سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | هدية الأم من بيعها ما يخشى ألا يكون ملكها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | بعض ما ورد من أحاديث في معاونة ذوي الاحتياجات الخاصة
- سؤال وجواب | معيار الإسراف
- سؤال وجواب | إمكانية انتقال فيروس الكبد عن طريق ملامسة فضلات المصاب
- سؤال وجواب | المال الموهوب من الشركة لزوجة وأولاد الميت هل للورثة فيه حق؟
- سؤال وجواب | هل تجب التسوية بين الأحفاد في الهبة
- سؤال وجواب | طرق التخلص من ثآليل القدم
- سؤال وجواب | أخشى من عدم تحقيق أهدافي ودراستي.
- سؤال وجواب | موقف الزوج إذا أرادت زوجته أن تكفل صديقة تتعامل مع بنك ربوي
- سؤال وجواب | المرض بالوسواس بعد التوبة من المعاصي
- سؤال وجواب | نقض العهد مع الله على ترك المحرم معصية فوق معصية
- سؤال وجواب | حائر بين الاستمرار في عملي الحالي والتطلع للعمل في تخصصي
- سؤال وجواب | رجوع الأب في هبته لولده إذا تعلق بها حق للغير
- سؤال وجواب | حديث اتخاذ العهد عند الله
- سؤال وجواب | مصاب بالوسواس القهري، فهل من علاج لهذا المرض؟
- سؤال وجواب | هل أعاني من جرثومة في المعدة أم عسر في الهضم؟
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

أمي تقول لي إن الأرض التي باعتها ملكها وأنا سمعت مند الصغر أن هذه الأرض فيها مشكلة ملكية(مع بعض الأقارب)فهل أقبل منها بعضا من المال علما بأنني أسكن بعيدا ولا يمكنني العودة حاليا.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا مانع من قبول الهدية من أمك ولو كانت من عين المال الذي باعت به الأرض المذكورة، وأحرى أن تكون من غيره من أموالها الخاصة، لأنها إنما باعتها على اعتبار أنها ملك لها وفي حوزتها، والأصل بقاء ما كان على ما كان استصحابا للأصل حتى يثبت خلافه.

فإذا ثبت خلاف ذلك بالأدلة الشرعية ـ بعد ما باعت الأرض على اعتبار أنها ملك لها ـ لا يحرم عليك أيضا أخذ الهدية منها إن شاء الله تعالى، وحق الغير يصبح متعلقا بذمتها هي بعد ثبوته عليها دون غيرها.
وكذلك لا مانع من استقبال المكالمات من الهاتف المشترى من ثمنها أو استخذامه في الإرسال.
واعتبار ذلك سدا لذريعة الحرام لا معنى له لأن القائلين بسد الذرائع من أهل العلم لم يجيزوا التوسع في سدها لأن ذلك يؤدي إلى التشدد والتنطع والحرج في الدين.
والله تعالى يقول: وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ {الحج: 78} ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: هلك المتنطعون.

رواه مسلم وغيره.
ويمثلون لذلك بمنع زراعة العنب لئلا تعصر خمرا، أو منع طعام الكفار خشية أن يكون فيه ميتة أو لحم خنزير.
ولهذا، فإن الامتناع من قبول هدية الأم أو الكلام بالهاتف خشية أن تكون الأرض التي باعت ليست لها أو الهاتف من ثمنها لا اعتبار له شرعا فهو من الذرائع الملغية.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أخشى من عدم تحقيق أهدافي ودراستي.
- سؤال وجواب | موقف الزوج إذا أرادت زوجته أن تكفل صديقة تتعامل مع بنك ربوي
- سؤال وجواب | المرض بالوسواس بعد التوبة من المعاصي
- سؤال وجواب | نقض العهد مع الله على ترك المحرم معصية فوق معصية
- سؤال وجواب | حائر بين الاستمرار في عملي الحالي والتطلع للعمل في تخصصي
- سؤال وجواب | رجوع الأب في هبته لولده إذا تعلق بها حق للغير
- سؤال وجواب | حديث اتخاذ العهد عند الله
- سؤال وجواب | مصاب بالوسواس القهري، فهل من علاج لهذا المرض؟
- سؤال وجواب | هل أعاني من جرثومة في المعدة أم عسر في الهضم؟
- سؤال وجواب | كبر حجم أحد الثديين وعلاقته بمرض سرطان الثدي
- سؤال وجواب | هبة الوالد أملاكه لأولاده في حياته
- سؤال وجواب | متى نقول لا حول ولا قوة إلا بالله
- سؤال وجواب | يُمنع استخدام الأدوية النفسية خلال الأشهر الأولى من الحمل
- سؤال وجواب | الحكم كما أفتته دار الإفتاء لعدة اعتبارات
- سؤال وجواب | خدمة الزوجة لأولادها بين الوجوب وعدمه، وهل يجوز إجبارها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل