سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | إهداء الشخص إلى من أحسن إليه أولى أم النفقة على الأولاد

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | هل بإمكاني تأليف الكتب؟
- سؤال وجواب | كتابة البيت باسم بعض الأولاد بدون سبب موجب ظلم وجور
- سؤال وجواب | ما الحكم إن طرأ الرياء على العمل وجاهده الشخص؟
- سؤال وجواب | الترغيب في احترام الأخ الكبير، وتوقير الكبير عموما
- سؤال وجواب | درجة حديث: مابين السرة والركبة عورة. وحديث: إن الله حرم علي الخمر والميسر والكوبة
- سؤال وجواب | أخي فقد التركيز بعد حادث سيارة.هل سيستمر على هذا الحال؟
- سؤال وجواب | فتق الغشاء الحامي للساقين وعلاجه
- سؤال وجواب | حكم إعطاء جهاز البنت الكبرى للأصغر منها
- سؤال وجواب | لا أثر للعن على رباط الزوجية
- سؤال وجواب | شرح "لا تكلني إلى نفسي طرفة عين"
- سؤال وجواب | فتح أبواب الجنة وغلق أبواب النار في رمضان
- سؤال وجواب | معنى حديث "سيصير الأمر إلى أن تكون جنود مجندة."
- سؤال وجواب | حكم الانصراف من المسجد للصلاة في مسجد آخر
- سؤال وجواب | ( من صلى على نبي فقد بطلت صلاته ) ليس بحديث
- سؤال وجواب | حديث: الفتنة ههنا، من حيث يطلع قرن الشيطان
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

لي صديقة لم تقصر معي، وكانت تقضي حاجتي، وتساعدني في كل شيء من مال، أو أمور أخرى.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإذا كنت تجدين ما تكافئين به لهذه الصديقة معروفها، وتردين به جميلها، فافعلي، فإن المكافأة على الهدية سنة نبوية، ومطلب شرعي، وخلق كريم.
ففي السلسلة الصحيحة للألباني: ومن أتى إليكم معروفا فكافئوه، فإن لم تجدوا فادعوا الله له حتى تعلموا أن قد كافأتموه.

قال المناوي في فيض القدير: لأن في ذلك التواصل والتحابب، والذي أتاك المعروف محتاج كأنت، فقابله بمثل فعله وأحسن.
وفي مجموع فتاوى ابن عثيمين رحمه الله : المعروف: الإحسان، فمن أحسن إليك بهدية أو غيرها، فكافئه، فإذا أحسن إليك بإنجاز معاملة وكان عملا زائدا عن الواجب عليه، فكافئه.
أما ما ذكرت من أمر الأبناء، فإنما يسأل عن مثل هذا عند عدم القدرة على فعل المعروفين معاً، إذ الجمع بينهما عند القدرة هو المطلوب، أما عند العجز عن ذلك، فإذا كان الأبناء محتاجين إلي هذه الصلة، فالذي تقتضيه عمومات الأدلة أن يقدموا؛ لأن الأقرب أولى بالتقديم في المعروف.

قال النووي في شرح مسلم: قال أصحابنا: يستحب أن تقدم في البر الأم، ثم الأب، ثم الأولاد، ثم الأجداد والجدات، ثم الإخوة والأخوات، ثم سائر المحارم من ذوي الأرحام كالأعمام والعمات، والأخوال والخالات، ويقدم الأقرب فالأقرب.
وفي شرح العباد لسنن أبي داود: لا شك أن الأقربين هم أولى بالمعروف، وأولى الناس بالبر قرابة الإنسان، والصدقة إلى القريب صدقة وصلة؛ لأن فيها جمعاً بين الأمرين، والجار ذي القربى -الذي له حق الجوار وحق القرابة- له ميزة على غيره، وهو مقدم على غيره.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم الانصراف من المسجد للصلاة في مسجد آخر
- سؤال وجواب | ( من صلى على نبي فقد بطلت صلاته ) ليس بحديث
- سؤال وجواب | حديث: الفتنة ههنا، من حيث يطلع قرن الشيطان
- سؤال وجواب | ما علاج ضعف وقلة عدد الحيوانات المنوية مع زيادة هرمون الحليب عند المرأة؟
- سؤال وجواب | مخاطر الجهد العضلي المتواصل
- سؤال وجواب | هل يجوز ضرب الكلب لمنعه من دخول مكان؟
- سؤال وجواب | أهلي غير مرتاحين لخطيبي السابق، وهو يريد التقدم مرة ثانية، ما رأيكم؟
- سؤال وجواب | تسوية الأب في المصروف بين أولاده
- سؤال وجواب | الهدية للعامل بسبب الشراء أو البيع. الحكم. والواجب
- سؤال وجواب | منزلة احاديث الصحيحين ومدى صحة حديث المعازف
- سؤال وجواب | لدي التهاب في أسفل المريء وفي المعدة وفتق في الحجاب الحاجز. ما الحل؟
- سؤال وجواب | من وهب لمقصد معين ولم يتحقق هذا المقصد
- سؤال وجواب | التمييز بين الهدية والرشوة
- سؤال وجواب | حم من طلق زوجته غاضبا وأرجعها قبل الدخول
- سؤال وجواب | حكم الدعاء بالتثبيت لمن لم يبلغه الإسلام أو بلغه مشوها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل