سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | قبول هدية الأب المرتفعة الثمن عند جهل مصدرها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | زيادة الطمث عند المرأة وأسبابه!
- سؤال وجواب | أجهضت 3 مرات فهل السبب وراثي؟ وهل الوزن له علاقة بالإجهاض؟
- سؤال وجواب | أعاني من فرط التعرق والكولين والأدوية غير مجدية، ما رأيكم؟
- سؤال وجواب | أمي ترفض حجابي وتطلب مني مصافحة أبناء عمي. ما الحل؟
- سؤال وجواب | حديث "أنت ومالك لأبيك"
- سؤال وجواب | لاحظت انتفاخًا خلف الأذن. فهل لعملية اللوز علاقة بهذا؟
- سؤال وجواب | الهجر والخصام بين الأزواج
- سؤال وجواب | حكم دعاء الإنسان على من يشك أنه يكيد له
- سؤال وجواب | حكم تفضيل الولد في العطية جزاء لبره
- سؤال وجواب | لدي مشكلة في أسناني بحيث أني إذا تمضمضت يخرج منها دم.
- سؤال وجواب | يرتفع الحرج عن الأب إذا رضي أولاده بهبته لأحدهم
- سؤال وجواب | هل أخبر خطيبي بعملية الجنف التي أجريتها؟ وهل تأثر على العلاقة الحميمة؟
- سؤال وجواب | الخجل والخوف من الاجتماعات والمحاضرات
- سؤال وجواب | ازدياد الحالة النفسية سوءاً عند تناول الأدوية النفسية
- سؤال وجواب | أحوال عدم الوفاء بالوعد
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

أبي أعطاني هاتفًا مرتفع الثمن، لا أدري من أين أتى به، ربما يكون أخذه من العمل، وعلى الأغلب أنه لم يشتره بماله الخاص، فهل أقبله وأستعمله، وأنا بحاجة إليه؟.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فإن جهلكِ بمصدر الجوال الذي أهداكِ إياه والدكِ، لا يؤثر في إباحة قبولك للهبة؛ فإنه لا يشرع البحث عن مصدر أموال المسلم الذي لم يعرف بأن ماله حرام، ولا التوقف في معاملته، فهذا من الوسوسة والتعمق المذموم، قال ابن تيمية: فمن علمت أنه سرق مالًا، أو خانه في أمانته، أو غصبه، فأخذه من المغصوب قهرًا بغير حق، لم يجز لي أن آخذه منه؛ لا بطريق الهبة، ولا بطريق المعاوضة؛ فإن هذا عين مال ذلك المظلوم.
وإن كان مجهول الحال؛ فالمجهول كالمعدوم، والأصل فيما بيد المسلم أن يكون ملكًا له، إن ادّعى أنه ملكه.

فإذا لم أعلم حال ذلك المال الذي بيده، بنيت الأمر على الأصل.
ثم إن كان ذلك الدرهم في نفس الأمر قد غصبه هو، ولم أعلم أنا، كنتُ جاهلًا بذلك، والمجهول كالمعدوم، فكيف يحرم هذا عليَّ؟لكن إن كان ذلك الرجل معروفًا بأن في ماله حرامًا، ترك معاملته ورعًا، وإن كان أكثر ماله حرامًا؛ ففيه نزاع بين العلماء.
وأما المسلم المستور؛ فلا شبهة في معاملته أصلًا، ومن ترك معاملته ورعًا، كان قد ابتدع في الدين بدعة ما أنزل الله بها من سلطان.

اهـ.

باختصار من مجموع الفتاوى.
وراجعي الفتويين:

151863

،

309973

.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم تفضيل الولد في العطية جزاء لبره
- سؤال وجواب | لدي مشكلة في أسناني بحيث أني إذا تمضمضت يخرج منها دم.
- سؤال وجواب | يرتفع الحرج عن الأب إذا رضي أولاده بهبته لأحدهم
- سؤال وجواب | هل أخبر خطيبي بعملية الجنف التي أجريتها؟ وهل تأثر على العلاقة الحميمة؟
- سؤال وجواب | الخجل والخوف من الاجتماعات والمحاضرات
- سؤال وجواب | ازدياد الحالة النفسية سوءاً عند تناول الأدوية النفسية
- سؤال وجواب | أحوال عدم الوفاء بالوعد
- سؤال وجواب | هل حرقان المعدة وألم القولون يسبب ألما في الرقبة؟
- سؤال وجواب | المهاجر إلى بلد فرارا بدينه هل يقصر أم يتم الصلاة ؟
- سؤال وجواب | مقدار المسافة المبيحة لقصر الصلاة عند ابن باز
- سؤال وجواب | تشخيص آلام الرقبة ومقدمة الرأس ومفاصل الجسم
- سؤال وجواب | إمكانية إصابة المؤمن الصالح التقي بالأمراض النفسية
- سؤال وجواب | معنى حديث (نية المؤمن خير من.)
- سؤال وجواب | علاج التعرق المفرط الكريه في الإبطين
- سؤال وجواب | شرح حديث: حق العباد على الله أن لا يعذب من لا يشرك به
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل