عليه هو أن يتوب إلى الله تعالى مما حصل منه وذلك بالندم عليه والعزم على عدم العودة إليه.

أما بالنسبة لك إذا كنت تقومين بالعمل الذي تكلفين به على الوجه المطلوب فلا مانع من استمرارك في العمل ولا شيء عليك فيه ، وإن كنت لا تحسنين القيام بالعمل الذي تكلفين به فالواجب عليك هو إخبار المسؤولين بذلك ، فإن أقروك فالحمد الله ، وإن لم يقروك فهذا حقهم لقول النبي صلى الله عليه وسلم : لا ضرر ولا ضرار.

رواه ابن ماجه ، وقوله صلى الله عليه وسلم : لا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيب نفس منه.

رواه أحمد والبيهقي وغيرهما.

وراجعي الفتويين :

37476

،

11046

، وللفائدة راجعي الفتوى رقم:

65331

.والله أعلم ..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | كيفية التغلب على الكسل الذي يثني عن الدراسة
- سؤال وجواب | حكم نشر روابط للقرآن الكريم بنية الصدقة الجارية عن الميت
- سؤال وجواب | ما أفضل علاج للدهون على الكبد، ولتضخم البروستاتا، وللدهون الثلاثية؟
- سؤال وجواب | مسائل في طهارة وصلاة المعوق حركياً
- سؤال وجواب | علاج الخوف الشديد من الألعاب النارية
- سؤال وجواب | ثواب من اعتمر على نفقة غيره لا ينقص
- سؤال وجواب | فيروس الكبد (B) في الوضع الخامل وفائدة تعاطي الأعشاب والعسل في علاجه
- سؤال وجواب | الطلاق في مقابل عوض طلاق بائن
- سؤال وجواب | من أحكام الخلع والحضانة
- سؤال وجواب | عدد زوجات النبي صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | أهم السنن التي يتأكد الحرص عليها
- سؤال وجواب | إهداء ثواب القراءة للميت جائز
- سؤال وجواب | هل يرشي الشرطي لئلا يعطيه مخالفة على تكلمه بالجوال في السيارة ؟
- سؤال وجواب | يستحب التفريق بين القدمين حال القيام تفريقاً معتدلاً
- سؤال وجواب | الوارثات من النساء
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل